وكالات- قال الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، اليوم الخميس، إن قوات المعارضة التي تحارب “داعش” في سوريا والعراق يجب أن تلقى دعم الغرب، وإن الرئيس السوري بشار الأسد لا يمكن أن يكون حليفا في الحرب ضد الجهاديين.
وقال هولاند في خطاب “الأسد ليس شريكا في الحرب ضد الإرهاب”، ووصفه بأنه حليف الجهاديين، وأنه لا يمكن الاختيار بين نظامين همجيين.
وطالب هولاند بتسليح قوات المعارضة السورية التي تقاتل تنظيم “داعش” إذا كان المجتمع الدولي يسعى لإلحاق الهزيمة بالتنظيم..
وقال في خطاب خلال اجتماع سنوي للسفراء الفرنسيين يحدد فيه الخطوط العريضة لدبلوماسيته “من الضروري تشكيل تحالف واسع، لكن لتكن الأمور واضحة، بشار الأسد لا يمكن أن يكون شريكا في مكافحة الإرهاب، فهو الحليف الموضوعي للجهاديين”.
وعن الوضع في العراق، أوضح هولاند أنه سيزيد الدعم للعراق للحفاظ على وحدته.
وأوضح أن المؤتمر الدولي حول العراق سينعقد في باريس بعد تشكيل الحكومة العراقية.
وفي الشأن الليبي، طالب هولاند من الأمم المتحدة تقديم “دعم استثنائي” لليبيا.
وقال “فرنسا ترى خطر الفوضى في ليبيا، وتدعو الأمم المتحدة إلى تنظيم الدعم للسلطات الليبية لاستعادة النظام”.
وأضاف “إذا لم نفعل شيئا في ليبيا سينتشر الإرهاب في كل المنطقة”.
هولاند رئيس دولة غربية استعمارية تريد الرجوع لدورها الاستعماري القديم لكن هذا مستحيل.
المغترب® … سابقاً … من دمشق.
اي طبعاً الأسد حليف الإرهاب ، مشان هيك انتوا لازم تجوا تحكموا سوريا شي عشرين سنة (مؤقتاً) لبين ما يجينا رئيس ترضوا عنه مهيك؟؟ اي شو هالسيناريو المرقع هاد
بشار قاااااااااااتل أطفال سوريا قاتل أخوانكم السوريين
لقد تسبب فى قتل مئات الآلاف من الشعب السورى
وللأسف مازال هناك من يدافع عن بشار القاتل
المقاومة تلطخت الجهاد تلطخ