نددت الولايات المتحدة، السبت، بقرار المحكمة الجنائية الدولية، فتح تحقيق بشأن ارتكاب إسرائيل جرائم حرب في الأراضي الفلسطينية بدءا من يونيو العام الماضي.
وقالت وزارة الخارجية الأميركية إنها تعارض بشدة هذه الخطوة. وتدفع الولايات المتحدة بأن فلسطين ليست دولة، ومن ثم فليس من حقها الانضمام إلى المحكمة الجنائية الدولية.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية جيف راتكي: “نعارض بقوة عمل ممثلي ادعاء المحكمة الجنائية الدولية. مكان حل الخلافات بين الطرفين من خلال المفاوضات المباشرة، وليس من خلال تصرفات فردية من أي من الجانبي”.
وأعلنت المحكمة، الجمعة، عن فتح تحقيق في جرائم حرب محتملة وقعت على الأراضي الفلسطينية، ممهدة الطريق لاحتمال توجيه اتهامات إلى إسرائيليين أو فلسطينيين.
وقال ممثلو الادعاء في بيان إنهم سيبحثون “باستقلال تام وحيادية” جرائم ربما حدثت منذ 13 يونيو 2014.
ويتيح هذا للمحكمة فحص مجريات الحرب الإسرائيلية على غزة بين يوليو وأغسطس من العام الماضي، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 2100 فلسطيني و73 إسرائيليا.
ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو التحقيق بأنه مثير “للغضب”. وقال في بيان مكتوب: “ترفض إسرائيل تماما إعلان الادعاء بالمحكمة الجنائية الدولية عن فتح تحقيق أولي استنادا إلى طلب مثير للغضب من السلطة الفلسطينية”.
واشنطن تعارض فتح الجنائية تحقيقا في فلسطين بل وإنها تعارض بشدة هذه الخطوة
وبتلاقي بني خيبر وفلسطين وكل الدول العربية بيتجهوا لأمريكا مشان يحلولهم مشاكلهم مع أسرائيل ههههههههههههههه
لن تخيب أميركا آمال الصهاينه.
دورها معروف ومحدد ومفصَّل على مقاس الصهاينه.
لكن هذا لا يمنع أن تطرق جميع الأبواب في جميع المجالات لكي يبقى صوت الفلسطيني من معاناته وقهر الأعداء و”الأشقاء” الأنذال له يقض المضاجع.
ثم تبدأ لعبة العصا و الجزرة . تحياتي للأُخت سعاد الناصرة .
منوره سعاد كيفك حببتي
معك حق ماضاع حق ورارءه مطالب
الله يزيدك من نور الإيمان يا هند. الله يسعدك ويخليكِ عزيزتي.
ربنا كريم أختي.
الله يفرجها على جميع عباده.
وزعمة باش ينجمو يعارضو محاكمتهم يوم الحساب عند ربي زادة ؟؟؟