العربية.نت- دفع الحصار الذي تفرضه قوات الأسد على بلدة داريا بسوريا، الأهالي إلى استخدام الدراجات الهوائية بسبب نفاد وقود السيارات، للتنقل في أزقة وشوارع البلدة، بل تطور الأمر إلى اتخاذ العربات التي تجرها الحمير كوسيلة أخرى للتنقل وقضاء الاحتياجات اليومية.
وصرح أحد مقاتلي البلدة الذي أخفى وجهه خلف شال أحمر، بأن الأطفال هنا يتضورون جوعاً نتيجة الحصار، فضلاً عن شح في الغذاء، وضرب على ذلك مثالاً فقال: لا يوجد رغيف خبز نسد به رمق الجوع، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن الوقود غير متوفر، وإن وجد فإن سعره يتراوح بين 3 آلاف و4 آلاف ليرة.
وقال شاب سوري آخر كما يظهر في شريط الفيديو الذي بثه ناشطون، إنه اضطر لاستخدام الدراجة أيضاً نتيجة الحصار، حيث قام بإصلاح الدراجات القديمة، وهيأها للاستخدام بعد أن شارفت على دخول مرحلة الصدأ.
وتحاصر القوات النظامية المدينة من أربع جهات، وسط دمار واسع في الأحياء والأبنية والورشات الصناعية، ونقص شديد بكافة مقومات الحياة.
قوات النظام يلي تخلع نيعك
على أساس كل هالمصايب ما عم تصير من تحت راس الحيونة مهيك؟ الله يريحنا منكم على أهون سبب
تتم زراعة الخضار في كل مكان حتى في عبوات الزهور المنزلية ويتم تعويض البروتينات واللحوم من جمع الفطر والحلزون ( عصفور الندي )
http://kenanaonline.com/photos/1238039/1238039357/large_1238039357.jpg?1278356627
في المغرب ايضاً يعتبر من الأكلات الشعبية المفيدة
يضيقون الحصار ويجوعون اهل المدن ويرسلون لهم شبيحتم للنهب والسرقه لأيام وليالي ليستغيثوا بالجيش فيلبي الجيش النداء ويفتح الممرات ويقتل اللصوص والمرتزقه الي هو باعتهم من الاصل ليزرعوا الفساد من ثم يظهرون هم الجنود الاشاوس ويبعتولك شوية كومبارس مخصصين لقناة النظام تتشكر الجيش العربي السوري الملاك الي خلصهم وللليش يا حامينا
ملينا من هالروبرتاج اليومي ونحنى مشاهدين ولك الي اخترعه ما مل من تكرار لنفس القصه كل يوم
اللهم يارب كل من ظلم وتجبر على هذا الشعب البريء المحب للحياة المؤمن بقضاء الله وقدره اللهم ارنا فيه عجائب قدرتك وأمتهم ميتة ذليلة وهم جائعين وعطشى ومذلولين وخصوصا من فضل كرسيه على نفس ما خلقت الا لتعبد الله وحده لاشريك له وتشهد ان محمدا عبده ورسوله ….
مسلحون يخطفون راهبات لبنانيات وسوريات من معلولا
الاثنين 02 كانون الأول 2013 – 09:55
ذكرت إذاعة الفاتيكان، اليوم، أن 12 راهبة أرثوذكسية أخرجن بالقوة من ديرهن الواقع في الوسط التاريخي من مدينة معلولا، التي استولى عليها المسلحون في سوريا مساء أمس.
ونقلت الإذاعة عن السفير البابوي في سوريا المونسنيور ماريو زيناري قوله إن الأمر يتعلق بـ”12 راهبة سورية ولبنانية”.
وأوضح أنه “يبدو أن الجهاديين اقتادوا الراهبات إلى الشمال نحو يبرود”، مضيفاً “نجهل أسباب هذا العمل من جانب المسلحين”. واعتبر أنها “عملية خطف أو سيطرة على الدير لكي تطلق يدهم في معلو