رويترز- أوقفت الولايات المتحدة الأميركية، الثلاثاء، عمل سفارة سوريا في واشنطن وقنصليتيها في ميشيغان وتكساس، وطلبت من الدبلوماسيين وطاقم العاملين من غير الأميركيين أو الحاصلين على إقامة دائمة مغادرة البلاد.
وقال المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، دانييل روبنشتاين، في بيان “قررنا أنه من غير المقبول لأفراد عينهم ذلك النظام القيام بعمليات دبلوماسية أو قنصلية في الولايات المتحدة”.
وقبل ذلك أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أنها أمرت السفير السوري لدى الأمم المتحدة، بشار الجعفري، بالبقاء في نطاق40 كيلومتراً من مدينة نيويورك على غرار القيود المفروضة على سفيري إيران وكوريا الشمالية.
ورحب التحالف من أجل سوريا ديمقراطية وهو جماعة سورية أميركية مؤيدة للمعارضة بإعلان وزارة الخارجية الأميركية، وقال في بيان إن الجعفري انخرط خلال الشهور الستة الماضية، فيما وصفها بسلسلة جولات دعائية في أنحاء الولايات المتحدة لتضليل الناس وبث الشقاق في صفوف السوريين هناك.
وسئلت جين ساكي، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، بشأن الجعفري في المؤتمر الصحافي اليومي في واشنطن.
وقالت “سلمنا إخطاراً دبلوماسياً للمثل الدائم للبعثة السورية لدى الأمم المتحدة في نيويورك لإبلاغه بأن حركته تقتصر على نطاق 40 كيلومتراً” من مدينة نيويورك.
طظ و ألف طظ في أمريكا،،،،،
ما فعلته اميركا ليس حباب السوريين إنما كرها بروسيا وانا بنظري اميركا ورسيا لايهمهم الا مصالحهم
حباب السوريين= حبا بالسوريين
له له له