ديلي ميل- قد تبدو الأزمة السورية كحرب أهلية في دولة يجد العديد من الأشخاص صعوبة في تحديد موقعها على الخريطة، لكنها، ودون شك، أكبر من ذلك، فأنها تتحول، وعلى نحو سريع، إلى صراع طائفي على السلطة في الشرق الأوسط، وسط مخاوف من أن تغمر المنطقة بأسرها في صراع مهلك على السلطة بين السنة والشيعة.
فعلياً، أوقعت الحرب في سوريا 93 ألف قتيل و1.6 مليون لاجئي، بجانب الملايين من النازحين بالداخل، وهذه الأرقام تتضخم سريعاً وسط تقارير عن مذابح مروعة بين الجانبين.
فالانتفاضة السورية التي تحولت إلى تمرد مسلح ثم إلى حرب أهلية انحدرت لاحقاً إلى صراع طائفي وحشي، خصومها أنصار الأسد والطائفة العلوية من جهة، وتمرد متشرذم غالبيته من الأغلبية السنة من جهة أخرى، لبعضهم روابط وثيقة بالجهاديين السنة المتصلة بالقاعدة.
alla yustr
فعلاً الله يستر
إن أبعاد الأزمة أكبر منا نحن السوريين ولكن كلنا ثقة أن الشعب السوري سيحافظ على وحدته وانشاء الله ستنتهي هذه الأزمة التاريخية الخطيرة بسرعة فكفانا ضحايا .
المغترب!
مذا ما يتضح رويدا رويدا ……………….الجزائر
لا حرب عالمية ولا شيء
عندما يقر اللوبي الإسرئيلي المسيطر على العالم شيء يتم تنفيذه في موسكو وواشنطن دون نقاش
ما أن تتخلى إسرئيل عن البطة سوف تنسحب روسيا و تتدخل أمريكا و يتم القضاء على بشار كما أرادت إسرئيل من قبل تجاه صدام