أبرمت روسيا صفقات سلاح مع العراق في عام 2012 بقيمة 4 مليارات ونصف مليار دولار، ولكنها لم تدخل بعد حيز التنفيذ. أكد ذلك المدير العام لشركة “روس أوبورون إكسبورت” أناتولي إيسايكين.
وقد تزود روسيا العراق حسب وسائل الاعلام بمقاتلات من طراز “سو” و”ميغ” ومروحيات قتالية “مي – 28” إضافة الى معدات عسكرية أخرى.
ويرى نائب مدير مركز الدراسات الاستراتيجية والتكنولوجيات قنسطنطين ماكيينكو أن الحديث يدورعن تزويد العراق بـ 30 مروحية من طراز “مي – 28” وكذلك 42 من نظام م/ط “بانتسير”، كما يتوقع توقيع الحزمة الثانية من الاتفاقيات لتوريد المقاتلات من طراز “ميغ 29” والمدرعات. وبرأي الخبير تدل هذه الخطط على عزم سلطات بغداد شراء الأسلحة الروسية بالرغم من الضغط الأمريكي لأن العسكريين العراقيين معتادون على الاسلحة الروسية الصنع أكثر من أي سلاح آخر.
وأفاد أناتولي إيسايكين ان حصيلة قيمة العقود التي أبرمتها شركة “روس أوبورون إكسبورت” عام 2012 بلغت 17.6 مليار دولار.
هذا اللي شاطرين فيه دول العالم الثالث..
شعوبهم تموت قهرا..
و هم دايرين على صفقات الاسلحة..
و المصيبة الكبيرة أن هذه الاسلحة..
يا إما تقعد بالمخازن لحد ما يعلوها الصدأ..
يا إما يقصفوا بها شعوبهم المسكينة إذا شي مرة طالبت بالحرية..
دولنا العربية لسة بتعاني من هشاشة في كل شيء..
مفيش ماء و لا كهرباء..
و لا بنية تحتية مهمة..
و لا خدمات أساسية في المستوى تقدم للمواطن..
و ظهور أمراض و أوبئة بين الشعوب..
و خاصة التي تعيش في المناطق النائية..
لا يصلها أي شيء..
و الإخوة دايرين وراء سلاح روسيا الخردة..
و روسيا اللعينة مثل المنشار..
طالعة واكلة..نازلة واكلة..
هي أكثر بلد تستفيد من نشوب الحروب و النزاعات في العالم..
لقمة عيش الروس من وراء السلاح الخردة..
الله يحرق اليوم الذي اخترع فيه الروس أول رصاصة..
الله لا يربحهم بكل هذه المليارات التي تدخل جيوبهم..
العراق مسكين عاش طول عمره في حروب..ما كسب منها شيء..
و لسة داير وراء السلاح..ما خلاص ما عادت بتنفع الحرب..
ماذا جلبت حروب صدام حسين للعراق غير الدمار!!!!
قضى كل فترات حكمه يركض وراء الحروب المدمرة لحد ما خرب الدنيا..
الله يسامحه..
العراق يتحضر لي قتل شعبه ما أن ينتفض الشعب العراقي و يترك السلمية بعد يا يجر النظام المجوسي التاني البلد إلى حرب مثل سوريه و الكاسب هي روسيا بي المليارات من أموال الشعب السوري و العراقي
……………………
روسيا وين مليارات لبنان حق الطيارات يا حرامية يا قتلة