كشفت صحيفة اليوم السابع المصرية احدى وثائق الأمن العام المصرية المسربة وتتعلق بالحياة الخاصة للدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية والتي تزعم ارتباط د. جمعة بالعديد من العلاقات النسائية، وادعت أنه يتردد عنه في نطاق ضيق تعدد زيجاته بصورة سرية.
وزعمت الوثيقة أن جهاز مباحث أمن الدولة عقد لقاءً مع إحدى السيدات التي سبق لها الزواج من جمعة وهى حفيدة المرحوم الشيخ شلتوت، وتدعى مها عبد الفتاح شلتوت، حيث نقل عنها أن المفتي تربطه بأسرتها صلة صداقة قديمة مما دفعها للاتصال به أوائل عام 2003 نظرا لمرورها بظروف نفسية سيئة نتيجة طلاقها من زوجها الثاني ووفاة شقيقها.
وادعى التقرير أن حفيدة شلتوت عقدت قرانها على جمعة بمسكنها الكائن بجاردن سيتى وشهد عليه كل من خالها وعمها دون أن يطلع المأذون الذي كان برفقة المفتى على وثيقة طلاقها الثاني قبل العقد بحسب زعم الوثيقة.
وفي سياق الرد على ما جاء في هذه الوئيقة قال الدكتور إبراهيم نجم، المستشار الإعلامي مدير مكتب د. علي جمعة، : “حسبنا الله ونعم الوكيل”، هناك جهات مشبوهة كل هدفها تشويه الرموز الدينية.
و زعم د. نجم أن هذه الوثيقة الملفقة استخدمتها الدوائر المشبوهة للضغط على فضيلة المفتي لتغيير رأيه في مسألة التوريث إبان النظام الحاكم السابق لكنه لم يعبأ بها ولم يلتفت إليها واصر على رأيه الرافض لمبدأ التوريث على النحو الذي كان مطلوبا تمريره.
أقرأ أيضا:
لاحظت في الوثائق بعض الأخطاء الإملائية أهمها: الإعتزار ….الإعتذار وليس الإعتزار….(للعلم في القانون تؤخذ الأخطاء بعين الإعتبار)
وكل عام ونساء العالم بخير
ليش ما نشرتي تعليقي يا نورت ؟ مو الساكت عن الحق شيطان اخرس والا انت عاجبك يا مدقق على اللي يقال على الصحابه !!!!! على العموم انت واني كلش زين نعرف الحقيقه ولذلك حجبت تعليقي على العموم الله ايسامحك. وحسبنا الله ونعم الوكيل