يستعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، لتكليف رئيس وزرائه أحمد داودأوغلو تشكيل حكومة جديدة بعد يومين من النكسة التي لحقت به في الانتخابات التشريعية، وأدت إلى حرمان حزبه الغالبية المطلقة في البرلمان.
وطبقا للإجراءات المعتادة، سيقدم داودأوغلو استقالة حكومته إلى الرئيس الذي سيطلب منه بصفته رئيسا للحزب الذي حل أولا تشكيل حكومة جديدة.
وقد حل حزب العدالة والتنمية الإسلامي المحافظ الحاكم منذ 13 عاما، أولا في انتخابات الأحد وحصل على 40,8 في المائة من الأصوات، أي 258 من أصل 520 مقعدا في البرلمان، بتراجع واضح قياسا مع عام 2011 حين قاربت نتيجة ما حصل عليها الخمسين في المائة من الأصوات.
وأدى هذا الوضع غير المسبوق إلى بدء مداولات لتشكيل حكومة ائتلاف بين العدالة والتنمية، مع حزب أو أكثر من ثلاثة أحزاب معارضة.
وفي حال فشل المفاوضات ضمن مهلة 45 يوما، فسيكون بإمكان أردوغان الدعوة إلى انتخابات جديدة، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.
وكان الرئيس التركي قد دعا، الاثنين، إلى تشكيل حكومة ائتلافية، مطالبا الأحزاب بالتصرف بـ “مسؤولية” حفاظا على “استقرار” البلاد.
ابواق الانظمه المعاديه لتركيا ينعتون اردوغان بالدكتاتور
ههههه قمه المهازل
فكيف لنظام دكتاتوري ان يحصل على 40 بالمئه من المقاعد
وقد تعودنا على نسب 99 بالمئه ، كيف ؟
،،،،،،،،
بالمختصر هذه النسبه طبيعيه لاسباب منها
شعب متحضر لا يقبل ان يسيطر أي حزب منفرداً بالقرار
بعد 13 عام حتى ولو كان صاحب نهضه وانجازات
نظام ديمقراطي افرز في عهده مشاركه كرديه
في البرلمان لاول مره في تاريخ تركيا حتى ولو على حساب تقدم
حزبه ، رائع يا اردوغان
و لوأنه خسر الأغلبية فالديموقراطية لم تخسر … إردغان سمح للأكراد أن يؤسسوا حزبهم مالم يسمح به أحد قبله وكان الأكراد يصوتون ع حزب إردغان من قبل و بسبب هذا خسر الأغلبية هذه المرة…و شمس حزب العدالة و التنمية مازالت ساطعة …
لا ازيد على كلام اخونا طارق ونوال غير انو يؤلمني اشوف فرق بين حكامنا الطغاة الظلمة الجحوش وهذا الحاكم اللي انقذ شعبه وبلده من مؤامرات الغرب وطلعهم فوق. والله لسه مبارح مريض امريكي قاللي احنا جبنا داعش وحكومتنا بتجيب العن من داعش لو تطلب الامر. الحرب الحقيقية بين امريكا, روسيا والصين والرؤساء العرب ما هم الا رعاع نبقيهم قد ما شئنا وننتهي منهم وقت ما شئنا وبشار ما هو الا ورقة ضغط تستخدمها روسيا وسوف تنحرق. قللي احنا حكمنا العالم بكل سهولة لاننا الحرب العالمية الثانية لعبناها بذكاء, انتظرنا حتى كل الدول تدمر نفسها, دخلنا في نهاية الحرب وانتصرنا وحكمنا الجميع. نفط الشرق الاوسط كله تحت ايدينا وفنزويلا اللي عندها اكثر النفط عملنا عليها حظر اقتصادي وحرب نفسية!!! صراحة كنت مستمتعة جدا بكلامه, الله يحرق هيك حكام عملاء خونة. ويخفي الاغبياء من شعوبنا وما اكثرهم….
اطفالنا بينحرقو على مراى العاالم, كل ذنبهم انهم ينتمون الى ارض لها موقع جغرافي مهم وفي وقت يلعب فيه ديناصورات العصر لعبة حقيرة . وليش يوقفو القتل واحنا ساكتين !! وفوق هيك شعوب بتبوس الايادي خوفا انو يجيها الدور وهو جاييها جاييها