بسرعة قياسية تمكنت القوى الأمنية اللبننية من توقيف قاتل الدبلوماسية البريطانية ريبيكا ديكس التي وُجدت جثتها ملقاة على أوتوستراد المتن السريع منذ أيام، وكشفت التحقيقات أن القاتل يدعى طارق. ح. يعمل كسائق تاكسي لدى تطبيق “UBER”.
وبعد ان اعترف القاتل بجريمته الشنيعة التي استغل فيها عمله كسائق، يعود الى الواجهة ملف هذه الشركة التي تعمل في لبنان من دون ترخيص يتيح لها ذلك، بحسب ما يقول رئيس نقابة اصحاب شركات التاكسي في لبنان.
وكانت شركة أوبر قد افتتحت مكتبا لها في لبنان منذ ثلاث سنوات تقريبا وهو ما أثار ما أثار حفيظة شركات التاكسي والسيارات العموميّة حينها ودفعهم الى تقديم شكاوى قضائية بحقها.
وقد استغلت شركات التاكسي هذه الجريمة لاعادة طرح موضوع شركة اوبر ومطالبة الدولة بمنعها ولكن بظل انتشار التكنولوجيا هل أصبح سهلا السيطرة على مثل هذه التطبيقات؟
امنعوووه بس صعب المنع كان منع هون
انا ما حبيت عالشغلة بكل الدول
بأستراليا الكاميرات وين ما كان بالشوارع
وكل سيارة وكل رقم تلفون مسجل والضحايا من النساء والصبايا (السائق يعلم ان اسمه ورقمه انحفظوا ب تلفوناتهن وووو)
ورغم ذلك حالات التحرش من قبل السائقين مش عم تخف…ومنهم لم يقدر كان عمل متل طارق ضربان…
A British diplomatic staff member is using UBER? Too much to believe
كيفك يا شامية
هم يعتبرون أنفسهم موظفين عاديين بس في بلد اخر …
مش متل دبلوماسيي الشرق الأوسط
أوقات عملهم وخارجه بدهم سائق الشغل تحت امرهم…
المغدورة احتمال تكون في سهرة خاصة مش ضمن برنامج عملها …
بس الله يسامحها بتكون مفكرة التاكسي عنا غالي كتير متل بلادهم كرمال هيك طلبت uber..