رأى وزير الخارجية القطري خالد العطية أن حزب الله كان حزباً مقاوماً الا أنه ضل الطريق في مسألة سوريا ، لافتا الى ان مجلس التعاون الخليجي اتخذ قراراً في مسألة الحزب ، وينظر فيه الوزراء والمعنيون المختصون في الإجراءات التي ستتخذ في هذا الشأن.
وأكد العطية عبر صحيفة “الحياة” دعم قطر للمعارضة السورية ممثلة بالهيئة العسكرية العليا للجيش الحر بقيادة سليم إدريس والائتلاف الوطني السوري ، مشدداً على أن الشعب السوري منتصر على نظام الرئيس بشار الأسد، وأن أحداً « يمكنه فرض إرادته على الشعب السوري. وأشار إلى أن دولاً عربية تبحث اللجوء إلى آليات الأمم المتحدة لحماية الشعب السوري.
وفي الموضوع المصري ، شدد العطية على توافق الموقفين القطري والسعودي في شأن مصر، لافتا الى أن قطر لم تدعم الإخوان المسلمين في مصر كما أنها لم تدعم الرئيس المصري السابق محمد مرسي بصفته الحزبية بل باعتباره رئيساً لمصر، على غرار دعمها نتائج ثورة ٢٥ كانون الثاني (يناير) بكامل مراحلها.
الذين ضلوا الطريق هم الذين تسببوا بقتل الشعب السوري (الحر) ومن يدعمه و أمثالهم كونهم لم يستفيدوا من تجربة احداث حماة في مطلع الثمانينات فلم يعدوا للأمر عدته فلعنة الله عليهم وعلى من ناصرهم ويناصرهم …
كان حزب مقاوم كرمال مصالحه وهلأ صار حزب غازي وبيساند نظام قاتل وفاجر كرمال مصالحه كمان
لذلك حاجة تقولوا ضل الطريق هو ما ضل الطريق هو هذا جوهره من البداية لكن لأنه نحنا كنا ساذجين ومفكرين أنه بزماننا هذا فيه ناس مناضلين انخدعنا فيه لكن بإذن الله شعبنا رح ينتصر على هالنظام وكل من بيسانده وأول المهزومين والنادمين هو حزب الله وشيعة الهالكي ربنا يهلكه اللي استعدوا شعبنا وساندوا هالقاتل و عمره حاكم ظالم ما انتصر دائماً النصر للشعوب وإن غداً لناظره قريب