أ ش أ – أكد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أن بلاده لا ترغب في أي انفصال، أو تقسيم لسوريا، وقال: لا يجب أن تسمح سوريا بأي محاولات تمهد الطريق لذلك ..محذرا الرئيس السوري بشار الأسد من عواقب الاستمرار في قتل المدنيين.
وذكر أردوغان – في مقابلة تلفزيونية – أن تركيا تربطها بسوريا علاقات تاريخية قائمة على الصداقة..مشيرا إلى أن تركيا بدأت تشعر بعدم الارتياح، بعد الاضطرابات التي شهدتها منطقة شمال إفريقيا، واحتمالات أن تنتقل هذه الاضطرابات إلى منطقتها. وأضاف: أنه تقاسم هذا القلق مع الرئيس السوري بشار الأسد خلال آخر زياراته لدمشق، وأبلغه بضرورة إلغاء قانون الطوارئ، ورفع حالة الطوارئ المفروضة على البلاد منذ أكثر من 40 عاما..مشيرا الى أن الأسد لم يبد أي معارضة لما طرحه عليه، لكنه فشل في اتخاذ الخطوات اللازمة، وهو ما أوصل سوريا الى النقطة التي وصلت إليها الآن.
وتابع: إننا فتحنا حدودنا مع سوريا لنسمح لإخواننا من المواطنين السوريين الراغبين في العبور الى تركيا من الدخول، واتخذنا في الوقت نفسه سلسلة من الإجراءات، مشددا على أن تركيا لا تريد تحديدا أن ترى أي نوع من الانفصال في سوريا، ويجب ألا تسمح سوريا بأي محاولات تمهد الطريق للانفصال أو التقسيم.
وطالب أردوغان الرئيس السوري بأن يصغي إلى مطالب الشعب السوري الطامح إلى الحرية، والذي يكافح من أجلها، مشيرا الى أن الأسد أعلن أنه سيتم إلغاء العمل بقانون الطوارئ، لكنه لم يتخذ الخطوات الجادة لتحقيق ذلك حتى الآن.
وشدد أردوغان على ضرورة الامتناع عن قتل المدنيين في سوريا..لافتا إلى استعداد تركيا لتقديم مختلف أشكال الدعم لسوريا في مجال مكافحة الفساد. وقال أردوغان: إن مجلس الأمن سيناقش الحوادث التي وقعت في سوريا في نهاية المطاف، ولا يجب أن تشهد سوريا مجزرة أخرى مثل التي وقعت في حماة في عام 1982، مضيفا أنه حث الرئيس السوري على أن يبدي أقصى درجات الحساسية لهذا الأمر.
وحذر أردوغان من أن سوريا لن تتمكن من مواجهة توابع وقوع مثل هذه المجزرة مرة أخرى، لأن رد الفعل من جانب المجتمع الدولي سيكون حادا، وستكون تركيا مضطرة إلى أن تنهض بمسؤولياتها تجاه مثل هذا الموقف.
أردوغان يحذر الأسد: لا نستطيع تحمّل حماة ثانية
ماذا تقول أنت؟
الموقف التركي لحد الأن هو موقف مساند لحكومة بشار الأسد لكن هذا التصريح يوحي بأن هناك تغيير في الموقف التركي الذي نتمنى أن يكون داعما للشعب السوري في نضاله ضد الظلم و الوحشية التي يمارسها هذا النظام الفاشي
شوفو مين يتكلم عن حماة ونسى نفسه شو عامل في الاكراد الي عنده
وهم 20 مليون مخليهم يراجعون دم ولا حقوق ولاغيرها
ولحد الان عبد الله اوجلام محكوم بلمؤبد
اما عن باقي سكان حماة لا اعرف شي بس هل تركي زعلني
لانه في بلده مامراعي الله في البشر
انت يا ارضوغان مستفيد من عائلة الاسد تماما متل ما اسرائيل مستفيدة منها, قصدي انو الاسكندرون يلي حضرتك محتلها و يلي عم يحاول بشار الاسد ينسيها للسوريين لارضاءك و هيدا يلي بدك ياه انت.
بئا ان شاء الله يا ارضوغان يكون كلامك حقيقي مش للاعلان
حرروا فلسطين واوقفوا مع شعب غزة وفلسطين والعراق قبل ما تفنصو وتاكلو هوا.علينا بقضية لواء الاسكندرون والتي تخضع لاتفاقية1923اما مؤتمر السلام الذي دخل الجميع فيه بالاتفاق على ان تكون المطالبة بدءا من حدود 67 اذ ان 1923ينص عل ان فلسطين تصل الى وادي الاردن و جزء من لبنان لذا تم الاتفاق على الاعتماد لعام67 ليكون منطلق للمفاوضات ..بعدين فينا نحرر الاندلس ايضا مادام العرب يد واحدة ودين سلفي واحد والباقي نرسلهم الى ايران ولبنان هكذا نحرر امريكا ايضا .لك تضربو شو انكن بناديق
احكي لرئيسك بائع الجولان يحرر فلسطين هو اقرب
بكرا انتو بتحرروها عنطريق معرفتكم جيدا باسرائيل وحبه للالغائيين والتكفيريين امثالكم
نشالله ما تتكرر لن يكون حاجة للعنف
نتمنى ان لا تتكرر حادثة حماه مع انه بتصوري يمكن في اشياء مخفية وهي اكبر من تلك الحادثة والله اعلم بما يجري في ظل هذا التعتيم السميك جدا
الى (احمد) شو خاي والله عميطلع صوتك.. شو هالاخلاق التعبانة؟؟ اضبضب و حاج تضحك العالم عليك و تطلع غسيلك الوسخ.. فهمان خاي و لا ما فهمان كهنا.. لا أظن انك من فسط حلب؟؟ خجلتنا .. وبا..
يقول السيد اردوغان للأسد انه لايريد ان تكون هناك حماه ثانيه….فطالما انه يعلم ان هناك مذبحه أولى حصلت في حماه.. وهذا اعتراف مباشر من اردوغان بان النظام في سوريا يقتل الشعب عندما يقول (لانريد مذبحه ثانيه) .. اي أن الاولى تكفي وقد ذهبت من غير توثيق ..الا من الأحياء التي تمت تسويتها بالارض مع اهلها بالقصف المدفعي… وكأن اردوغان ينبهه بأن الزمان تغير وانظار العالم تتجه اليك .. والصور التي تلتقط من الهواتف النقاله أكبر دليل على اجرامك وقد توصلك الى المحمكمه الدوليه حيث انني لاأستطيع خدمتك ولا الوقوف الى جانبك… لو ان اردوغان اراد خيرا للشعب السوريولو أراد كبح جماح هذا النظام عن استخدام العنف ….. فكان حري به ان يتخذ خطوات تهدد العلاقه مع سوريا من أول قطرة دم سالت من المتظاهرين الابرياء الذين نادوا (بالحريه) والتي ارادوها( سلميه)..ولكن ..لقد أسمعت لو ناديت حيا ….
■worrod في أيار 3rd, 2011 | نتمنى ان لا تتكرر حادثة حماه مع انه بتصوري يمكن في اشياء مخفية وهي اكبر من تلك الحادثة والله اعلم بما يجري في ظل هذا التعتيم السميك جدا
منقول
هلا وغلا واحلى وردة لام وردة
اهلين يا عمري كيفك شو اخبارك يا حنونه
صح لسانك يا يا احلى رئيس وزراء .
يا ريت السيد أردوغان يحترم العلاقات الدبلوماسية بين الدول ولا ينتهز فرصة المشاكل الموجودة في سوريا ليعمل من حالو حامي الحما. بالمناسبة وليكون واضح عندو انو اي تدخل من جانب حضرتو رح يقابل بوقوف كامل الشعب السوري حول رئيسو فإذا هو مفكر انو عم يلعب صح فيا ريت يراجع حساباتو ويبقى الاول يعطي الحقوق للأكراد يلي عندو ونحنا منعرف منيح انو سبب قلق اردوغان الأول هو قرار الرئيس بمنح الاكراد الجنسية السورية وهاد يلي جننو فيا ريت الناس تعرف هل حقيقة وتعرف ليش اردوغان زعلان هل ايام على سورية
الحقيقة هي ان مشكلة اردوغان الكبرى هي أكراد سوريا وليس ديمقراطية سوريا لانه لو كان يريد الديمقراطية في سوريا لمدح قرار سوريا اعطاء الاكراد الجنسية السورية وهو احد اهم المطالب التي تحققت لكن يبدو ان تحقيق مطالب من هذا النوع لا يرضي اردوغان
انا من زمان كان عندي شك بهالرجال ذا ومحد كان مصدقني .. هذا انسان بس يبي الفشخره واني انا اقوى واحد ولي صوتي .. يااخي قبل لا تتكلم عن غيرك تكلم عن نفسك شوف علاقاتك مع مين والا شاطر انك طلعت من عند بيريز وصرت معلم للي مايعلم .. خذ بثار الشهداء اللي بسفينه مرمره قبل لا تطلع فيها حامي حمى العالم .. تتكلم عن اسود من اسود سوريا تتكلم عن دكتور من دكاتره سوريا تتكلم عن رجل من رجال سوريا .. تتلكم عن بشار الاسد ..يااخي كل تراب وخلك مكانك ..