بات الوفد اللبناني الى القمة العربية ليلته في المغرب بدلا من نواكشوط والذريعة ان فنادق العاصمة الموريتانية مخالفة للشروط الصحية وفيها جرذان وحشرات وهو ما لم يتطرق اليه اي وفد عربي اخر.
بدورهم رد الموريتانيون، على تصرف وفد حكومتهم، بتذكيرهم بأزماتهم واخرها ازمة النفايات اما اللبنانيون فقد اطلقوا هاشتاغ “عذار موريتانيا”.
لماذا العتب على الحكومة اللبنانية؟؟؟
فالحكومة حالياً مثل بنت الحرام مش معروف ابوها مين (يعني الرئيس)!!!!
ف شو ما يطّلع منها قرارات لا تنتقدوها…
اذا حكومة ومجلس نواب وشعب الكتير منهم منخاره بالسما بعد ما انتخب او طلع بالتزكية رئيس ….صاروا هلأ خايفين على صحتهم (ريتو جردون كان فات عليكم)?
هم اصل الجردان عاملين فيها نظاف وهم اساس القذارة والقرف والروائح الكريهة انها ولايه السفية الحقيره ليس لذيهم شرف ولا اصلا هم عرب هاؤلاء عملاء لليهود الصهيانة قماممين معفنين
اغلب الوفود المشاركة في هذه القمة باتوا ليلتهم في المغرب ثم توجهوا لموريتانيا التي لا تملك حتى فندق ((( يحمر الوجه و عليه القيمة)))) .. و قالك موريتانيا حتى هي ولات بغات تعترف بالبوليساريو…. سيروا يا رعاة الإبل بعدا بنيوا لكم اوتيل مكاد يحمر الوجه عاد شوفوا امور اخرى بعيدة عليكم. حالفين تزيدونا دويلة اخرى وهمية متخلفة مازال مقدكمش هاد الدول المتخلفة كلها بغيتوا تزيدوا وحدة اخرى.
* اللبنانيون معاهم حق أن يحتجوا لأن موريتانيا لا يتوفر فيها فندق مصنف طول عمر الموريتاني اذا أراد أن يعالج ضرسه المسوس ينتقل للمغرب إذا أراد أن يشتري قميص أو بنطلون جينز أو أن يتجول أو يصيف يجي للمغرب إذا أرادوا عقد قمة تساعدهم المغرب بكل شيء حتى الملاعق و الصحون و الممون الشهير ” رحال” يتكلف بتموين أكل المشاركين و تقدم لهم كل شيء و لكن طلعوا ناكرين الخير جاحدين رعاة الابل هؤلاء. مو شاطرين الا في لبس “الدراعية” و السير في الصحراء و نظم الشعر و القصائد لهذا أطلقوا عليهم اسم بلد المليون شاعر … بقات في الشعر.
اذا دخلت ايران في بلد. خرجت التصرفات المسؤله منه
على قولة فيصل القاسم ليش فيه جرذان بوجودكم يا مسؤولين الندامة …لا تأخذوهم يا اهل موريتانيا الكرام ما بيقدروا يناموا غير جنب ريحة الزبالة …
تحياتي للاعزاء محايدة واحمد ومريوم . ..وتحياتي للغالية بلو ..ان شاء الله تكونوا بخير