هتافات ضد الاخوان في تشييع ضحايا تفجير المنصورة

يا اخي والله لا نشتم لان الموت قدام كلنا، فلا نفرح بشئ و نحن ذائقنه…

و لكن اين الحق؟ كل مرة عندما يتظاهرون الاخوان من اجل حكمهم او من اجل الستة الف من شهدائهم او حد رياضي او شخصية مشهورة بيرفع علامة رابعة، بتنتقدوهم على كل قنواتكم و قنوات غيركم و تعتقلوهم وووووو…

و لكن عبار عن ١٣ عشر شخص قتلوا و طبعاً الله يرحمهم، انظرو ماذا تفعلون و تهتفون ضد الاخوان!!
اذن لا تنغازو او تزعلوا من مظاهرات الاخوان عندما تهتف ضد الجيش و العسكر و الانقلابين الخونة، كل الذين يتظاهرون يمكن كل واحد له شهيد، الشئ الحلال لكم حلال لهم ايظاً….

كل هذه شويه عساكر اللي بتهتف خايفه من بطش الحرميه البلاطيجه البول يس والعساكر….

شكراً اخت كاتيا على توافقكي مع تعليقي.. سلام

اي عمل ارهابي يقوم به يا اما متطرف لا تهمه النتائج ،
او مجموعه متصيده تصطاد الفرص مسلوبه الذمه والضمير تحاول ايقاع الطرف الاخر
لتحقيق نتائج واهداف لصالحها وهي طبعا اهداف شيطانيه للوصول لمبتغاها،

فاين هم الاخوان من كل هذا واين هي مصلحتهم من هذا العمل الارهابي الذي يقضي على طموحهم للعوده للسلطه التي سلبت منهم ،

فقط لحظه تعقل وتفكْر للعقول المستغله ،
والرحمه للشهداء ونار جهنم للفاعلين .

هناك شخصيه عائدة بعد غياب
الف حمد لله على سلامتها
بس ازاى تكونى نصيرة الاسد فى سوريا (وبالروح بالدم نفديك يابشار) وفى نفس الوقت قلبا وقالبا مع الاخوان فى مصر ولا تعارض حكم الجنرالات فى بلدها….!!!
اذن فاهلا بكم فى مادة الPSYCHIATRY باب الSCHIZOPHRENIA
وياريت لو انا غلطانه تقوليلى طاب ازاى قدرتى تجمعى بين كل المتناقضات دى؟ : مع الاسد فى سوريا+ مع بوتفليقه فى بلدك + تساندى الاخوان فى مصر ………..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

تداول نشطاء علي مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يكشف عن قيام سلسلة محلات “أولاد رجب” التي جري نهبها في المنصورة أمس بدعوي إنتماءها للإخوان – بالاحتفال بعزل الجيش للرئيس السابق مرسي .

وقام مدير التسويق بعمل مداخلة مع عمرو أديب قائلا : قررنا عمل خصم يوميا ساعتين للمصريين علي كل منتجاتنا بنسبة 5% حتي عيد الفطر .

وأضاف : هذه هدية من أولاد رجب لشعب مصر كله .

http://www.youtube.com/watch?v=qpoLFeebQlY

من أعان ظالماً سلطه الله عليه !

سيدنا عثمان بن عفان وأحداث مصر.. التاريخ يتكلَّم..ياسر حسن خضر

شتان ما بين السماء والأرض ولكن الأرض ينزل إليها أمر الله ويطاع فيها الله، لا أريد أن أقارن بين سيدنا عثمان بن عفان و(الرئيس) المصري محمد مرسي من حيث (الشخصية) لكني أعقد مقارنة من حيث الوقائع.. ووالله إنني ما مررت على قصة استشهاد سيدنا عثمان بن عفان إلا واعتصر الألم قلبي وتدثرت روحي الحزن، سيدنا عثمان الرجل الكريم الحَيِيّ، اشترى بئر رومة للمسلمين كافة ويمنع من مائها لله درك يا ذا النورين. في ذي الحجة من عام 35 هـ جمع المتمردون أنفسهم في مصر، للتوجه إلى المدينة المنورة، لمطالبة سيدنا عثمان بالرجوع عن موقفه وعزل بعض الأمراء من بني أمية، وطلبوا مناظرة عثمان رضي الله عنه في ما زعموا أنها مطاعن في حقه وأظهروا أنهم أتوا للحج. استقبل سيدنا عثمان وفد (مصر) فقالوا له: أدع بالمصحف: فدعا بالمصحف، فقالوا له: افتح السابعة، وكانوا يسمون سورة يونس السابعة، فقرأها حتى أتى هذه الآية: {قل أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق فجعلتم منه حراماً وحلالاً قل الله أذن لكم أم على الله تفترون}. فقالوا له قف: أرأيت ما حميت من الحمى؟ آلله أذن لك به أم على الله تفتري.. فقال: إن عمر حمى الحمى قبلي لإبل الصدقة، فلما وُلِّيت زادت إبل الصدقة فزدت في الحمى.. كان الذي يتحدث مع سيدنا عثمان من وفد مصر فتى في الثلاثين.. وقارعهم الحجة في كثير من الأمر حتى اقتنع كثير منهم. خطب بعد هذه المقابلة عثمان في الناس ينذرهم ويحذرهم.. وقرر وفد مصر الرجوع.. وبينما هم في الطريق إذا براكب يظهر لهم، ثم يختفي، ثم يظهر، ثم يختفي. قالوا له: ما لك، إن لك لأمراً، ما شأنك!! فقال: أنا رسول أمير المؤمنين إلى عامله بمصر. ففتشوه، فوجدوا كتابًا على لسان عثمان، عليه خاتمه، إلى عامله بمصر: أن يصلبهم أو يقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف. فأقبلوا حتى قدموا المدينة وحاصروها.. في هذا الوقت كان أهل الفتنة يفكرون بشكل حاسم، وسريع في قتل عثمان رضي الله عنه، خاصة مع علمهم باقتراب الجيوش الإسلامية المناصرة للخليفة رضي الله عنه من المدينة المنورة. في بداية حكم مرسي خرج الناس عليه وتجمعوا في ميدان التحرير وكانت مطالبهم اقتصادية ثم تطورت إلى سياسية (الدستور) ثم المطالبة بعزل الإخوان من الحكومة وأطلقوا اسم اتجاه الدولة للتدين (باخونة الدولة) ثم طالبوا بعزل مرسي وأخيراً بمحاكمته.. وقابل مرسي السيسي وبعض الساسة ثم خطب في الناس بعد هذه المقابلة.. والبرادعي والسيسي يتحدث باسمهم شباب لم يتجاوزوا العشرين.. ثم ذهب السيسي يطمئن الناس ثم خرج بمهلة (48) ساعة فقط لحل مشكلة امتدت لسنة!! ثم تم محاصرة مرسي. رفض سيدنا عثمان أن يتنازل عن الخلافة وكان يقول (لن أنزع لهم رداء الله الذي كسانيه) ورفض أيضاً اقتراح سيدنا عبد الله بن الزبير الذي قال له بعد أن استشار الصحابة رضي الله عنهم: إما أن نهرب على نجائب سراع لا يدركنا أحد حتى نلحق بمأمننا من الشام، وإما أن نخرج بأسيافنا ومن شايعنا، فنقاتل فإنا على الحق وهم على الباطل. فرد سيدنا عثمان أما قولك أن نخرج نهرب إلى الشام، فوالله إني لأستحي أن آتي الشام هارباً من قومي وأهل بلدي. وأما قولك نخرج بأسيافنا ومن تابعنا، فنقاتل فإنا على الحق وهم على الباطل، فوالله إني لأرجو أن ألقى الله ولم أهرق محجمة من دم المؤمنين. وكذلك رفض مرسي أن يتنازل عن حقه الشرعي وكذلك رفض قتال أعدائه.. ليته فعل ليته فعل!!؟ سؤال من هو (بن سبأ) مصر اليوم؟؟.

لا يا شي خة!! ههههه انا الي زعلان لان تركت لكي سلام مرتين و مازلت بصدد الجواب هههههه شوفي مين الي على حق؟

الله يخليكي و يخلي اطفالك و كل العائلة الكريمة، ابدا ما ازعل منك لانك صوت الحق، بس بعض المرات لا اريد ازيد بالسلام و خاصتاً اذا الشخص لم يرد عليك هههه

فعدئذن اتذكر مقولة، كثر السلام يقلل الاحترام ههههه

و الف مئة سلام لكي اختي…

مع شكري وتقديري للأخ أحمد …مقاله رأئعه …..ولكن أين العقول التي تقهم
جواك الله خيراً وأكثر من أمثالك

تسلم أخي سراج …أنا مقدرة حزنك على اللي عم يصير ببلدك ربنا يعينكم ويصبركم
وكلنا متلك حزينين على حال مصر وأهلها وعم ندعوا ليل نهار أن لا تنزلق مصر لما هو أخطر وأن ينتصر في النهاية صوت العقل …مصر عزيزة علينا كلنا ربنا يفرجها وينصر الحق عن قريب

السلام عليكم أخ سراج
قرأت للدكتور راغب السرجاني مقالتين، الاولى بعنوان:حتى تعود النعمة، يحلل فيها أسباب تحول النعم ويستشهد بهزيمة المسلمين في أحد
أما الثانية فهي: بعث الرجيع ومأساة بئر معونة
وفيها يتطرق الى الخسائر البشرية الهائلة التي لحقت بخيرة الصحابة والقراء
أنصحك بقراءتها فلعلك تجد فيها السلوى، وتتيقن أن ما نذوقه اليوم قد مر على النبي وصحبه
وهذه قطعة أخرى للذكرى والتثبيت
ولما زاد ضغط المشركين وتعذيبهم للمسلمين المستضعفين، شكا خباب إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: «شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متوسد بردة له في ظل الكعبة، قلنا له: ألا تستنصر لنا؟ ألا تدعو الله لنا؟ قال صلى الله عليه وسلم: كان الرجل فيمن قبلكم، يُحفر له في الأرض فيجعل فيه، فيُجاء بالمنشار فيوضع على رأسه، فيشق باثنتين وما يصده ذلك عن دينه، ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه من عظم أو عصب، وما يصده ذلك عن دينه، والله ليتمن هذا الأمر، حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله أو الذئب على غنمه، ولكنكم تستعجلون» (البخاري).

وفي رواية أحمد قول خباب: (شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متوسد بردة له في ظل الكعبة، فقلنا: يا رسول الله، ألا تستنصر الله تعالى لنا؟ فجلس محمرًا وجهه…).

وهذا الأسلوب في الطلب من خباب -رضي الله عنه- حين قال: “ألا تدعو لنا؟ ألا تستنصر لنا؟” يوحي بما وراءه، وأنه صادر من قلوب أتعبها العذاب، وأنهكها الجهد، وهدتها البلوى، فهي تلتمس الفرج العاجل، وتستبطئ النصر فتستدعيه، ومع ذلك احمرَّ وجهه صلى الله عليه وسلم، وقعد من ضجعته، وخاطب أصحابه بهذا الأسلوب القوي المؤثر، ثم عاتبهم على الاستعجال بقوله: «ولكنكم تستعجلون»؛ لأنه صلى الله عليه وسلم يريد أن يربي أصحابه على أن قبْل النصر البلاء والصبر..

فالرسل وأتباعهم يُبْتلون ثم تكون لهم العاقبة، قال الله تعالى: {حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ وَلاَ يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ} [يوسف:110]،

اخ سراج دمعة عيني من كلامك و يا الله يا الله تهون على كل مظلوم و تشد على كل ظالم….

والله يا اخي افهمك بالضبط و اعرف ماذا تشعر به، لانني اشعر بعض المرات مثلك، و لكن زوجتي التي تتفاجأ بتصرافتي، لانني ادمج مع الاشياء…

اقسم لك بالله يا اخي سراج هنا عندنا و خاصتاً المصرين كلهم ضد الانقلاب و الكل مع الرئيس مرسي، هم يقولون حتى لو الطيطي عمر مصر و لكننا لا نحترمه ابداً او نحبه، من اجل كل ذالك الخراب!!!!

كيف لي ان ارتاح او اهدي و ارى ماذا يفعلون و حداد ثلاثة ايام من اجل ١٣ اشخاص و بعض الخراب للابنية الجامدة، و كل هؤلاء الناس بالالاف قتلوا و لا احداً سأل عنهم!!!! طب اقول لك على شئ، اقسم لك بالله العظيم، عندي صديق حميم جداً في مصر و هو صاحب شركة و طلب مني بان اشاركه، فقط ادفع له بعض النقود و اتفقنا على كل شئ و كنت بصدد ان ابعث الفلوس قبل اسبوعين، و لكن قاطعة صديقي و لم اتصل به ثانيةً، لانه مع الانقلاب و من المفارقات العجيبة، كل مرة اتصل عليه و عندما يكون مع تاجر اخر او معميل، فدائماً من طبيعتي، اسأله مازحاً، هل هو مع او ضد الانقلاب؟؟ فرده دائماً بالحرف “تصدق بالله انه مع الاخوان” فارد عليه و اقول له، اريدك مرة واحدة تتعامل مع واحد يكون مع الانقلاب و كيف لك انت مع الانقلاب!!!

فالمهم الشركة التي كنت اشارك معه، كانت مربحة جداً لان كانت تكون بالغردقة في المكان السياحي و الربح كان مضمون مئة بالمئة، و لكن مواقفه الصارمة ضد الاخوان غيرت رأيي، مع انه صديقي اكثر من عشر سنوات…. و اساف على الاطالة…

وادا وعد اخلف
تصحيح