وزارة الدفاع العراقية تعلن عن بدء حملة عسكرية “كبيرة” في الرمادي

عيني كريم على كيفك كيفك
ليس اهل الانبار من يكونوا مغلوب على امرهم وليس هم من يكونوا اداة بيد الغير لتحقيق مخططاته على ارض بلدهم الحاصل الان معركة وتصدي العشائر وابناءها لجيش طائفي رافع شعارات طائفية جاء مطالب بثارات حدثت قبل ١٤٠٠ عام وتصريحات المالكي تثبت هذا الم يقل انه ذهب إلى الأنبار ليقتل أبناءها هناك بدوافع طائفية بحت وتحت ستار خدعة مفضوحة اسمها داعش ولا احد يقدر ينكرها الم يقل انه ذهب لحرق خيم اتباع يزيد الم يقل ان بيننا وبينهم بحر من الدماء ألم يقل إن معركته مع أهل الأنبار هي معركة الإيمان مع الكفر ؟؟ الناس خرجت لتطالب بحقوق مشروعة واستمرت لفترة عام كامل وتجوزتة يعشرون يوم بسالميتها رغم كل محولات المالكي لصدم مسلح مع العشائر من خلال اعتداته وقتل وحرق الخيم بالحويجة ومجزرة جامع سارية .. اهل الانبار هم اول من قضاء وطرد القاعدة من مناطقهم فحين الميليشيات بقت تسرح وتمرح ولا احد يتكلم معهم لا بل مقراتهم ومن بدروها معرؤفين وتهديدتهم للناس بالابادة والقتل على والتلفاز وبالهواء المباشر وتفاخرهم بمتلكهم الانتحاريين 3000 شخص الذين استعرض بهم البطاط في ديالى اليس هؤلاء ايضا ارهايين ومجرميين وهم اولى بمادة اربعة ارهاب المسلطة على رقابنا لماذا لا يتم القضاء عليهم قبل التوجة لعدوا مخفي غير معروف هذا ان وجد وطبعا ليس لديه قنوات تلفيزيونية ومقراءات بين الاهالي واضحة للعيان… اما الحدود نعم انها طويله لكنها محكمة ولا احد يستطيع تجوزها مع سوريا طول الحدود مسدودة بالخندق الذي تم حفرة بالاضافة الى الجدار الكونكريتي والساتر الترابي ودليل على كلامي منع دخول السوريين الذين حاولوا اللجوء عند اقاربهم بالانبار واقتصر دخولهم فقط من المعبر الحدودي الذي تم غلقه بوجهم كذالك فيما بعد وحدود الاردن معروفه ان الجيش والمخابرات تمنع الطير الطاير من اقتراب عليها والسفر مقتصر على المعابر الرسمية فقط وحدود السعودية كذالك مغلقة بالاسلاك والكاميرات ذات الاستشعار الحراري فمين يدخل هؤلاء الارهابي وهذا كلامي ليس دفاع عن احد لكن يكفي رمي اخطانا ومشاكلنا على الغير ..كل الحقائق على الارض تكذب ادعاء المالكي بوجود داعش وتعامل ابناء العشائر مع الجنود الذين تم اسرهم ومئات الجنود الذين تم ارجاعهم الى اهاليهم يثبت هذه الكلام على عدم وجودها بين ابناء العشائر الحاملين للسلاح ,, شيوخ العشائر عقدت مؤتمر ليس يتمنون بل رفضوا دخول الجيش واكدوا لا وجود لداعش و طالبوا ارسال مبعوثين من الامم المتحدة او الجامعة العربية او مبعوث طرف ثالث محايد من مسعود البرزاني او حتى مقتدى الصدر ليروا وكشف حقيقة الامور هل هؤلاء المتواجدين الان في الانبار داعش ام ابناءها .. لا اعرف كيف تصدقوا شخص كــ المالكي حتى فيديوهاته المفبركة التي بثها وقوله انها لداعش تم حذفها من اليوتيوب بعد ما ان تم كشفها انها في افغانستان وليس بالعراق .. تفكروا يا اولى اللباب