“يديعوت احرونوت”: “هكذا وصل حسن نصر الله إلى دمشق”

يريدون ولو إعلاميا تزيين صورتهم المومسة ، بعد عميلة اغتيال البحبوح القذرة ..
معلومات ، تقنية ، وفضلوا عدم الاغتيال ..
مومساد اسرائيل جن جنونها كيف فشلت لعامين من الوصول للسيد حسن نصره الله .
فعلا العين تقاوم المخرز حين توجد الإرادة لذلك .

هؤلاء الصهاينة لو إستطاعوا الوصول الى حسن نصر الله لابادوه من شدة مقتهم وكرههم له ، وليس التأنى لحاجة فى نفس يعقوب كما يزعمون ، والمصيبة الكبرى هى الذمم الكثيرة الحقيرة التى يشتروها بأموالهم الملوثة بدماء الشهداء من داخل الشعوب العربية وممن قريبين من الاشخاص المستهدفين ، والأن يشتعلون غضباً وخوفاً من هذا اللقاء بين نصر الله ونجاد وبشار الأسد ، ليت الجميع يفعل المثل فكل دولة عربية مهما كانت قليلة لوحدها أمام أمريكا واسرائيل والتابعة بريطانيا كبيرة بأخوانها ودعمهم لبعضهم البعض ……….. ” يا حكام العرب ، اتحدوا ، كونوا يداً واحدة ، قلباً واحداً ، ولا تنسوا وصية الحكيم لأولاده بالاتحاد ، لقد حفظنا هذا الدرس صغاراً ، ماأحوجكم إليه الأن كباراً وحكاماً “.

هم بعد فضيحة دبي ، يريدون أن يقولوا للصهاينة في فلسطين ، وللعالم الغربي ، نحن ما زلنا أقوياء كاستخبارات ،،، !!!! ولكن على من يضحكون ؟؟؟ هبل وعبط ….

هم يعلمون جيدا ان مساسهم بحياة نصرالله ستكون بداية النهايه لهم وقولهم انهم نجحو فى اختراق الحرس الشخصى او المساعدين المقربين لنصر الله على حد قولهم هذا هراء وانا اشك فى ذلك وهذا كلام ما هوإلا كلام لحفظ ماء الوجه القبيح للموساد بعد فضيحتهم بعد اغتيال المبحوح

انشالله لن يكون هناك لا بدايه ولا نهايه اذا كانت بموته

الله يحمي سوريا والعالم

علاّكون البعيد , اذن الهدف هو التفرج ؟؟؟!!! تفرّجوا

انت نور دربنا و نو اعيننا روح لقلبنا فاذا امرت صمدنا فانت ابي و امي و سيدي و استاذا احترمة كل احترام و اقدرة كل تقدير فانت الاعظم و انت الاعلم و انت الاعرف مهما قلنا لا نقدر ان نوفي الدين لك اني احلم ان اقبل يداك فلو طلبت روحي قدمتها لك من دون اي تردد يا سيدنا و قائدنا فوعدا لن نترك السلاح و لن نترك السلاح

“”” ونقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عن مسؤول أمني أنَّه “توفرت لإسرائيل أكثر من فرصة كان بالإمكان انتهازها، لكنها فضلت لغرض في نفس يعقوب، عدم اغتنامها”.”””

فرصة
إنتهازها
غرض

حقاً يموت الزمار واصابعه تلعب
وسيظل ابناء صهيون هم ابناء صهيون
قتل ، إرهاب ، خديعة ، دسائس ، مكائد ، وحشية ، عنصرية ، مكر
والعديد من الالقاب التى احتكروها بإمتياز
يا ترى عندكم زنقات آل صهيون ، الافضل تعملوها للظروف
فلو تمكنتم من اغتيال نصر الله ، لما ترددتم لحظة