الشرق الأوسط- كان المقاتلون العراقيون الذين ظهروا في الفيديو يحملون البنادق الهجومية وقاذفات «آر بي جي» وهم يسيرون على الطريق السريع الذي اصطفت على جانبيه أشجار السرو يبتسمون وهم يسجلون بهواتفهم الجوالة وكاميرات الفيديو مشاعرهم في أعقاب معركة شرسة خاضوها لتأمين مطار حلب من محاولات الثوار السوريين الاستيلاء عليه. صاح أحد قادة هذه المجموعة: «أنتم أبناء العراق وأبناء الإسلام».
بعد أسابيع عرض أبو سجاد، وهو اسم مستعار لقائد الميليشيا العراقية الذي ظهر في الفيديو، متفاخرا، هذا المقطع في بغداد كدليل على الدور المحوري الذي لعبته ميليشيات شيعية في العراق في دعم الرئيس السوري بشار الأسد في الصراع الذي تحول بصورة متزايدة إلى حرب طائفية وإقليمية. بيد أنه لم يتسن التأكد من المكان أو الظروف التي تم تصوير الشريط فيها.
والشعب السوري يتفاخر بي يرجعهم بي صناديق على بيوتهم
ظهر العدو الحقيقي للمسلمين السنه ,, سقط القناع و زال الستار عن طائفية ال روا ف ض البغيضه
بعد أن كانوا يتسترون بالدين و يختبئون خلف لحاهم العفنه و عمائمهم النتنه و ادعاءهم أنهم من آل البيت الأطهار ,, حاشاهم أن يكون المجوس نسلهم
اللهم إنا نجعلك في نحورهم و نعوذ بك من شرورهم
اللهم اكفِ المسلمين شرورهم بما شئت
أن شاء الله نطلب من رب العالمين كل قاتل او ارهابي اذا كان عراقي ايراني سعودي أو اردني كويتي فلسطيني او حتى اعز ناسي يذهب ويقتل ابرياء في سوريا او العراق او بلد غير بلدانهم يرجعوهم في صناديقهم واكفانهم………..و يشحتوهم في نار جهنم اللهم آمين
لعنة الله وملائكتهِ عليهم وان كانوا عراقيين…
ليش العراقيين ماعدهم شغل وعمل وبلدهم مرتاح حته يرحون يقاتلون في سوريا وان كان فسيكون دفاعا عن مراقد ال بيت النبي عليهم السلام من نباشي القبور المجرمين واكلي الاكباد احفاد هند اللعينه.
معروف من هم نابشي القبور الحقيقيين و حادثة نبش قبور الصحابه رضوان الله عليهم في البقيع في المدينة المنوره موجوده عاليوتيوب معروفين الحاقدين على الصحابه وليسوا بحاجه أن يعرّفوا
اتركيها معقدة نفسيا و يدافعون عن المجرمين فقط لأنهم شيعة
و يشتمون الصحابة و المبشرين بي الجنة فقط من حقدهم