نفت وزيرة التربية الوطنية بالجزائر ما نشرته صحف محلية عن توجه الوزارة نحو تدريس التلاميذ في سنواتهم الأولى بالعاميات المحلية، متحدثة في تدوينة على صفحتها الرسمية بفيسبوك: “أن الإشاعات المتعلقة بالتدريس بالعامية وكذا حذف بعض المواد من امتحان البكالوريا التي وردت في بعض الصحف الوطنية كلها كاذبة”.
وطلبت الوزيرة، نورية بن غبريت، من الجزائريين عدم تصديق ما يتداول من معلومات خاطئة، مشيرة إلى أن قطاع التربية بالجزائر يتعرّض لـ”إشاعات متكررة ومستمرة”، وذلك بعدما نشرت الكثير من الجرائد الجزائرية، منها جريدة الخبر، تصريحات على لسان المفتش العام لوزارة التربية الوطنية، يقول فيها إن الجزائر ستستعين بالعامية لأجل التدرج في تعليم اللغة العربية للتلاميذ، وذلك كي لا تقع لهم صدمة عندما يلتحقوا بالمدرسة.
كما ردّ المفتش على هذه التصريحات بالقول لجريدة “البلاد” إن الكلام غير صحيح وإن اللغة العربية هي اللغة الرسمية في المدرسة الجزائرية ولا يمكن تعويضها بأي لغة أخرى، معتبرًا أن الوزارة ستعمل على تكريس تدريس العربية من خلال كتب جديدة تحترم قواعدها وتتضمن نصوصًا من الأدب العربي والثقافة الجزائرية.
هذه الجرائد تنشر الشائعات حتى ينقاد وراءها الشعب ولا يلتفت الى الحقائق والكوارث
عن الموضوع ،، إذا كان ف تكوين أساتذة اﻹبتدائي مؤخرا الذي أمرت به الوزيرة شدد المؤطرون على ضرورة مخاطبة التلاميذ الجدد بالعربية ومحاولة افهامهم على قدر اﻹمكان باللغة العربية ثم اﻷطفال اصلا يتكلمو العربية ومرات احسن من الكبار بفعل الرسوم المتحركة
تثيرون موضوع غبي وكانه الاطفال كانو عايشين ف،،،،،