السياسة: تنتظر قيادة “الجيش السوري الحر” وبعض الكتائب الاسلامية الجهادية المقاتلة ضد نظام بشار الاسد, وصول نحو ستة آلاف مقاتل أنهوا تدريباتهم على قتال العصابات أو هم شارفوا على انهائها في تركيا والأردن وشمال لبنان “لحسر الاحتلال الكامل عن منطقة القصير وضواحيها في محافظة حمص وتنظيفها من عصابات “حزب الله” وضباط الحرس الثوري الايراني ومتطوعين شيعة جندهم الحزب إما بالقوة والتهديد وإما بالاغراءات المالية (200 – 300 دولار شهرياً) من القرى الشيعية الخمس عشرة المتداخلة مع الاراضي السورية”.