رحبت الخارجية الأميركية بالسماح للمرأة السعودية بقيادة السيارات وتصفها بأنها “خطوة عظيمة في الاتجاه الصحيح”.
وقالت هيذر نويرت، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية للصحافيين “نرحب بذلك بالتأكيد. هذه خطوة كبيرة في الاتجاه الصحيح”.
جاء ذلك بعد أن أصدر الملك سلمان أمرا ساميا بتشكيل “لجنة على مستوى عال من الوزارات” ستقوم برفع توصياتها خلال 30 يوما على أن يطبق القرار بحلول يونيو/حزيران 2018.
وصدر أمر سامٍ باعتماد تطبيق أحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية، بما فيها إصدار رخص القيادة، على الذكور والإناث على حد سواء.
وتشكل لجنة على مستوى عالٍ من وزارات (الداخلية والمالية والعمل والتنمية الاجتماعية) لدراسة الترتيبات اللازمة لإنفاذ ذلك.
وعلى اللجنة الرفع بتوصياتها خلال 30 يوماً من تاريخه، والتنفيذ من 10 / 10 / 1439 هـ ووفق الضوابط الشرعية والنظامية المعتمدة.
بما ان المجتمع السعودي مُحافظ كان من الافضل ان يسبق هذا القرار عددت اجرائات منها تعليم نساء ليكونو هُم من يقوم بتدريب النساء للقياده .
مبروك خطوه الى الامام