حذر الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله مساء الخميس من إصرار من وصفها فئات تكفيرية على إثارة الفتنة بين المسلمين في العراق ولبنان والمنطقة كلها، ووصف من يعمل على ذلك بالإسرائيلي.
وقال نصر الله في كلمة له في ذكرى أربعينية الإمام الحسين إن التفجيرات الأخيرة التي استهدفت مواكب الزوار الشيعة في العراق تعد من أكبر المصائب التي تحل بالأمة الإسلامية، واتهم من وصفهم بجهات تكفيرية بالوقوف وراء تلك العمليات التي تستهدف إحداث فتنة طائفية والإيقاع بين الشيعة والسنة ليس في العراق فقط بل بين المسلمين عموما.
وجاء تحذير نصر الله خلال كلمة وجهها عبر شاشة عملاقة في ضاحية بيروت الجنوبية، قال فيها إن العمليات الانتحارية في العراق ضد الزوار الشيعة إلى كربلاء -التي أوقعت عشرات القتلى والجرحى- تدل على وجود جهات مصرة على المضي في هذا الطريق والنهج، وأكد أن تلك من أكبر محن ومصائب الأمة في هذا العصر.
وأوضح نصر الله أنه لا يبرئ إسرائيل والأميركيين من الوقوف وراء هذه الأعمال، وأكد أن الجهات التي تقوم بتلك الأعمال تقدم أكبر خدمة ممكنة لأعداء الأمة، وتضع الأمة أمام أكبر خطر يواجهها.
واتهم تلك الجهات بالعمل على “نشر حالة تقاتل بين المسلمين عموما.. بين السنة والسنة والشيعة والشيعة”، وقال إن الكثير من العمليات في باكستان وأفغانستان والجزائر استهدفت مساجد سنية.
وطالب نصر الله بفضح هذه الفئات التي قال إنها لا تكفر الشيعة فقط بل تكفر أيضا الكثير من السنة، وتلجأ إلى القتل، كما دعا إلى عزلها ومنعها من تحقيق أهدافها.
حادثة خطيرة
من جهة ثانية عرج نصر الله على حادثة اعتبرها خطيرة جدا وقعت في لبنان، وقال إن بلاء فادحا كاد يقع في لبنان بسببها، في إشارة إلى قيام إمام مسجد سني الشهر الماضي في بلدة مجدل عنجر بوادي البقاع بخطف نفسه، ثم انكشف الأمر وحول إلى القضاء.
وذكر بقيام أصوات حينها تستخدم خطابات وتعابير مذهبية خطيرة جدا، متسائلا لماذا ولمصلحة من ولخدمة من فعل ذلك، في الوقت الذي تهدد فيه إسرائيل لبنان وسوريا.
وحذر نصر الله من وجود من هو مصر على الفتنة بين اللبنانيين، والزج بهم في صراع طائفي ومذهبي، وقال إن من يفعل ذلك إسرائيلي علم أو لا يعلم.
ونبه إلى أن هناك من يريد لشعوب المنطقة أن تتصارع و”هناك تحريض يومي ومستمر على أن يقوم الصراع بين العرب وإيران”.
وتطرق نصر الله إلى تصريح وزير الخارجية السوري وليد المعلم أمس الذي حذر فيه إسرائيل من أنه إذا اندلعت الحرب فستكون شاملة، واصفا الموقف السوري الجديد بالمهم جدا على صعيد تطورات المنطقة.
المصدر: الجزيرة
ونحن العرب جاهزين للفتنة من غير دف عم نرقص
لبيك نصر الله لبيك نصر الله لبيك نصر الله
هيهات منا الذله هيهات منا الذله هيهات منا الذله
الله ينصرك ويفتحها عليك يا حسن يا نصرالله
اخر الرجال المحترمين
ربنا ينصره
الله يخليلنا إياك يامن اعز العرب والمسلمين خاصة, لبيك يانصرالله لبيك يا نصرالله والله ان الاعداء يحترموك ويخافوك ويعرفوك عندما تتكلم تفعل لبيك لبيك لبيك لبيك لبيك يانصرالله ياإبن الجنوب اللبناني ياإبن جبل عامل أنت اعطيتنا الكرامة بارك الله بالام التي حملت بك وبالارض التي ترعرت بها
تخمينات صحيحه فهاهي تدور رحاها في نورت بالمصغر والحمد لله بفضل التقدم فهي عن بعد
فرق تسد
لابد أن يتوحد الصف كي يواجه عدوا واحدا هو اسرائيل
نصرا من الله وفتح قريب – رجل ليس له مثيل على الارض في هذا الزمان.
الا ان حزب الله هم المفلحون – المجد والعز لك يا نصر الله المجد لحزب الله
المجد والنصر لاحرار العالم .
للاسف الفتنه موجوده ولن ينقذنا منها الا الله وحده – تكفر تقول هذا حرام قُتل
او خُطف او ان من رفع السلاح بوجه الحكومه محق لانه مظلوم – كان الحكومات هي الاله – بالحال تصنف حسب خط المظلومين لتكون من ذاك البلد او غيره .
لقد سلط الله علينا اسرائيل كانها عقاب من سوء عملنا وتفرقنا نحن امه خذلت نبيها وخذلت دينها .
ربي من عالي سماااااه يحميك ويخليك ويعطيك طولة العمر كرمال تضل حامينااااااااا
يا ويلانااااااااااااااا من بعدك يا نصر الله
اصغر القادة واكبرهم
أأأأأأأأأمين . شكرا لبنانية ……..
نعم اهل السنه متاخرين شو عم بيسوه من زمان لازم نقطع الشك في اليقيم و ننادي يا اسلام السنه الشيعه دين غير دينا نحن اهلا السنهو بد ذلك اذا تعملنا مع بعضنا نتعامل كا اصدقاء مثل ما نتعمل مع اي انسان من دين اخر لاكن كذبت التقارب في المذهب هي التي تجعل العداء بينانا الشيعه دين غير السنه واذا كان الله و رسوله مشترك في الدينين انا ديني سني ولا اقبل التقرب اقبل ان اكون صديق لاانسان دينو شيعي