ارتفع عدد قتلى الجيش اللبناني منذ بدء الاشتباكات التي يخوضها في مدينة طرابلس, شمالي لبنان, إلى احد عشر كما أمكن احصاء خمسة قتلى مدنيين سقطوا حتى الآن بينهم والد وابنه، بالاضافة الى عشرات الجرحى.
ومن بين الضحايا المدنيين الطفل علي الشيخ البالغ من العمر 6 اعوام، وطه وعبد الناصر المصري، وأحمد جركس ومواطن من آل البب.
كما أصيب كل من جهاد الحايك، محمد الشعار، مصطفى المصطفى، مهدي ورور، بسام الدقاق، سلوان عواد، خضر جمال، محمد مطوم، واصاباتهم طفيفة. علاء بدرا، جمال سلامة والسوري محمد عزو عز الدين اصابتهم متوسطة، وجريحا الجيش هما: ب. ب.، وع. د.، واصابتهما طفيفة.
ودخلت 20 سيارة اسعاف وعشرات المسعفين إلى أماكن الاشتباكات في التبانة لاجلاء الجرحى، وكانت نداءات استغاثة اطلقت من اجل وقف الاشتباكات لتمكين المدنيين من الخروج واخلاء الجرحى. وفي حين، تحدثت معلومات عن هدنة انسانية لساعات معدودة، نقلت “الوكالة الوطنية” عن قيادة الجيش تأكيدها المضي في المعركة للقضاء على اي عمل ارهابي، نافية “أي صحة لما يتردد عن مساع لإخراج المسلحين”.
وكانت دعوات صدرت من كل من رئيس الحكومة تمام سلام ووزير العدل أشرف ريفي تطالب بتوفير ممر آمن لاخراج الجرحى والمدنيين من مناطق الاشتباكات.
وكانت وتيرة الاشتباكات قد اشتدت في أحياء التبانة بين الجيش والمسلحين، وأفادت معلومات عن تقدم الجيش في محيط سوق الخضر حيث حاول المسلحون صده. وعمد المسلحون على استخدام الاهالي دروعاً بشرية وتحريض بعضهم على الجيش، وهم عمدوا في هذا السياق الى توزيع تسجيلات صوتية لمواطنين ولدعوات زعموا انها من شيوخ تفتي بالجهاد.
وخطف المعاون الاول أول فايز العموري من منزله، وتداولت معلومات عن ان مجموعة شادي المولوي هي الخاطفة وتشترط وقف المعارك لاطلاق سراحه.
وكان الوضع الأمني قد تدهور عند الخامسة والربع من فجر الأحد في أحياء باب التبانة، حيث اندلعت مواجهات بين عناصر الجيش والمسلحين في احياء سوق الخضر، ساحة الاسمر، طلعة العمري، محيط براد البيسار وشارع سوريا واستخدمت فيها القذائف الصاروخية في شكل كثيف، فضلاً عن الاسلحة الرشاشة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة، والاشتباكات التي خفت حدتها لا تزال مستمرة.
في المقابل، قامت مرواحيات للجيش بطلعات استطلاعية فوق احياء طرابلس وسجل احتراق عدد من المنازل في محيط مسجد الطرطوسي، فضلاً عن الاضرار الجسيمة التي لحقت بالمنازل والمحال.
وفي سياق متصل، استمرت الاشتباكات بين الجيش والمجموعة المسلحة التابعة للشيخ خالد حبلص في منطقة بحنين قضاء المنية – الضنية، وتمكن الجيش من محاصرة المسلحين، ودخل الى محيط مسجد هارون، فيما سُمعت طلقات الرصاص وبعض القذائف الصاروخية.
وصدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الاتي: “تتابع قوى الجيش عمليات الدهم والتفتيش وملاحقة المسلحين في منطقة بحنين، حيث ضبطت في هذه المنطقة صباح اليوم، سيارة مفخخة ثالثة ومخزنا يحتوي على كميات من الاسلحة والذخائر والاعتدة العسكرية، اضافة الى 50 عبوة ناسفة مجهزة للتفجير”.
وواصل الجيش تقدمه في المنطقة مستخدما الطلعات الجوية والطيران المروحي والطائرات الاستطلاعية فوق طرابلس وبحنين.
لا حول ولا قوة الا بالله
انا لله وانا اليه راجعون
تعازينا لشعب لبنان ولحبايبى نهى وبلو ومحايدة
الصراحه انا مش فاهمة ايه اللى بيحصل بالظبط بس ربنا يجيب العواقب سليمة
صدر عسكري “: الجيش كان على علم مسبق بهذا المخطّط وهو السيطرة السريعة على مساحات واسعة من مدينة طرابلس بما فيها ميناء المدينة..
مصادر عسكرية .. الجيش أحبط مخططاً كبيراً لهز الإستقرار في لبنان..
جابر لضبط الامن والحسم في محاربة الارهاب في طرابلس
الجيش يدهم المراكز التي كان فيها مسلحو المولوي- منصور في التبانة بحثا عنهم بعدما تواروا ..
: الأمن لا يؤخذ إلا بالقوة ..
تم الاتفاق على اخلاء المسلحين الاحياء في طرابلس التي يتحصنون فيها ليدخلها الجيش
الجيش يدخل بعض احياء التبانة في طرابلس وينفذ مداهمات..
اله يرحم شهدائنا الابطال ويصبر اهاليهم ويشفي جميع الجرحى ..
شكرا الك حبيبتي شيرين ويرحم شهدائكم والله يفرجها على الجميع
الجيش: مصرون على انهاء الوضع الشاذ في طرابلس ولا هدنة لوقف اطلاق النار
اكدت قيادة الجيش في اتصال مع “الوكالة الوطنية للاعلام” صباح اليوم ان العمليات العسكرية مستمرة في طرابلس، مشددة “ان لا هدنة لوقف اطلاق النار”.
وقالت:”مصرون على انهاء الوضع الشاذ في طرابلس.
واكدت “ان كل ما يشاع عن حصول اتفاق لوقف النار غير صحيح”
القرار اتخذ باعتقال حُبلص أو قتله
كشفت مصادر أمنية أن حُبلص تمكّن من الفرار إلى بساتين بحنين مع عدد من أفراد مجموعته حيث يلاحقهم الجيش.
واشارت هذه المصادر، في حديث الى الى أن القرار اتّخذ باعتقال الشيخ خالد حُبلص أو قتله إذا استلزم الأمر، علماً بأن معلومات موازية تكشف عن مصير مشابه للأسير يتمثّل بترك مهرب له للتواري.
_الجيش صد محاولة تسلل مجموعة مسلحة من جرود عرسال بين مركزي وادي حميد وتلة الحصن واطلق النار باتجاهها بالاسلحة المتوسطة..
_الجيش يتابع تحركا مشبوها في أحد بساتين بلدة ارده زغرتا..
_قهوجي حازم في قرار ضرب الخلايا الإرهابية ولن تتوقف العمليات قبل القضاء عليها..
الجيش اللبناني يداهم بعض الأماكن المشبوهة داخل أحياء التبانة وسط تحليق لطائرة إستطلاع
إجراءات أمنية مكثفة للجيش على مداخل مخيم عين الحلوة في صيدا
الجيش تمكن فجر اليوم من قتل أحد المسلحين المتشددين في ضهور بحنين -المنية بعد رصده في أحد البساتين
الجيش اللبناني يسير دوريات مؤللة في مختلف شوارع طرابلس
“: الجيش يقوم بتفجير قنابل من مخلفات الاشتباكات في باب التبانة في طرابلس
سماع إطلاق نار داخل مخيم عين الحلوة
الجيش اللبناني يستقدم تعزيزات إلى منطقة الفيلات في صيدا ويتخذ تدابير أمنية مشددة على مداخل مخيم عين الحلوه..
الجيش اللبناني يداهم بعض الأماكن المشبوهة داخل أحياء التبانة وسط تحليق لطائرة إستطلاع..
الجيش استطاع توقيف 3 مطلوبين بإطلاق النار عليه في طرابلس خلال محاولتهم ليلا المغادرة مع المدنيين
توقيف سوري مشارك بخطف العسكريين
ألقت القوى الامنية القبض عند الساعة 6 مساء، على أحمد محمد شهاب- سوري الجنسية (مواليد 1996) من مدينة القصير، وهو من المجموعات المسلحة التي خطفت الجنود اللبنانيين في عرسال الشهر الماضي.
وفي التفاصيل، ان شهاب كان في طريقه من بيروت إلى البقاع، مزودا ببطاقة هوية لبنانية مزورة، وهو حليق الذقن ويرتدي ملابس أنيقة، ولدى وصوله إلى حاجز ضهر البيدر، تعرف إليه أحد عناصر الحاجز الذي كان في عداد العسكريين المخطوفين، فبادره بالقول: “نزال نزال جيت لوحدك ما حدا جابك”.
وحسب المعلومات المتوفرة، فقد اعترف شهاب بالمشاركة بخطف الجنود اللبنانيين، واقتيد إلى وزارة الدفاع للتحقيق.
الجيش يدخل مربع منصور – مولوي
بدأ الجيش بتنفيذ مداهمات في مربع منصور – مولوي وعدد من اماكن وجود المسلحين المحتملين في احياء التبانة.
كما قامت عناصر من الجيش بتفجير قنابل غير منفجرة في شارع برغشة في التبانة.
: مسجد عبد الله بن مسعود في التبانة تحت سيطرة الجيش واحد كبار الضباط تفقده والعمل جار حاليا على تفجير العبوات واﻷلغام في المنطقة
لا إشتباكات عنيفة في باب التبانة بل إطلاق نار محدود إثر إشتباه الجيش بحركة بعض الشبان ..
بدء عودة خدمة الـ3G تدريجيا الى طرابلس ومحيطها
سلام في الاجتماع الامني في السرايا: الحكومة تقف صفا واحدا وراء القوى العسكرية في معركتها ضد الارهابيين
وأكدت مصادر عسكرية لبنانية، في حديث الى أن الجيش اللبناني “أحبط مخططا كبيرا لهز الاستقرار في لبنان، من خلال عمليات عسكرية نوعية نفذها في الشمال استهدفت مجموعات متشددة”.
واشارت هذه المصادر الى ان المجموعات التي ينفذ الجيش اللبناني عمليات ضدها كانت تحضر لعمل أمني كبير، مشددة على أن المضبوطات التي ضبطت بحوزتهم في الشمال «لا تشير إلى أن التحضيرات كانت بريئة.
ولم تكشف المصادر عن أهداف “المجموعات الإرهابية في الشمال” التي يشتبك معها الجيش اللبناني، مؤكدة أن “التحقيقات لم تصل بعد إلى هذا العمق”، مشيرة إلى أن “ملاحقة المسلحين لا تزال مستمرة”.
بدماء جنوده وضباطه، يخوض الجيش معركة إسقاط إمارة «داعِش» و«جبهة النصرة» في الشمال. قيادة تيار المستقبل تؤكد وقوفها إلى جانبه.برمته في الفخ الداعشي..
يمكن الجزم بأن الجيش انقذ لبنان من فخ كبير كان يجري الإعداد له في الشمال، يحوّل هذه المنطقة اللبنانية إلى إمارة يحكمها تنظيما «داعش» و«جبهة النصرة». وباختصار، أيضاً، يمكن الجزم بأن بيئة طرابلس وعكار وما بينهما ليست مساندة لهذين التنظيمين. ففي منطقة الشمال كلها، لم يخرج شاهراً سلاحه في وجه المؤسسة العسكرية سوى أقل من 300 مسلح على أبعد تقدير.
صحيح ان هذا العدد كاف لإرباك الجيش في منطقة مكتظة بالمدنيين، وصحيح ان جزءاً منهم يعملون كخلايا امنية يحتاج «علاجها» إلى بعض الوقت، إلا ان «الهبّة» او «الانتفاضة» التي دعا إليها قادة المجموعات الإرهابية وداعموهم لم تظهر على أرض الواقع. وبقيت منطقة عكار برمتها خارج دائرة الاشتباك، لتحفظ ظهر الجيش في طرابلس والمنية.
ورغم قلة عدد المسلحين الذين يقاتلون الجيش، بقي قادة تيار المستقبل الشماليين و الموقف الرسمي للتيار عبّر عنه الرئيس سعد الحريري في اتصال مع العماد جان قهوجي، إذ أكد له انه دعم الجيش في كل ما يقوم به.
مخطط الارهابيين السيطرة السريعة على مساحات واسعة من طرابلس بما فيها الميناء وبحسب مصادر وزارية، فإن الحريري استخدم عبارات واضحة في تأييدها استئصال الإرهابيين من الشمال. وتؤكد مصادر وزارية ونيابية مستقبلية ان قيادة التيار تعي جيداً ان عدم حسم هذه المعركة سيؤدي إلى فقدان منطقة الشمال نهائياً لحساب الجماعات الإرهابية. فعدم تطبيق الخطة الامنية بشكل حاسم في نيسان الماضي، ثم تمييع علاج ظاهرة شادي المولوي وأسامة منصور قبل أسابيع، سمحا للمجموعات المتشددة بتجميع قواها.
قيادة الجيش تتحدّث عن خطورة ما يجري. تجزم المصادر العسكرية بأن عدم القضاء على الجماعات المسلحة في الشمال سيشجعها على مضاعفة قدراتها، وسيحفزها على السيطرة على المزيد من المناطق، كما سيخلق توازن رعب يحول دون قيام الجيش والاجهزة الامنية بأي مهمة امنية او عسكرية في الشمال.
ميدانياً، تمكّن الجيش منذ اعتقال الإرهابي أحمد سليم ميقاتي في بلدة عاصون في الضنية فجر الخميس الماضي، أن يقلب السحر على الساحر بالنسبة للإرهابيين التابعين لـ «النصرة» و«داعش» وبعض القوى السلفية. فالحرب التي بدأها الإرهابيون ظهر الجمعة الماضي على مواقع الجيش ونقاطه في طرابلس وبحنّين والمنية والمحمرّة، لم تكن مفاجئة. وبحسب مصادر عسكرية رفيعة المستوى، كان الجيش ينتظر تحرّك المسلحين الذين قاموا بردّ فعل «سريع ومتهوّر على الضربة الاستباقية في عاصون واعتقال الميقاتي»، وهو أحد أبرز مسؤولي «داعش» في الشمال، وصلة الوصل بين مختلف الجماعات الإرهابية في طرابلس وعكّار.
وما حصل في الأيام الماضية هو «احباط مخطّط قديم ـــ جديد يشبه إلى حد بعيد ما كان سيحصل في نهر البارد»، بحسب أكثر من مصدر عسكري تحدّث لـ « الأخبار»، لكن الفارق أن «الجيش كان على علمٍ مسبق بهذا المخطّط، وهو السيطرة السريعة على مساحات واسعة من مدينة طرابلس، بما فيها ميناء المدينة». وتذكّر المصادر بما ردّده قهوجي في حديثين صحافيين عن «نيّة المسلّحين الحصول على منفذ بحري في طرابلس»، بالإضافة إلى ما قاله رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون عن حاجة الإرهابيين إلى منفذ بحري عبر الشمال اللبناني.
وعلى ما تؤكّد المصادر، فإن الجماعات الإرهابية على مختلف انتماءاتها كانت «تحضّر لهجومات متزامنة على مواقع الجيش والقطع العسكرية الرئيسية ما يسمح لها بالسيطرة على الطريق الدولية والواجهة البحرية في الشمال، تمهيداً لإعلان إمارة إسلامية»!
وتشير المصادر إلى أن «الجيش كان يراقب تحرّكات المسلحين، وتبيّن بالمتابعة أن ساعة الصفر للبدء بتنفيذ المخطط هو أحد أيام عاشوراء، لذا عمد إلى توجيه ضربة استباقية باعتقال الميقاتي، وإحداث صدمة على صعيد إدارة المجموعات الإرهابية وتنظيمها وتواصلها». وهذا ما دفع بالإرهابيين في طرابلس وخارجها إلى التحرّك في الحدّ الأدنى من التنسيق لاستهداف الجيش الذي كان قد عزّز حضوره في المدينة وفي المواقع المفصلية قبل يومين على الأقل من تنفيذ عملية عاصون، مما حوّل عمل المسلحين من الفعل إلى ردّ الفعل. وعلى ما تؤكّد المصادر، فإن «ردّ الجيش السريع والفّعال والحاسم جعل عدداً من الجماعات الإرهابية والخلايا النائمة في الشمال تنأى بنفسها عن المعارك خشية انكشاف أمرها ، في الوقت الذي كانت فيه ستتحرك لو سار المخطط كما رسمه الإرهابيون». وتلفت المصادر إلى أن «الوقائع الميدانية أثبتت بأن ما كان يحكى عنه خلال الأشهر الماضية حول حجم الجماعات الإرهابية، ما هو إلا تهويلا وتضخيما، فأعداد الإرهابيين، لبنانيين وسوريين وفلسطينيين ومن جنسيات عربية، تقل عن 300». فيما قالت مصادر أخرى إن «عدد المسلحين الذين يواجهون الجيش في باب التبانة، لا يقل عن 400 مسلح، موجودون في بيئة حاضنة تعتبر أن مواجهة الجيش أمنية تراود كثيرين، نتيجة التحريض المستمر عليه».
وتؤكد المصادر أن «وضع الجيش في طرابلس والمنية ممتاز ومتقدم. ورغم سقوط شهداء وجرحى في صفوفه، إلا أن أداءه العسكري جيد وقدرته عالية وقوته النارية كبيرة بما يكفي لحسم المعركة». وأكدت أنه «سيتابع عمليته العسكرية ضد المسلحين ومصمم على الحسم بسرعة، ولن يتراجع قبل أن تعود باب التبانة إلى كنف الدولة، ويعود الأمن إلى كافة أحياء طرابلس، وهو سيطلق النار على أي مسلح وعلى أي استهداف له». وشددت على أن «الجيش اتخذ قراره بعدم السماح بعودة التوتر الأمني وافتعال الحوادث كل فترة إلى طرابلس، وأنه سيطبق الخطة الأمنية، كما يطالب أبناء المدينة». ولفتت إلى الفارق بين معركتي طرابلس وعرسال قبل ثلاثة أشهر، موضحاً أن «وضع الجيش قد تحسن، والاتصالات الحالية تشدد على ضرورة عدم التهاون مع المسلحين». وأضافت المصادر أن «الجيش اعلن جهوزية كاملة بنسبة 90 في المئة على كافة الأراضي اللبنانية».
القرار حُسم في ضرب الخلايا الإرهابية حتى القضاء عليها
ابلغت مصادر عسكرية ان الوضع الميداني في طرابلس جيد رغم تحصن المجموعات المسلحة بالمدنيين مما يحول دون الحسم السريع، علمت “النهار” ان قائد الجيش العماد جان قهوجي حازم في قرار ضرب الخلايا الإرهابية ولن تتوقف العمليات قبل القضاء عليها، مرجحاً أن تستمر يوماً آخر أو يومين..
في المقابل ابدى قهوجي، بحسب سياسي يواظب على الإتصال به، تجاوباً كاملاً عندما يبلغه طلباً لوقف النار من أجل إخراج المدنيين والجرحى على سبيل المثال، وقد لبى هذا النوع من الطلب مرتين على الأقل عندما تلقاه من الرئيس سعد الحريري، ثم من الرئيس تمّام سلام.
ولعل الاهم من إصرار قيادة الجيش على التصدي، الغطاء السياسي الذي توافر للحرب الدائرة على المجموعات الارهابية في طرابلس والمنية وكل الاماكن الاخرى التي تستوجبها هذه الحرب، ومنها المخيمات الفلسطينية التي شدد الجيش الاجراءات في محيطها امس.
وأكد لـ”النهار” سياسي شمالي من “المستقبل” تابع التطورات الأمنية والإتصالات في شأنها، أن الموقف السنّي الداعم للجيش “ممتاز”، سياسياً من خلال رئيس الحكومة تمام سلام، والرئيس سعد الحريري والرئيس فؤاد السنيورة اللذين كانا يطلعان على ما يجري أولاً بأول من خلاله، وأيضاً بقية قيادات الطائفة وشخصياتها، وهذا العامل مهم جداً، وهو داعم شعبياً على ما أظهرت مجموعة واسعة من الإجتماعات تولاها السياسي مع رؤساء بلديات وفاعليات في عكار وطرابلس والضنية.
وقال: “أجزم أن أكثر من 95 في المئة من أبناء الطائفة السنية في الشمال يقفون مع الجيش إذا اصطدم بأي مجموعة مسلحة أياً تكن هويتها. يجب تقدير هذا الموقف الجامع”.
وعلمت ان الرئيس سلام، الذي بقي امس على اتصال مع القيادات السياسية والدينية والامنية في الشمال عموما وطرابلس خصوصا، أكد أمام زواره ان لا تراجع عن مواجهة الارهاب من أجل حماية الدولة والامن والنظام ودفاعا عن المواطنين الذين يستحقون أن يعيشوا بكرامة ولا يعبث بأمنهم أي عابث. ولفت الى ان إنهاء ظاهرة الارهاب ليس سهلا لأنها معقّدة لكن العمل لانهائها لا عودة عنه .
الله ينجي لبنان من الفخ الداعشي
خربو العراق وخربو سوريا
والان اجو على لبنان بس الحمد لله انو ناس لبنان نابذين الطائفية
ومتماسكين ويد بيد وهذا ما يصعب على مغول العصر اجتياز الحاجز بيناتهم
نرجو من رب العالمين ان يطفى النار في لبنان ويعود الهدوء والامان
تحياتي للاخوات العزيزات بلو ام محمد سوزي
ومفيش ام حمزة يا ندلة ؟؟ هههه
وحشااانى يا بنت اللذين
اخبارك ايه يا ميس ؟؟ بتغيبى علينا ليه يا ام ماريوس
تحياتى مرة تانية يا بلو ربنا ينجى لبنان واهلها الطيبين
قلبى عندك وربنا يرحم شهدائنا جميعا
اصيله يا ميس يا رب تكوني بخير ..
وانشالله بيرجع العراق مثل الاول وافضل تستاهلوا كل الخير الله يلم شملكم ..
شكرا لدعاواتك وكل من يتمنى الخير لنا و
الله يحمي لبنان وحصرم بعيون كارهينه
تحياتي لك وام حمزه والعزيزه سحر ام محمد
ههههه ياحبيبتي ياشيري انت ليكي الحصة الكبرى من الحب والاحترام .. كويس كده
انتي الي وحشاني يا ام حمزة
ازيك انتي وحموز وابو العيال ؟؟ يارب تكونو باتم الاحوال
انا اغيب لوضع المعلقين الي بقو مايحترمو حد
وصلنا لدرجة المعلق عاوز يربي المعلقة هههه قال اية جوزها مش مربيها هههه
فاحسن شي واحد يشيلها من اواصرها ويعزل وخاصة البنااااات
ونا اخذت شغل اضافي ونتي تعرفي الرزق يحب الخفية
رحم الله شهدائكم وشهدائنا وشهداء لبنان وسويا … تحياتي ليكي ياحبيبة قبي شيري