في ضوء تعيين الأمير مقرن بن عبد العزيز وليا لولي العهد، دارت في الآونة الأخيرة نقاشات طويلة حول استمرارية حكم آل سعود في المملكة.
فقد ذكر مسؤول سعودي سابق فضل عدم ذكر اسمه أن الأمير مقرن ليس أميرا حقيقيا، فوالدته كانت تعمل لدى الملك، وهناك أخوة له أحق منه في الولاية. فلا أحد يصدق أن مقرن يمكن أن يصبح الملك.
من جهته قال سيمون هندرسون، من معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى: “إن هوية الملك في السعودية وشخصيته غير معروفتين، كما أن ظروف اختياره ملكا تبقى مثارا للجدل، وهو ما يؤدي إلى عدم استقرار للأوضاع في المملكة.”
لا يبقى على ما هو إلا هو!
المغترب® … سابقاً … من دمشق.
أطالب بنقل الكعبة لدمشق
لا يمكن لمن يرى هذه الوجوه القبيحة أن يتم عبادة الحج
صحيح
اذا مصلحة امريكا واسرائيل ………………….. في استمرارية ال خبير في الحكم راح تستمر
يكفي ان ال خيبر حارقة شرق الاوسط من طائفية الى تمويل الارهاب
ا