أفادت مراسلة قناة “العربية” في القاهرة بمقتل شخص وإصابة 22 آخرين في اشتباكات نشبت بين أنصار الإخوان وأهالي محافظة بورسعيد.
كما سقط قتيلان في الاشتباكات بين الإخوان والباعة الجائلين بمحافظة الشرقية بعد دوي طلقات نار حي، فيما وصل عدد المصابين إلي 17 شخصاً.
ووفق “بوابة الأهرام” فقد أكد مصدر طبي أن عدد المصابين ارتفع إلى 17 شخصاً بطلق ناري ما بين حي وخرطوش، ومعظم الإصابات تتراوح بين الخطرة والمتوسطة، وجار علاجهم بمختلف مستشفيات الزقازيق.
كان مستشفى الأحرار العام، قد استقبل القتيل الأول الذي لقي مصرعه متأثراً بطلق ناري بالصدر، منذ أقل من ساعة، وما زالت الاشتباكات دائرة هناك.
وقبل ذلك قام عدد من أهالي منطقة العباسية بمحافظة القاهرة بطرد العشرات من أنصار الإخوان أثناء تظاهرهم أمام مسجد النور بعد صلاة الجمعة.
كما قام الأهالي في محافظة دمياط بفض عدة مسيرات خرجت مؤيدة لجماعة الإخوان المسلمين، حيث انطلقت عدة مسيرات محدودة من مدينة عزبة البرج والخياطة والشبطاني بمدينة دمياط، وقام الأهالي بالتصدي لهم ومنعهم من استمرار المسيرات.
وكذلك قام عدد من أهالي مدينة كفر البطيخ بمحاصرة ما يقرب من 300 شخص من المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين أعلى الكوبري العلوي بعدما قاموا بإغلاق الكوبري لتوقف طريق دمياط/المنصورة ومنعوا المرور عليه.
كما خرجت مسيرتان من مدينة دمياط الجديدة، إحداهما من مسجد المجاورة الأولى، والأخرى من مسجد المجمع الإسلامي، وتحركت بشارع المحجوب دون وقوع اشتباكات بين المؤيدين والمعارضين.
وأفاد التلفزيون المصري بوقوع اشتباكات بين الإخوان والأهالي أمام مسجد الاستقامة بمحافظة الجيزة، كما وقعت اشتباكات بين أهالي منطقة الملك الصالح وأعضاء جماعة الإخوان المسلمين المشاركين في مسيرة توقفت أمام مسجد السنية بشارع الملك الصالح بحي مصر القديمة.
ووقع الاشتباك بسبب هتافات معادية للفريق أول عبدالفتاح السيسي والجيش المصري رددها المشاركون في المسيرة.
وفي الإسكندرية، أفاد مراسل “العربية” بخروج بضعة ألوف من أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي في مسيرتين، انطلقتا من أمام مسجد القائد إبراهيم بمحطة الرمل، ومسجد سيدي بشر شرق المدينة.
وانطلقت مسيرة لأنصار الرئيس المعزول محمد مرسي من أمام مسجد سيدي بشر بالإسكندرية، بعد انتهاء الصلاة على طريق الكورنيش، للتنديد بما أسموه “الانقلاب العسكري”، ولم يحاول أنصار الرئيس المعزول التواجد داخل المسجد بعد الصلاة أو أمامه خوفاً من الاشتباكات مع أهالي سيدي بشر.
وأغلق إماما مسجد القائد إبراهيم ومسجد سيدي بشر الأبواب بعد خروج الإخوان من المساجد مباشرة بعد الصلاة، وذلك خوفاً من إقحامهما في التظاهرات أو الاحتماء فيهما في حال اندلاع اشتباكات بين الإخوان والأهالي.
وكان الجيش المصري عزز من تواجده في الشارع المصري، صباح الجمعة، أمام المنشآت العامة والحيوية، حيث أغلق الطرق المؤدية لميدان التحرير في قلب العاصمة وميدان رابعة العدوية مقر الاعتصام السابق لأنصار مرسي، وكذلك المنطقة المحيطة بقصر الاتحادية الرئاسي.
الناس خلاص مش ضيقاكم نصف مليون واحد عاوز يمشي رائيه علي ٩٠مليون يلا يا خونه الي مزبله التاريخ
اتقوا الله أهالي إي وأي أخوان؟! أنتم الأفاقين الكذابين بتحاولوا بكل سبل إحداث الحرب الأهلية الاخوان جزء من الشعب المصري ليس هناك حرب بين الأهالي والأهالي يا خونة يا مجرمين الاشتباك بين البلطجية والداخلية والمتظاهرين السلميين
الحكاية مش حكاية اخوان
الحكاية قصة مواطن مصري
عمل ثورة عشان الحريه
وانتخب مجلس شعب ولغوه
وقام نعم للدستور وقفوه
وانتخب مجلس شورى ولغوه
واختار رئيس جمهوريه وعزلوه
وبرئوا القاتل وطلعوه
ولما طالب بحقه قتلوه
الايام ستثبت من الاصح