ذكرت صحيفة “هآرتس” الاسرائيلية اليوم الأحد أن وكالة الأنباء الألمانية أكدت أن عناصر من تنظيم “داعش” الإرهابى اختطفوا 120 طفلاً من مدارسهم من مناطق جنوب وغرب مدينة الموصل.
وقالت الصحيفة إن السكان المحليين أعلنوا أن تنظيم “داعش” اختطف نحو 120 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 12 و15 عامًا من نواحي القيارة والشورى وبادوش وقضاء البعاج جنوب وغرب مدينة الموصل من مدارسهم، واقتيد الأطفال بسيارات عسكرية الى مناطق مجهولة.
http://youtu.be/hboc8Tmo7ls
هكذا سيفعلون بهولاء الاطفال
سيحولونهم الى وحوش قاتلة فتاكة تنطق بالشهادة
الاسلام دين حق
أنا يهوديٌّ وأفتخر
———————–
مقال نشره شاب اميركيّ!!
كتب فيه:
أنا يهودي وأفتخر !
الحُكم اليوم لنا…
زال مجدكم يا عرب ويامسلمين
أرأيتم ماذا فعلنا بكم بدهاء:
مشينا في شوارعكم فلم يعجبنا حالكم فهل تعرفون ماذا فعلنا؟
بكل بساطة نزعنا الحجاب عن بناتكم وغطينا به قرآنكم
أصبحتم رهن إشارتنا
نحرككم كيف نشاء ومتى شئنا!
صدّرنا إليكم ملابسنا
أنظروا إلى أسواقكم كلها ملابس تفضح عوراتكم
والرائع أن جميعكم لها مُتقبّل
فبنطلونات الشباب بخصر نازل
لاتعلمون أن هذا من صفات قوم لوط الأوائل
يا لكم من أغبياء تهتفون:
اليهود سرقوا أرضنا
وانتهكوا عرضنا
وأين أنتم؟
في الشوارع تُعاكسون بناتكم
يا للسخرية
حالكم أضحى بالحضيض!!
ولم يعجبنا تفوّقكم الدراسي
فزوّدناكم بمناهج مُملّة
وملأنا تلفازكم ببرامج مُضللّة
فأصبحتم لا تفكرون بشيء له أهمية
ولا داعي لتقولوا..!
ما الذي يشغل تفكيركم
فابقوا صامتين !
نحن نشرنا ثقافة الصّحوبية بين بناتكم وشبابكم
بعد أن كُنتم أطهر أمة
أصبحتم اليوم أراذل مساكين!!
وجدنا أن لغتكم أجزل لغة
وبها تقرؤون القرآن
فقلنا لكم أن لغتكم (مُتخلّفة)
فصدّقتم فوراً
وأصبحتم تتفاخرون بلغات زائفة
حكوماتكم أصبحت لا توفر جواً للعلم مما جعل علمائكم يهربون إلى بلاد الغرب أو يبقوا في بلادكم ليعيشوا في ادنى خطب!
قولوا: كان جدي وكان أبي
وأنتم لا تكونوا شيئاً
فنحن نحبّكم هكذا..!
لم يعجبنا أن توحّدكم الكلمة
فقد فجّرنا مسجداً للشيعة
وقلنا فجّره السّنة
ودمّرنا مسجداً للسّنة
وقلنا فجّره الشّيعة
فتركناكم هكذا إلى أن اشتعلت الحرب بينكم!
فأعطيناكم اوراقاً تقرؤونها وفيديوهات تعرضونها على أخباركم
لنفتن بينكم
زودناكم بلعبة تلعبونها
لنشعل ناراً فيكم لن تنطفأ حتى تحترقون جميعكم
أنا يهودي بإطار أميركي وأفتخر
خليهم سنه العراق ماشيين وراء دول الفتنة والتكفيريين الذين يزرعون برأيهم ان الشيعه هي عدوتهم وخلو داعش تسبي النساء وتخطف الأولاد والرجال ويقومون كل شوي عل الحشد الشعبي فعل وعمل وبالنهاية ما الهم الا الجيش العراقي والحشد الشعبي لتخليصهم من هذه الأفه الذي صنعها يهود الامه وبدعم من السعوديه وقطر وتركيا