أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي، أفيجدور ليبرمان، أن حزبه «إسرائيل بيتنا»، سيوزع آلاف النسخ، مجانًا، من العدد الأخير من صحيفة «شارلي إيبدو» الفرنسية، والذي يتضمن رسومًا مسيئة للنبي محمد.
وذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، الأحد، أن ليبرمان أعلن أن شباب حزبه اليميني سيشترون آلاف النسخ من الصحيفة الفرنسية، وسيوزعونها مجانًا على المواطنين.
وأوضحت أن قرار ليبرمان جاء ردا على إعلان شبكة مكتبات «ستيماتسكي» التراجع عن بيع الصحيفة الورقية والاكتفاء ببيع نسخة إلكترونية منها.
وزع كما تُريد ولا تخاف من لومة لائم فحدودك محميه ورايتك بيضه !
صدق المثل القائل بعضهم قلبهُ كالتاجِ وبعضهم كقديم النعلِ ترميه
يعني مر على خاطري رجال فتذكرت ما كتبت .
مرحبا أبو ناشي ..
شفتك عم تحكي عن وحدة ” سورية ” حكت عن انو الفلسطينيين باعوا أراضيهم .. مع أنها أكلت نصيبها من الاخت سعاد ومع انها ما تستحق الرد عليها لانها من جماعة القطيع .. بس لانها كانت بمعرض الدفاع عن حافظ الاسد … بدي فرجيك هالوثيقة اللي كشفت عنها فرنسا وهي محفوظة في وزارة الخارجية الفرنسية .. هاي الوثيقة وقّع عليها عدد من زعماء ووجهاء الطائفة العلوية في سوريا ومن بينهم أب حافظ الاسد وجد بشار الاسد سليمان الاسد .. عم يطالبوا فيها فرنسا بعدم الخروج من سوريا والبقاء فيها ..يعني يا أبو ناشي معروف مين اللي يبيع أرضه .. ويبدو العرق دساس .. متل ما حاولوا يبيعوها على أيام الجد .. باعوها اليوم على أيام الحفيد .. وان اختلفت المشتري ..
وهاي صورة الوثيقة :
هلا حبيبي مامون
وحيات عمرك عارفين الي باعو خاصتا الي باعو 3000 دونم هم للاسف معروفين .
بركه انك بخير مامون .
الكلمات في الصورة غير واضحة لهيك بدي انسخ نص الوثيقة .. وبالمناسبة الوثيقة هاي أشهرها مندوب فرنسا بمجلس الامن أمام الجعفري اللي تبلكم وبلع لسانه وخرس …
نص الوثيقة (وشوفوا البلاوي الزرقا وخصوصا البند رقم 3 هههه )
نص الوثيقة رقم 3547 بتاريخ 15/6/1936
دولة ليون بلوم …رئيس الحكومة الفرنسية
بمناسبة المفاوضات الجارية بين فرنسا وسوريا، نتشرف نحن زعماء ووجهاء الطائفة العلوية في سورية أن نلفت نظركم ونظر حزبكم إلى النقاط التالية:إن الشعب العلوي الذي حافظ على استقلاله سنة فسنة، بكثير من الغيرة والتضحيات الكبيرة في النفوس، هو شعب يختلف بمعتقداته الدينية وعاداته وتاريخه عن الشعب المسلم السني. ولم يحدث في يوم من الأيام أن خضع لسلطة مدن الداخل. 1-إن الشعب العلوي يرفض أن يلحق بسوريا المسلمة، لأن الدين الإسلامي يعتبر دين الدولة الرسمي، والشعب العلوي، بالنسبة إلى الدين الإسلامي، يُعتبر كافرا. لذا نلفت نظركم إلى ما ينتظر العلويين من مصير مخيف وفظيع في حالة إرغامهم على الالتحاق بسوريا عندما تتخلص من مراقبة الانتداب ويصبح بإمكانها أن تطبق القوانين والأنظمة المستمدة من دينها.
2- إن منح سوريا استقلالها وإلغاء الانتداب يؤلفان مثلاً طيباً للمبادئ الاشتراكية في سوريا، إلاّ أن الاستقلال المطلق يعني سيطرة بعض العائلات المسلمة على الشعب العلوي في كيليكيا واسكندرون وجبال النصيرية. أما وجود برلمان وحكومة دستورية فلا يظهر الحرية الفردية. إن هذا الحكم البرلماني عبارة عن مظاهر كاذبة ليس لها أية قيمة ، بل يخفي في الحقيقة نظاماً يسوده التعصب الديني على الأقليات. فهل يريد القادة الفرنسيين أن يسلطوا المسلمين على الشعب العلوي ليلقوه في أحضان البؤس؟
3- إن روح الحقد والتعصب التي غرزت جذورها في صدر المسلمين العرب نحو كل ما هو غير مسلم هي روح يغذيها الدين الإسلامي على الدوام. فليس هناك أمل في أن تتبدل الوضعية. لذلك فان الأقليات في سوريا تصبح في حالة إلغاء الانتداب معرضة لخطر الموت والفناء، بغض النظر عن كون هذا الإلغاء يقضي على حرية الفكر والمعتقد، وها إننا نلمس اليوم كيف أن مواطني دمشق المسلمين يرغمون اليهود القاطنين بين ظهرانيهم على توقيع وثيقة يتعهدون بها بعدم إرسال المواد الغذائية إلى إخوانهم اليهود المنكوبين في فلسطين.وحالة اليهود في فلسطين هي أقوى الأدلة الواضحة الملموسة على عنف القضية الدينية التي عند العرب المسلمين لكل من لا ينتمي إلى الإسلام. فإن أولئك اليهود الطيبين الذين جاءوا إلى العرب المسلمين بالحضارة والسلام، ونشروا فوق أرض فلسطين الذهب والرفاه ولم يوقعوا الأذى بأحد ولم يأخذوا شيئاً بالقوة، ومع ذلك أعلن المسلمون ضدهم الحرب المقدسة، ولم يترددوا في أن يذبحوا أطفالهم ونساءهم بالرغم من وجود إنكلترا في فلسطين وفرنسا في سوريا. لذلك فان مصيراً اسود ينتظر اليهود والأقليات الأخرى في حال إلغاء الانتداب وتوحيد سوريا المسلمة مع فلسطين المسلمة. هذا التوحيد هو الهدف الأعلى للعربي المسلم.!
4- إننا نقدر نبل الشعور الذي يحملكم على الدفاع عن الشعب السوري وعلى الرغبة في تحقيق الاستقلال، لكن سوريا لا تزال في الوقت الحاضر بعيدة عن الهدف الشريف الذي تسعون إليه لأنها لا تزال خاضعة لروح الاقطاعية الدينية. ولا نظن أن الحكومة الفرنسية والحزب الاشتراكي الفرنسي يقبلون أن يمنح السوريون استقلالاً يكون معناه، عند تطبيقه، استعباد الشعب العلوي وتعريض الأقليات لخطر الموت والفناء. أما طلب السوريين بضم الشعب العلوي إلى سوريا فمن المستحيل أن تقبلوا به أو توافقوا إليه، لان مبادئكم النبيلة، إذ كانت تؤيد فكرة الحرية، فلا يمكنها أن تقبل أن يسعى شعب إلى خنق حرية شعب آخر لإرغامه على الانضمام إليه.
5- قد ترون أن من الممكن تأمين حقوق العلويين والأقليات بنصوص المعاهدة، أما نحن فنؤكد لكم أن ليس للمعاهدات أية قيمة إزاء العقلية الإسلامية في سوريا . وهكذا استطعنا أن نلمس قبلاً في المعاهدة التي عقدتها إنكلترا مع العراق التي تمنع من ذبح الأشوريين واليزيديين.!! فالشعب العلوي، الذي نمثله، نحن المجتمعين والموقعين على هذه المذكرة، يستصرخ الحكومة الفرنسية والحزب الاشتراكي الفرنسي ويسألهما، ضماناً لحريته واستقلاله ضمن نطاق محيطه الصغير، ويضع بين أيدي الزعماء الفرنسيين الاشتراكيين، وهو واثق من أنه واجد لديهم سنداً قوياً أميناً لشعب مخلص صديق، قدم لفرنسا خدمات عظيمة مهدد بالموت والفناء.الموقعون:عـزيز آغـا الهوّاش، ومحمد بك جنيـد، وسـليمان المرشـد، ومحمود آغـا جديـد، وسـليمان الأسـد، ومحمد سليمان الأحمد.
مُصيبه هالوثيقه !!
شُكراً مامون
وزير الخارجية الإسرائيلي: سنوزع آلاف النسخ من «شارلي إيبدو» مجانًا،
انتم وزعوا الاف النسخ مجانا، تتوزع ارواحكم في جهنم ان شاء الله، و باذن الله الألاف رايحة تعتنق الاسلام.
اااامين اخت ليلى مرحبا عليكِ اختي وعلى اهلنا بالجزائر
مرحبا آخ عمر، تحياتي.
ما انتو قتلتو القتيل ومشيتو بجنازتو وعم توزعو كتاباته والعالم كلوووو عارف ومنخرس.