زار وزير الدفاع العراقي بالوكالة، سعدون الدليمي، الخميس، الأنبار التي تشهد مظاهرات متواصلة منذ أسابيع ضد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.
ووصل نائب رئيس الوزراء ورئيس اللجنة المكلفة بمتابعة مطالب المتظاهرين، حسين الشهرستاني، إلى سامراء في محافظة صلاح الدين، واجتمع مع محافظ صلاح الدين وشيوخ ورجال دين ممن يمثلون المتظاهرين.
وأعلن الشهرستاني، الأربعاء، إطلاق سراح 70 معتقلاً، إضافة إلى 335 أطلق سراحهم الاثنين، في إطار تلبية الحكومة لمطالب تظاهرات واعتصامات في محافظات سنية شمال وغرب بغداد تطالب بإطلاق سراح المعتقلين خصوصاً النساء.
وتحدث الشهرستاني، خلال مؤتمر صحافي مشترك، الاثنين، مع وزير العدل حسن الشمري ووزير حقوق الإنسان محمد شياع السوداني عن وجود 6 آلاف و500 معتقل بينهم 97 امرأة، مدانين بـ”جرائم إرهابية”، إضافة إلى 6 آلاف بينهم 95 امرأة، موقوفين في الجريمة ذاتها.
كما أشار إلى “وجود 15 ألفاً و800 معتقل، بينهم 500 امرأة لارتكاب جرائم مدنية، إضافة إلى ألف موقوف بجرائم مدنية” في السجون العراقية.
الله يوفقكم وتحلوها سلمي **
بدك التهور المامحسوب وتسيلون دماء بعضكم
نريد منكم اصلاحات فعلية
وجيد ان بدائتم باخلاء المساجين البريئين وليس المجرمين الارهابيين
كل بريئ لازم يخرج من السجن وربي يوفقكم
رجاءا من مصطفى والزيدي وباقي الاخوان اذا اردتم التدخل
ادخلو بالخير لانريد شعارات طائفية لان بلدنا على حافة الرجوع للحرب الااهلية
والنت دائما تبدي منة الشراره الاولى
والله محد دمر العراق غير المالكي كملها بعد المجرم صدام يالله اتوفق العراقين وتريحهم من العذا ب الي عايشينو محد مثلل عراق اتعذب ودمر ونقتل ومات جوعان ودبهدل للعلم العراق اغلى بلد ولكن؟اين ومنين نهبو امريكا وايران وسعوديه دمرو العراق وشعب العراق كل دول العالم يصير فيم انقلابات وتغير وبعدين يستقرون بس العراق ميخلونو يستقر الله ياخذ حق كل مواطن بريئ مات ونظلم وتبهدل ويبعد المجرمين والحثاله عن العراااااااااااااااااااااااااااااااق الجريح ونرجع انعيش ابهدوء وسلاام ومحبه مثل ايام قبل ماكان لاتفرقه لافي الدين ولافي اي شي يالله امييييييييييييييييييييين