الحياة: “غادرت مراهقة فرنسية لم تتجاوز الـ15 عاماً من العمر منذ ثمانية أيام منزل ذويها في أفينيون جنوب شرق فرنسا، وسط شبهات بأن تكون توجّهت للجهاد في سوريا، بعد أيام فقط على عودة مراهقين فرنسيين من تركيا التي توجها إليها للالتحاق بجماعات جهادية للقتال في سوريا.”

وتقول السلطات إن مئات من الأشخاص بينهم عشرة من القاصرين شاركوا في القتال الى جانب الجهاديين في سوريا أو تعرضوا للتغرير بهم منذ بداية الحركة الاحتجاجية في 2011 التي تحولت الى حرب دامية.

والمتطوعون الى الجهاد هم فرنسيون أو مقيمون في فرنسا وينحدرون من عائلة مسلمة أو الذين اعتنقوا الاسلام، وفقا للصحيفة.free syria

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. حتى الفرنسيات قرروا يجا هدوا جهاد النكا ح هههههههههههه
    بس للعلم قبل ماتتوجه لسوريا لن تخرجي غير فطيسة….

  2. وتقول السلطات إن مئات من الأشخاص بينهم عشرة من القاصرين شاركوا في القتال الى جانب الجهاديين في سوريا أو تعرضوا للتغرير بهم ////
    مع ان التقرير جاء باعتراف الفرنسيين انفسهم و
    لسى فيه ناس راح تقلك “جهاد النكاح” دعاية من النظام السوري ليشوه صورة المقاتلين!!

    لو كان كل السوريين مثلك يا ليلى ,, لكنتم قضيتم على الارهابيين و الله اعلم ,, مع انه الاغلبية اراها تقف مع حكومتها
    لكن بقاء البعض تائه ضائع ,, مرة يؤيد المعارضة و مرة يؤيد النظام عندما يتبين له اجرام المعارضة فهذا ما ساعد في اطالة الازمة!!

    صار فيه فرنسيات على ‘menu”
    لا عجب اخذو عقل هالبطالين المجندين هههه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *