بات من الواضح أن تنظيم “داعش” الإرهابى فى العراق وسوريا لا يحرق البشر فقط، بل والكتب الناردة أيضا، حيث داهمت مجموعات إرهابية مسلحة تابعة للتنظيم المكتبة العامة فى مدينة “الموصل” شمال العراق، وأحرقت نحو 8000 كتاب نادر ومئات من وثائق وصحف نادرة أخرى. ونقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، عن المرصد السورى لحقوق الإنسان المعارض، ومقره لندن، قوله إنه تم بناء المكتبة فى عام 1921، وهو نفس العام الذى أسس فيه العراق الحديث، وأنه من بين مجموعات الكتب التى أحرقت كتابات تعود للقرن الـ18، وكتب نشرت المطبعة الأولى منها فى العراق فى بداية القرن الـ19، وعدد كبير من الكتب والصحف العثمانية من العراق نشرت فى أوائل القرن الـ20. وفى السياق نفسه، أكد المرصد السورى أن جماعات إرهابية تابعة لتنظيم “داعش” داهمت قرى فى شمال شرق سوريا وخطفوا 90 شخصا من الأقلية المسيحية الآشورية، مضيفا أن عملية الخطف الجماعى من شنها مقاتلين من داعش بعد عدة هجمات عنيفة شنها التنظيم على قوات الأمن الكردية “البيشمركة” فى شمال شرق سوريا قرب الحدود مع العراق، وتكبد فيها التنظيم خسائر فادحة وخسر عدة معارك.
منيح حتى يتأكد البجم الهِبل أن هيدا التنظيم لا يخدم إلا الصهاينة
الى جانب ان البغدادي يهودي
كل يوم يزداد تأكدي من داعش انهم إسرائيلي ومجموعة لوبي غربي عربي صهيوني بتدمير الاسلام
معك حق يا سلمى لأن المد الإسلامي في أوروبا و بكل العالم عم يزيد و يتوسع لذلك كل جرائم داعش ينسبونها للإسلام ٠
و ما لم يستطع الربيع العبري تدميره داعش كفيلة بالباقي و كله بٱسم المسلمين السُنة ٠
الى جانب دفع مبالغ كبيرة للمقاتلين ٠
الى جانب النساء ٠ ٠٠ جهاد النكاح ٠
و هكذا إكتملت الخطة لتفريق العرب و إذكاء نار الفِرقة بين مسلم سني و مسلم شيعي بفضل إيران
داعش عاملين متل التتار بالضبط ما فيه مدينة دخلوها الا ودمروها وحرقوا كل شيء حضاري فيهم
هدول لعنة الله عم يعاقب المسلمين فيهم لأنهم ابتعدوا عن دينه وضلوا طريقهم