الشرق الأوسط – “ثلاثة أحداث تزامنت معا أثارت تكهنات حول صحة الرئيس العراقي المريض جلال طالباني، وأعادت الجدل حول وضعه الصحي وارتباطه بمصير حزبه الذي يعاني من أزمة قيادية لافتة، بعيد الهزيمة المرة التي لحقت به في الانتخابات البرلمانية الأخيرة، وكذلك بمصير التغييرات المرتقبة على مستوى القيادة العليا للحزب، لسد الفراغ الناجم عن غياب طالباني الراقد في أحد المستشفيات الألمانية منذ أكثر من 10 أشهر.”
أضف إليها ما أثاره رئيس مجلس النواب العراقي أسامة النجيفي، وزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر مؤخرا عن عدم صوابية إبقاء منصب رئاسة الدولة فارغا، بسبب عدم معرفة مصير الرئيس العراقي، وفقا للصحيفة السعودية.
وأضافت الشرق الأوسط: “والأحداث الثلاثة التي تزامنت يوم أمس هي تصريح أدلى به المتحدث الرسمي باسم المكتب السياسي للاتحاد الوطني آزاد جندياني، حيث أكد في لقاء صحافي تمسك قيادة حزبه بزعامة طالباني طالما كان حيا، قاطعا أنه لا حديث عن منصب الأمين العام والبديل عنه في الوقت الحالي، مشددا على عدم ملائمة صيغة الرئاسة الثنائية التشاركية بالنسبة للاتحاد الوطني.”
والله دنيا
وين اخو ام هيثم
قعدو الميتين بمكانة
طمع وجشع البشر وين راح يوصلنا
رئيس الجمهورية العراقية مييييييت من زمان
لكن حزبة لايصدر خبر وفاتة
خوفا من كرسي الحكم ان يصادر من المرحوم
اي ناس انتم الشعب جاع وانقتل وتبهذل وانتم خافين خبر مماتة
بقى العراق بس للخرنجية من الهالكي للي مانعرف مصيرة
راح الصكار للاسف
هناك حديث يدور حول ترشيح برهم صالح محل طالباني , بالمناسبه لازال يتلقى العلاج .
اخي الفجر هم مكتمين على الخبر
وحتى البرزاني ماعندة خبر
في البداية تسربت الاخبار بانة في غيبوبة تامة
وتسربت اخبار ثانية بانو يريدون ترشيح زوجتة مكانة لكن عراقيين بغداد ماقبلو