في أول رد لها حول الاتهامات التي طالتها عندما كانت على رأس قطاع الثقافة في حكومة عبد المالك سلال الثانية بخصوص منحها في إطار تظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية صفقات لوكالة اتصال وإشهار كانت تملكها، نفت وزيرة الثقافة الجزائرية السابقة خليدة تومي الاتهامات وأكدت إنها “لا تملك أي مؤسسة خاصة” و” لا تدري من يقف وراء تلفيق هذا النوع من التهم”.
https://www.youtube.com/watch?v=tC4fnDHr4So
وبلهجة عفوية قالت تومي في تصريح للشروق نيوز على هامش مشاركتها أمس في الوقفة التي نظمها صحفيو “الخبر” غير بعيد عن مقر محكمة بئر مراد رايس حيث كان من المقرر البت في قضية الخبر- وزارة الإتصال اليوم قبل إرجائها إلى تاريخ 25 من الشهر الجاري، قالت إنها ” ليست سارقة ، ولا بنت سراقين، وأنها مواطنة تحبها بلدها” قبل أن تكشف أن واجب التحفظ الذي يلزمها قد انتهى ويمكنها التعبير من الآن فصاعدا عن مواقفها السياسية بكل حرية.
ماشهدنا سرقتك ولكننا نشهد بفسادك ومحاولة افسادك، فأن تستولي على ملايين الشعب أرحم ألف مرة من سلبه أخلاقه
الان انت وزيرة سابقة خلاص سرقتي و شبعتي ………….من يدفع ثمن فراغ الخزينة على سهرات و الحفلات و الفنانين …………….الشعب هو الضحية كالعادة …………زيادة في الكهرباء زيادة في المازوت ………….قريب زيادة في الاكسجين حصريا في الجزائر ………………….الله يرحم جدي الذي مات شهيد و يرحم هواري بومدين
تحياتي لك غاليتي نور وسلام ..اتمنى ان تكوني وعائلتك بخير ..