توفي يوم الأحد في #كندا السفير أحمد بن حلي، نائب أمين عام #الجامعة_العربية.
وكتب السفير حسام زكي، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، على صفحته في فيسبوك “بمزيد من الحزن ننعى إلى كل أصدقائه وأحبائه الأخ السفير أحمد بن حلي، نائب أمين عام الجامعة العربية بعد أن وافته المنية في كندا حيث كان يتلقى العلاج من مرض عضال”.
وأضاف زكي “عرفناه رجلا محترما ودبلوماسيا قديرا وغيورا على الجامعة وعلى المصالح العربية. ندعو له بالرحمة والمغفرة ولأسرته بالصبر والسلوان”.
وأحمد بن حلي هو دبلوماسي جزائري، ولد في بلدية الخميس بولاية #تلمسان في 26 أغسطس 1940، ويعد ثاني شخصية تتولى منصب نائب الأمين العام بعد التونسي نور الدين حشاد، وهو النائب الوحيد الذي تم التجديد له، نظرا لكفاءته وخبرته الطويلة في منظومة العمل العربي المشترك.
وتدرج بن حلي في عمله كمستشار للأمين العام للجامعة العربية، ثم كأمين عام مساعد أثناء فترة تولي عصمت عبدالمجيد، ثم كنائب للأمين العام في عهد عمرو موسى، كما عمل قبل ذلك سفيرا لبلاده في #السودان.
على سيرة جامعة الخنا و العار الانجلو صهيونية
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كلمات
عن جامعة المطايا العربية/جامعة الدول العربية
التي ما اجتمع رؤساؤها من مطايا الكفر الا كان لهم لدعم العار مؤتمر!
…………..
بعض المعلومات التي قد يجهلها البعض عن الجامعة،مطية الانجليز التي اسسها الانجليزي/ أي الد اعداء الاسسلام/ايدن وسماها الجامعة العربية !!
………….
اولا:اعلن وزير الخارجية البريطانية حينها أنتونى إيدن بتاريخ 1941 عن”ضرورة وجود كيان سياسي يجمع الدول العربية!!!!!
والسؤال الذي يطرح نفسه بكل تاكيد هو لماذا؟ هل اصبحت بريطانيا التي مزقت دولة الاسلام قبل عقدين،ذات قلب حنون على امة الاسلام وتريد التكفير عن جريمتها تلك ؟!ا
الحق ان أنتونى إيدن وزير خارجية بريطانيا اراد ترسيخ فكرة القومية العربية والوطنيات الوثبية لالغاء المسميات الإسلامية،وخاصة مسمى الخلافة الإسلامية،وجعل القضايا عربية بدل أن تكون إسلامية،اضافة الى تسهيل سيطرة الانجليز على كل الدويلات العربية مجتمعة من خلال الجامعة المطية للانجليز.
وما هي إلا فترة وجيزة من ذلك حتّى تداعى القوميون العرب و المتّهمون بـ”العمالة” للحكومة البريطانية و من يعيشون تحت ربقة الاستعمار الفرنسي للترحيب بالفكرة والدعوة إلى تحقيقها على أرض الواقع،فدعا مصطفى النحاس/العميل الانجليزي المعروف/ رئيس الوزراء المصري آنذاك، كلاً من رئيس الوزراء السوري جميل مردم بك ورئيس الكتلة الوطنية اللبنانية بشارة الخوري إلى القاهرة لمناقشة فكرة إقامة كيان يعمل على“توثيق التعاون بين البلدان العربية المنظمة إليه” ،!!!!
• لاحظوا ان من سارع الى تنفيذ الطلب الانجليزي هو النحاس اشهر عميل بعد فاروف وعبدالله شرق الاردن انذاك/بالمناسبة النحاس هذا اقرب الى الله على على ذمة الشعراوي/الاخونجي الاصل/من الاخوان المسلمين..وما اظن لاي من الفريقين/النحاس والاخونج/قرب من الله/والسؤال هو لماذا سارع النحاس الوفدي عدو الله الذي يفصل الدين عن الحياة الى تلبية امر اسياده الانجليز ؟!
ثانيا:بعد ثلاث سنوات من تأسيس الجامعة العربية إعلن النّظام العالمي بقيادة ما يسمّى بـ”مجلس الأمن” عن اعترافه بالكيان الصهيوني “الغاصب” كدولة مستقلة عضو فيه على حساب أرض فلسطين.
أي كانت اولى ثمرات نشوء جامعة العار والشنار ضياع فلسطين!!
وفي 7 / 10/ 1944م قررت /الجامعة /مطية ايدن “الاعتراف بسيادة واستقلال الدول المنضمة إلى الجامعة بحدودها القائمة فعلاً.
وكان ذلك بالتزامن انطلاق العديد من الحركات والنخب الإسلامية بالدعوة لفكرة الوحدة الإسلامية فسارع الانجليز واذنابهم الى القرار اعلاه لقطع الطريق على هكذا أفكار.
أي كان السعي الدائم من جامعة العار الايدنية المطية للانجليز هو لترسيخ تشرذم دويلات بلاد الاسلام والحيلولة دون وحدتها الحقيقية…
خامسا:كان من ثمار من ثمار الجامعة العربية:بالاضافة الى تضييغ فلسطين هو تقسيم السودان ..ثم احتلال الامريكان للعراق من خلال تعاون الحكام الخونة اعضاء جامعة الخنا مع الامريكان ضد العراق .
الله يرحمه, ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا هل يوجد أصلا جامعة عربية ما هو دورها , وبماذا أفادت الامة!!!!؟؟؟
الله يرحمه
لكن امين على الجامعه العربيه !!! هي الجامعه العربيه عندها امنه !!
لا امانه ولا اخلاق ولا كرامه
امنه = امانه