نيويورك تايمز- يبدو أن اللاجئين السوريين في مصر لم يعد مرحّبا بهم بعد سقوط حكم الإخوان المسلمين، فخلال إحدى النشاطات الخيرية لدعم سوريا، دخلت مجموعة من البلطجية، حاملين السكاكين والخناجر، واتهموا اللاجئين السوريين بإشعال البلاد.
وقال محمد طاهر، مخرج أفلام سوري، إن المصريين رحبوا بالسوريين في عهد الرئيس مرسي، وفعلوا ما يمكن فعله لمساعدتهم.
غير أن الغضب الشعبي على الإخوان المسلمين شمل أيضا اللاجئين السوريين في مصر، إذ كان مرسي مساندا للمقاتلين السوريين ضد حكم الرئيس الأسد، وعلت حينها نبرة حماية مصر من الوافدين إليها، الذين يستهدفون أمن البلاد.
لانهم انقلابيين و بلطجية، فحاولوا بان تخرجوا من هناك، و هم الخسرانين لان اقتصادهم سوف ينضر!!
ربنا يكون بعون السوريين ويرجعهم على بلادهم سالمين أمنيين ولعنة الله على بشار اللي هجرهم هو والسيسي ونظامه اللي عم يستغلوا ضعفهم وقلة حيلتهم …الله عليكم يا بشار ويا سيسي ربنا ينتقم منكم
جيش يتعامل مع بلطجيه للخلاص ممن يقف بوجهه فكيف يثق به هذا الشعب المؤيد ان لم يكن على شاكلته بلطجي !! لكم الله يا سوريين
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت اظنها لا تفرج