اعتبر الأمين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصر الله أن الأحكام التي صدرت أمس «ضد المجاهدين الذين كانوا يقدمون الدعم للمجاهدين في قطاع غزة هي أحكام سياسية وظالمة».
وقال نصر الله في حديث لقناة «الرأي» التلفزيونية الكويتية يبث
اليوم: «نحن من اليوم الأول الذي أعلن فيه عن اعتقال الأخوة في مصر، أكدنا ـ وقلت ذلك أنا شخصياً ـ إن هؤلاء أخوة مقاومون مجاهدون شرفاء، وليس كما قال رئيس المحكمة الذي كان يتلو الأحكام حيث وصفهم بالخارجين عن القانون والمجرمين والإرهابيين، هؤلاء من جملة شرفاء هذه الأمة، وذنبهم الوحيد والحقيقي أنهم كانوا يمدون يد العون لإخوانهم في قطاع غزة، ويقدمون المساعدة والمساندة للمقاومة الفلسطينية المشروعة والتي يجب أن يحتضنها الجميع. وكل الأمور الأخرى التي قيلت هي تلفيقات لتغطية الإجراء الذي اتخذ بحقهم».
وخاطب نصر الله المعتقلين وعائلاتهم قائلاً: «أنتم عندما اخترتم طريق مساندة ودعم الشعب الفلسطيني كنتم تعرفون أنه في لحظة من اللحظات قد تتعرضون للاعتقال ولما هو أبعد من الاعتقال، وهو القتل والشهادة. وبالتالي ما واجهتموه خلال السجن والأحكام التي صدرت (أمس) هو وسام شرف على صدور هؤلاء المجاهدين وهؤلاء الشرفاء».
وقال نصر الله: «طبعاً الأمور مع مصر ليست مقفلة، ونحن لن نترك هؤلاء الأخوة في السجون بالتأكيد، سنتابع هذه القضية حتى بعد صدور الأحكام، وكما في الفترة السابقة، حرصنا على معالجة الأمور من خلال القنوات القضائية والقانونية».
وتابع: «الآن أصبح الموضوع خارج القضاء، ولعل المخارج الوحيدة المتاحة هي مخارج سياسية»، وختم: «نحن سوف نسعى من خلال الوسائل السياسية والدبلوماسية لمعالجة هذا الأمر وإنصاف هؤلاء الأخوة وعدم إبقائهم في السجون».
نصر الله: الأحكام “ضد المجاهدين” ظالمة والمخارج الوحيدة سياسية
ماذا تقول أنت؟
رأس النفاق
فى مثل يقول ( تطلع الشمس على الحرامى ) !
والايام القادمه يا سيد حسن الله يحفظك للمقاومه الشريفه ستكشف للكل الحق من الباطل ؟
( وإن غدا ناظره لقريب ) !
7asbona allah wa ne3ma alwakeel
kazab monafq
هذا “السيد” يا جيل عامل انتفض غضبا عندما اطلق عليه الفلسطينيون صلاح الدين الجديد لما فرقع كام بمبة في الهوا وقال في قناة الجزيرة انه ما في احد يكرهه في العالم مثل ما يكره صلاح الدين محرر القدس لانه الذي قضى على الدولة الفاطمية في مصر.
احنا لا سيد لنا الا محمد عليه الصلاة والسلام
احنا لا سيد لنا الا محمد صلى الله عليه وسلم
uqbalek lama trouh bi seteen mseebeh anta wa kul munafiq mitlak
أيها الجاهد الكبير في سبيل الله ..
أيها السيد فوق رووس أشباه الرجال ..
أيها الحامل نعشه علا كتفه لترفع قاماتنا الصغيرة ..
أيها الرجل في زمن هربت منه الرجال .
سيد المقاومة ، وعزة العرب السيد حسن نصره الله .
والمجاهدين اللذين يدفعون ثمن جهادهم لاخوتهم الفلسطينيين في سجون مصر . حماهم الله من نهايات كنهاية البطل الشهيد المصري سليمان خاطر .
والذلة لمبارك وخونة حكام العرب .
كل اللي قلته انه لا سيد لنا الا سيدنا النبي
مين يلي منافق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولله بشفق ع هيك ناس ولله
يا عمي هول كانو عم يقدمو الدعم لاهلنا في غزة وامام العالم كلوووووووووووو معروف هيك لو اي حدا من الشعب المصري عمل هيك كان مصيرو هيك ادام هيك قضاء زفت وحكومة ازفت مش عادل
طيب يلي عميل لاسرائيل ؟؟؟؟؟؟؟؟ شو بتعملو في
اذا هول مؤبد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا ريتكن اسجنتو بي سجون الاسرائيلة كيف ما كان كان فينا نحكي
بس شو بدنا نحكي ادام حكومة عربية
استغفر الله العظيم
منافق ع شو منافق؟؟؟؟؟؟؟؟
لانو اخرج الاسرائيلن بشجاعة وحافظ ع الارض والعرض وا خلا اي حد من سجون الاسرائيلة موجود اسيرلبناني
كرمال هيك منافق مش هيك
لي ما عم تنشرووووووووو لييييييي حتى رد ع اميركااااااااا
احسن ما يقول ما في حدا عم يرد
ويقول صوتنا مخفي وما منعرف ندافع عن حالنااااااااااا
انشرولي حكي الله خليكن
ولله ما عم بحكي الا يلي عملو هيدا الرجل الشريف من اعمال لي ما عم تخلونييي
لا أحد يستطيع أن يشكك فى نزاهة القضاء ، ولكن أختلف حول الأحكام التى صدرت بحق المساندين لقطاع غزة ، فالقضية تم التعامل معها على أنها من قضايا أمن الدولة والتى لا يجوز فيها النقض بعد حكم المحكمة ، وأعتقد أن العقاب كان شديداً ، ولا يستحق هؤلاء كل هذه العقوبات ، فهم لم يستهدفوا أبداً زعزعة الامن الداخلى وهم مصريون أولاً وأخيراً ووطنيتهم كانت دافعهم لمساندة إخوانهم بغزة ، ولذا كان من الأولى النظر لهم بعين المساند للقطاع المحاصر وليس المنتمين لحزب الله لأهداف سياسية .
ليس من الإنصاف أن نحاكم ونسجن سنوات من عملوا على مساندة إخوانهم ، ونترك مجرمين فعليين فى حق الشعب والوطن يعيشون بداخله ، وينخرون فى عظامه مثل السوس .
الأحكام التى صدرت مغلظة وقوية ، وكان يجب التروى تماماً قبل إصدار مثل هذه الأحكام ، لأنهم لديهم أسر وعائلات أيضاً ، وهناك إعتبارات يجب مراعاتها ، ويجب أن تكون العقوبة من عجينة العمل .
روح استمع ع تحليلات السياسية الصهيونية والاعلام مرئي ومكتوب عندهم
جريدة يهود احرنوت
للك وين بعدك………………………………………………
يا حرام شو بشفق عليكن
هيدا السيد يلي ما عاجبك حما اسما لبنان وما خلا اي حبة تراب تروح من ارضو حافظ ع شرف وعنفوان ولا اسير لبناني موجود عادلنا موازين القوة بيناا وين اسرائيل
انتو يا دلي عليكن شو عملتووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
يا حرام شو ناقصكم لتصيروووووووووو
نحنا ما لازم نرد عليك ونحنا سيدنا محمد كمان وكل اهل بيتو تاج رؤوسنا
مش بي انت
هههههههههههههههههههههههههههههه شي بيضحك انو تتقبلو فكرة مين يضحك عليكن هههههههههههههههههههههههههه
حرام لو ما عايشين بي ضحكة انتو ما وصلتو لهون فيئوووووووووووووووووووو يا عمي من كابوس حاجي عم يضحكوووووو عليكن
للك ما في قضاء عادل بي اي دولة عربييييييييييييييييية
ما في جاي عم تئلي بي مصر بي قضاء عادل
ضحكتنييييييييييييييييي ولله قول نكتة عي هيدي
mafhoum wa maerouf anu kul wahid yudafae aenu ima shei ow alawi
wa al tarafan mutaamrin mae baed aeleina
عجبتني كلمة نزاهة القضاء ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
بس شووو كتير نزيه ما تئليييييي ههههههههههههههههه
يعني امن الدولة ومدري شو حكي فاضي محفظينكن اياه
روحو تعلمو كيف دافعو عن حالكن يعدين احكوو
حتى نعرف نحكي هوهوهوهوهو
الأخت لبنانية / لست هنا ادلى برأيى للدفاع عن القضاء المصرى فهو ليس متهماً ، وأحب أقولك للتوضيح والمعلومة ، بالفعل لدينا والحمد لله قضاء قوى ، لا يخضع لسلطة الدولة أو الحكومة ، لدينا ” سيادة القانون ” ، ولعل الشىء الوحيد الذى لازال يعطينا الأمل مع كل المشاكل والسلبيات هو سيادة القانون ، فدائماً وابداً كانت السلطة القضائية لها قوتها وهيبتها على الحكومة قبل الشعب ،، هذا هو قضاؤنا بدون مبالغة أو تفلسف .
وقلت أنى لا أتفق مع القضاء فى الأحكام الصادرة ، ولكن هذا لا يشين القضاء ، لأنه يتعامل مع معطيات وإتهامات مقدمة إليه من مباحث أمن الدولة أو الشرطة ، ولذا القضاء لا تحكمه العواطف ولكن تحكمه الأدلة والبراهين والحجج ، وعندما يصدر أحكامه على الكبير والصغير ، يصدرها حسب الدلائل أمامه ، وقد ينطق القاضى حكماً ولو سألناه عن رأيه الشخصى ، قد يقول لك أنه غير مقتنع بهذا الحكم ولكن الادلة والقرائن هى التى فرضت هذا الحكم .
…………………
أرجو أن يكون كلامى واضحاً .
متل ماقال السيد حسن نصر الله «أنتم عندما اخترتم طريق مساندة ودعم الشعب الفلسطيني كنتم تعرفون أنه في لحظة من اللحظات قد تتعرضون للاعتقال ولما هو أبعد من الاعتقال، وهو القتل والشهادة. وبالتالي ما واجهتموه خلال السجن والأحكام التي صدرت (أمس) هو وسام شرف على صدور هؤلاء المجاهدين وهؤلاء الشرفاء».
بارك الله بك ياسيد حسن نصر الله وبارك الله بكل المجاهدين والمقاومين وبكل حر وشريف