تقدم المستشار أحمد الزند، وزير العدل، باعتذار عن خطئه في حق الرسول صلى الله عليه وسلم، بعدما قال «سأسجن من أخطأ في حقي حتى لو كمان النبي»، مضيفًا: «لم أقصد المعنى الخاطئ الذي تناقلته بعض وسائل الإعلام وروجته».
وأكد خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «على مسؤوليتي»، المذاع عبر فضائية «صدى البلد» أن السؤال كان عن إمكانية حبس الصحفيين، فرد أنه لا عصمة لأحد من الخطأ، وكذلك لا عصمة لأحد من سيف القانون.
وتابع: «استغفر الله العظيم.. يا سيدي يا رسول الله جئتك معتذرًا وأعرف أن اعتذاري مقبول؛ لأنك قد قبلت اعتذار الكفار».
لا حول ولا قوة الا بالله
تفو عليك يا نذل الله ينتقم منك يا حقير
وهاهم أعداء الإسلام ينالون من حبيبنا صلى الله عليه وسلم وإن كان هذا ليس بضاره شيء
يحاولون جاهدين إن يخفون الشمس بأكفهم و هذه اكبر حماقاتهم
حالهم كما وصفهم الله عز وجل في كتابه :
** يُريدون لِيُطِفؤا نور الله بأفواهِهِم }
نعم وكيف بمن أصابه الرمد أن يرى نور الشمس
الحق مثل الشمس يجمل ضوءه للمبصرين ولا يروق لارمد