وكالات- وصل وفد النظام السوري بقيادة وليد المعلم إلى جنيف، وقبيل انطلاقه من دمشق، اعتبر وزير الخارجية السوري، الثلاثاء أن “موضوع الرئيس والنظام خطوط حمراء”.
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن الوزير المعلم قوله “إن موضوع الرئيس والنظام خطوط حمراء بالنسبة لنا وللشعب السوري ولن يمس بها أو بمقام الرئاسة”.
وأكد المعلم “رغبة سوريا بإنجاح هذا المؤتمر كخطوة أولى لبدء حوار سوري – سوري على الأراضي السورية بما يحقق تطلعات الشعب دون تدخل خارجي من أي طرف كان”.
وحول مضمون الدعوة إلى مؤتمر “جنيف 2″، قال المعلم “إن مضمون الدعوة لا ينسجم مع موقفنا القانوني والسياسي ولا مع تطلعات الشعب السوري، لكننا نأتي إلى جنيف على أمل أن يكون منطلقاً لموقف سوري ودولي موحد في مواجهة الإرهاب الذي يضرب سوريا والمنطقة”، على حد تعبيره.
ورأى في عدم دعوة إيران للمشاركة في المؤتمر “خطأ كبيراً”، وفي قيام الأمم المتحدة بسحب دعوتها لإيران “مهزلة”.
ووصل الوفدان السوريان الرسمي والمعارض، مساء الثلاثاء، إلى مونترو للمشاركة في هذا المؤتمر الذي يبدأ أعماله الأربعاء في هذه المدينة على أن ينتقل بعدها إلى جنيف.
و انت خذ بالك من كرشك، اوعا تأكل الحلويات السويسرية كثير لحس كرشك ايظاً البحر الاحمر!!!!
ومؤتمر “جنيف2” مسؤول عن بدء تنفيذ خطة تم اعتمادها في مؤتمر جنيف الأول في يونيو 2012 من قبل القوى العظمى لتسوية النزاع، وتشكيل حكومة انتقالية للإعداد للانتخابات الرئاسية. ولكن تلك الخطة لم تشر لمصير الرئيس الأسد، ما يجعل هذا الموضوع إحدى نقاط الجدل الرئيسية في المؤتمر.
وحول مضمون الدعوة إلى مؤتمر “جنيف 2″، قال المعلم “إن مضمون الدعوة لا ينسجم مع موقفنا القانوني والسياسي ولا مع تطلعات الشعب السوري، لكننا نأتي إلى جنيف على أمل أن يكون منطلقاً لموقف سوري ودولي موحد في مواجهة الإرهاب الذي يضرب سوريا والمنطقة”، على حد تعبيره.
يبدو أن كل طرف يغني على ليلاه
و أنت و ييه أحمر من بعضكم