خرج الرئيس التركي ” رجب طيب أردوغان ” بخطاب صباح اليوم الخميس في أول ظهور له بعد بدء عملية ” نبع السلام ” العسكرية شمال سوريا .
وقال أردوغان أن هذه العملية قامت من أجل تطهير شرق الفرات من الإرهابيين بشكل كامل دون المساس بالأطفال والنساء ومن أجل وحدة سوريا .
وهاجم أردوغان الرئيس السوري ” بشار الأسد ” بإنه هو المسؤول عن قتل الملايين في بلده .
كما أكد على أن عملية نبع السلام تهدف لعودة كل إلى أرضه سواء كانوا عربا أو أكرادا أو من أعراق أخرى .
وانتقد أردوغان في كلمته كلا من مصر والسعودية حيث قال أن السلطات المصرية عاجزة عن تحقيق الديمقراطية في بلدها ..وعن المملكة العربية السعودية قال : ” على المملكة العربية السعودية أن تنظر لنفسها في المرآة وتراجع مواقفها بشأن اليمن بعد مقتل عشرات الآلاف من المدنيين هناك ” .
وهدد أردوغان الاتحاد الأوروبي بإنه إذا لم يتوقف عن وصف العمليات التركية ب ” الاستعمار ” فسيقوم بإرسال اللاجئين إليهم .
اردوغان البطل قصف الدب الداشر وابوه الزهيمري ???
اردوغان البطل قصف القزعة بلحة تريليلة قال عنه أنت لا محل لك من الإعرب ???
القادم اجمل عاش اردوغان البطل الله ينصرك على الأعداء الدين الإسلامي
السيسي يطالب اردوغان بسحب قواته
من مناطق الاكراد في سوريا
وهو تنازل عن مياه النيل لصالح اثيوبيا
والغاز لاسرائيل وقناة السويس للامارات.
السعوديه تهاجم تركيا
وبن سلمان يرسل رسائل الغزل لايران
خوفا” من التصعيد العسكري.
الامارات ترفض عسكرة تركيا لمناطق الاكراد
وجزرها محتله من 40 سنه ?
ابن مصر الحر نسيت جزر تيران وصنافير !!
لعن الله السيسي وكل المنافقين العرب
لو كنا امة محترمة لما تدخلت دولة اردوغان الصهيوني في ارض عربية كانت رمزا للصمود والتصدي ضد الكيان الصهيوني .لقد ساهمت تركيا في تدمير العراق وتسليمه لبريمر الصهيوني وقد دعم اللعين اردوغان برنار ليفي وجون ماكين الصهاينة في تدميرهم لليبيا وقد سمح هذا العميل بتدفق مئات الالاف من اشرار العالم ومرتزقة نسل موردخان بن كوهين{ال سعود}الى سورية ودعمهم بالمال والسلاح وحتى ونصبهم على انهم معارضة سورية وهو الذي قمع ويقمع الاتراك انفسهم بحجة لعبة الانقلاب التي صنعها بنفسه .ستدفع تركيا الثمن غاليا ولن تشفع لها مهاتراتها و تغنيها بالشعارات التى تصدرها للعربان.
كما اضيف ان العميل اردوغان لن تشفع له ايضا علاقاته المميزةمع اسرائيل وامريكا.لقد اصبحت تركيااردوغان بيدقا فعالا بيدالتحالف الصهيوامريكي وحتى ان تنبّه مؤخرا هذاالعميل للمؤامرةوان غيّر من نهجه فلن يجدي ذلك نفعا ،انها لعنة الملايين من ضحاياه في الوطن العربي ولعنةالايتام والارامل والمشردين من اوطانهم.سيكون للاكراد كيان مستقل في تركياانه وعدامريكا للاكرادمنذ عهد نكسون وهذا ما يجهله اردوغان او يتجاهله والغريب انه من مهد لتقويةالاكرادفالاكراداصبحواقوةبعدسقوط العراق وسوريا بمساهمةتركيا.
اوردوغان اجتاح دوله عربيه ويقتل شعبها لمصالح بلده تركيا والشعب العربي يصفق له !
دنيا اخر زمن !!
بغض النظر عن اي خلاف او عدم التوافق فيما بيننا سياسيا.. إلا أنني أستغرب كيف يمكن لعربي أن يوافق ويدعم هذا العدوان على دولة عربية!! العدوان التركي على سوريا عدوان استعماري بكل ما تعتي الكلمه من معنى.. والذين يطلقون على قردوغان بطل.. هم عى شاكلة من أطلق على القواد محمد على بطلا أيضاً.. نفس الطينة ونفس التخلف الفكري العقيم..
قردوغان السفاح.. هو صورة مصغرة من أسلافه.. للحديث بقية
عبر ستمئة عام، سيطر العثمانيون – ولو صوريًا – على ما يقرب من نصف بلاد العالم، على أطلال الخلافات الإسلامية وأوروبا الشرقية، فذاق من ظلمهم وتوحشهم كل الشعوب التي وقعت تحت وطأتهم، وعلى رأسهم الشعوب العربية في جزيرة العرب والخليج ومصر وشمال إفريقيا، ومنذ سقوطها في الأول من نوفمبر 1923م، على يد مصطفى كمال الدين أتاتورك، بإعلان تأسيس الدولة التركية الحديثة، لم ينسَ أحد من المحيط إلى الخليج ومن الغرب إلى الشرق، تلك الجرائم والمذابح التي ارتكبها العثمانيون في تلك الفترة التاريخية من الزمن، باستثناء النظام الحاكم للدولة التركية.
الحديث عن جرائم العثمانيين في المنطقة العربية لم ولن ينتهي، رغم مرور عشرات العقود، فلا تزال المنطقة تعاني من ويلات تلك الخلافة المزعومة، التي تقترب إلى حد ما من وحشية تنظيم “داعش”، وكذلك بمقارنة جرائم العثمانيين في نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، يُكتشف كم هائل من التطابق مع أعمال “داعش” الإرهابية منذ ظهورها قبل سنوات قليلة. ورغم ما يلاحق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان – الذي يطمح في عودة تلك الخلافة – من مطالبات دولية بالاعتذار عن “الإرث السيئ” للدولة العثمانية، وما سبّبته من أذى في كل بلدان المنطقة العربية وكل البلاد التي دخلها الجنود العثمانيون، فإنه يعتبر نفسه حفيدًا للخلفاء العثمانيين.
ومن الضروري هنا، أن يتذكر أردوغان والبكائين على زوال خلافة آل عثمان، كقائد لدولة إمبريالية ذات مطامع متجددة، في هذه المساحة، بما ارتكبوا من مذابح وأهوال ووقائع نهب وسرقة وجرائم يشيب لها الولدان في كل بلدان المنطقة العربية، فالتاريخ العثماني ممتلئ عن آخره بسيئات خلفها في أنحاء العالم الإسلامي. والعجيب أن الرئيس التركي، ينكر ذلك، بل ويدافع عنه بشدة، متجاهلًا أن الدولة العثمانية أهدت العالم الإسلامي إلى دول الاستعمار بأبخس الأثمان، وهو في أضعف الحالات.
جرائم ومذابح ضد الدين والإنسانية
تحت حكم الدولة العثمانية حدثت العديد من المذابح، بخلاف مذابح الأرمن التي تمَّت خلال فترة الحرب العالمية الأولى، عندما قام الأتراك بالتعاون مع عشائر كردية بعمليات إبادة لمئات القرى الأرمنية في مناطق شرق تركيا. والسبب وراء هذه الإبادة كان محاولة تغيير ديموغرافية هذه المناطق لخشية الأتراك من تعاون الأرمن مع الروس والثوار الأرمنيين، واستخدم الأتراك الأرمن حمالين في الجيش العثماني، ثم قاموا بإعدامهم بعد أن تمَّ إنهاك قواهم البدنية. والأبرز في هذه الإبادة كان في ربيع عام 1915م، عندما قام العثمانيون بجمع المئات من أبرز الشخصيات الأرمنية في العاصمة إسطنبول، ثم إعدامهم في ساحات المدينة، ويقدر عدد ضحايا هذه المجازر من مليون إلى مليون ونصف شخص، من الأرمن الأبرياء في أبشع إبادة جماعية لم يشهد التاريخ لها مثيلاً حينذاك، فتمَّت ضمن خطة مدروسة ونفِّذت بمنهجية محترفة، والإبادة واقع تاريخي موثق بالبراهين والأدلة الدامغة(1) .
وكان من ضمن هذه الجرائم، ما سمِّي بـ”مذابح سيفو”- أي (السيف) في اللغة السريانية – إذ شنَّت القوات العثمانية سلسلة من العمليات الحربية بمساعدة مجموعات مسلحة شبه نظامية كردية استهدفت الآشوريين والكلدان والسريان في مناطق شرق تركيا وشمال غرب إيران. قتلت هذه العمليات مئات الآلاف من الآشوريين، كما نزح العديد منهم من مناطقهم. ويقدر الباحثون العدد الكلي للضحايا بحوالي 250 – 500 ألف قتيل. ونتيجة لعدم وجود كيان سياسي يمثل الآشوريين في المحافل الدولية، فإن هذه المجازر لم تحظَ بنفس الاهتمام الدولي الذي نالته مذابح الأرمن.
أمَّا مجازر “ديار بكر”، التي ارتكبتها الدولة العثمانية في ولاية ديار بكر ضد المسيحيين عام 1895، فبدأت باستهداف الأرمن بتحريض من بعض رجال الدولة والدين العثمانيين بحجة أن الأرمن يريدون تفكيك الدولة، وتوسعت هذه المجازر لتشمل كل المسيحيين في المنطقة وعلى رأسهم السريان، وبدأت من الجامع الرئيسي بالمدينة، ثم انتقلت إلى السوق الرئيسي حيث تمَّ قتل المسيحيين، تبعتها عمليات سلب ونهب واسعة. وفي اليوم التالي بدأت عمليات إبادة للمسيحيين عبر الهجوم على منازلهم.
غزا العثمانيون بقيادة سليم الأول، الدولة المصرية، بقصد الدفاع عن الدين الإسلامي والشريعة، وطوال حكم العثمانيين لمصر، ظلت صلة مصر بالدولة العثمانية ضعيفة غير وثيقة، حيث اقتصر مبتغى العثمانيين على جباية أموال وخيرات الأمة المصرية، فلم يكن شهر المحرم من عام 923 هجرية، الموافق يناير 1517، شهرًا عاديًا مرَّ كغيره من الأشهر على أيام مصر المحروسة، ولكنه كان يوم نكبة وحسرة، ولم يقاسِ أهل مصر شدة مثل هذه، إذ وقع فيها مثل ما وقع من جند هولاكو في بغداد(2). وغيرها من الأهوال التي فاقت ما قام به من بعدهم الإنجليز والفرنسيون، بل والاحتلال الإسرائيلي، والتي وصلت لاقتحام الأزهر الشريف ومسجد ابن طولون وجامع الحاكم، وإحراق جامع شيخو، كما أنهم خربوا ضريح السيدة نفسية وداسوا على قبرها.
سليم خان، الإمبراطور التركي، الذي اقتحم القاهرة، كان رجلاً سيئ الخلق، سفاكًا للدماء شديد الغضب، وروي عنه أنه قال: “إذا دخلت مصر فأحرق بيوتها قاطبة والعب في أهلها بالسيف”.هكذا كان عزم النية لاقتحام القاهرة وقتل المصريين ونهب خير البلاد، وسرقة منجزها الحضاري، وليس نصرة الدين كما كان يدعي الأتراك، فمن ينصر الدين لا يحرق ويخرب المساجد، وإنما كان الغرض هو هدم الدين ذاته، وإنهاء دولة الخلافة الإسلامية في القاهرة، ليصل الأمر إلى سقوط 10 آلاف من عوام المصريين قتلى في يوم واحد(3)، وغيرها من جرائم الاستعباد الذي كان يقوم به الأتراك للمصريين.
وتعدُّ مذبحة القلعة من أبرز المذابح التي مرت على التاريخ المصري، وقام بتنفيذها والي مصر محمد علي باشا، الذي تمَّ تعيينه من قبل الخليفة العثماني بغرض التخلص من المماليك الذين مثلوا أكبر تهديد لحكم محمد علي، وتمَّت في الأول من مارس 1811م بعد أن تمَّ إغلاق أبواب القلعة على المماليك وإطلاق الرصاص عليهم، ليتخلص محمد علي من أبرز تهديد سياسي وعسكري داخلي له، واستتب له الأمر في مصر. وتشير بعض المصادر إلى أن عدد القتلى في هذه المذبحة وصل إلى 500 قتيل تقريبًا.
السفاح جمال باشا.. ومذابح السوريين
ومن ضمن المتجبرين العثمانيين، القائد الشهير بالسفاح، وبالداغستاني، وبالكبير، أحمد جمال باشا (1873 – 1923)، قائد جيش عثماني عين حاكمًا على سوريا وبلاد الشام عام 1915 وفرض سلطانه على بلاد الشام وأصبح الحاكم المطلق فيها. وهو من زعماء “جمعية الاتحاد والترقي”، وقاتل البلغار في مقدونيا، واشترك في الانقلاب على السلطان عبدالحميد. وشغل منصب وزير الأشغال العامة في عام 1913، ثم قائدًا للبحرية العثمانية عام 1914.
جاء إلى دمشق بعد نشوب الحرب العالمية الأولى 1914 – 1918، واليًا على سورية خلفا للوالي خلوصي بك، وهو من مواليد عام 1872م، وكان ناظرًا للحربية العثمانية، وندبه الاتحاديون وهو من كبارهم، قائدًا للجيش الرابع لإعداد حملة عسكرية لاحتلال قناة السويس. وكانت منطقة نفوذه تمتد من أقاصي حدود أضنة إلى المدينة المنورة. وكانت أخص أعماله أن يشغل الإنكليز في حدود مصر ليضطروا إلى وضع قوة كبيرة من جيشهم في ترعة السويس، ليخففوا بذلك عن الدولة في جناق قلعة، وعن الألمان في الجبهة الغربية، وقبض جمال باشا على زمام السلطة في سوريا، واعتمد على الإرهاب والبطش، وعزز سلطته وبسط سيطرته بالقتل والتشريد للنابهين من العرب، وكان من جراء تأخره في إعداد الحملة أن وجد الخصم فرصة للاستعداد للدفاع، حتى إذا سارت الحملة في 4 شباط 1915 فشلت وهزمت وعادت بقاياها منهوكة ممزقة.
وبناءً على ما سبق من وقائع تاريخية وشواهد جارية، تبين أن تركيا الحالية لا تقل سوءًا عن الدولة العثمانية التي قوَّض أركانها مؤسس تركيا الحديثة، مصطفى كمال أتاتورك، لأنَّ الدولة التركية تنفي وقوع المجازر التي تؤكدها الأمم المتحدة وتصرُّ على إنكار المذابح والادِّعاء بأنَّ عدد الضحايا قد تمَّ تضخيمه لخوف تركيا من وصمة العار. فالعثمانية والإخوانية، وجهان لعملة الاستبداد الواحدة، وكما أبادت الدولة العثمانية الشعب الأرمني، فإن تركيا الإخوانية – ربَّما – تبيد المخالفين لها من الشعب التركي نفسه.
وفي عموم الأمر، تطل ثقافة الدولة العثمانية من جديد، ولكن ليست على يد فخري باشا، بل على أيدي الحركيين والأتراك الذين يدعون لعودة الاحتلال التركي لبلاد العرب، وهم يعلمون يقينًا أن “تتريك”(9) العرب الذي حاولت السلطنة العثمانية إجبارهم عليه ذات يوم، هو ما فجر الثورة العربية الكبرى. وكما فعل فخري باشا قبل قرن من الآن، تحاول تلك الأيادي أن تعود “لترحيل” الأمن والاستقرار العربي قسريًا إلى شتات الأرض، حاملة رصاص وخنجر “فخري باشا”، لكنها اليوم لم تسلمه لفخري، بل سلمته للرئيس أردوغان الباحث عن سلطنة جديدة وتتريك جديد.
ولذلك؛ يجب على تركيا الاعتذار عن جرائمها بحق العرب، وكل من خضع لحكمها الجائر، ويجب أن يطالب العرب بحقوقهم التاريخية حتى الموجودة في تركيا، حيث إن المتاحف خاصة الدينية لديهم، هي متاحف عربية وإسلامية سرقها الأتراك، واليوم تعتبر أكبر رافد اقتصادي لتركيا.
وللحديث بقية..
صدقت يا اخ نشمي في كل الي قلته , وبوصفي احد اهل العراق الي عملنا للاتراك قيمة بعدما كانوا طوال تاريخهم مجرد ساسة اسطبلات ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يكنسون وسخ الخيول فيها ………
فالرواية التاريخية تقول ما يلي : كان عدنا خليفة عباسي اسمه هارون الرشيد , يمكن تعرفه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هذا كان من يسكر يصير خيشة و ينسى روحه , ففي احد الايام كان سكران , ودخل اسطبل من اسطبلات الخيل في بغداد , فوجد فتاة تركية اسمها ماردة ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه وكانت عاملة زاوية تزحلوقية هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه فنسفه جتي فيها وراح عمل الها نوكاح على الماشي ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه فحبلت وولدت ابنه المعتصم المعروف بغباءه الشديد وكره للعلم عكس اخويه الامين ابن العربية زبيدة , وابن الفارسية المأمون صاحب دار الحكمة والمحب للفلسفة والترجمة ……… لكن المعتصم كان بليدا , حتى يقال عندما كان صغيرا يدرس ابوه الرشيد سأله يوما : ماذا فعل صاحبك في التعلم , فقال المعتصم : ارتاح من طلب العلم ومات !!! فالرشيد قال له الهذه الدرجة تكره التعلم ؟؟؟ اذن ابقى في البيت عند امك التركية ماردة الهبلة ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ولما وصلت الخلافة للمعتصم بعد مقتل الامين وموت المأمون , راح جاب اخواله من الاسطبلات وخلاهم امراء وقادة جيش هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ومن يومها والعرب مسلسلات تركية بايخة ما تنتهي هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه احنا العراقين السبب , فلو كان خليفتنا المتنيل على عينو الرشيد هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ماسك نفسه , وبدون شهوة نوكاحية هههههههههههههههههههههههههههههه مع بنت تركية خدامة في اسطبل ولا تساوي شيئا , ما كان وقع العرب في هذه الورطة مع الاتراك وكان بقوا يخدمون خيولنا وتحت رجلينا هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يقطع النوكاح وسنينو هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه كم يعمل مصايب , شفت اليوم صور لاطفال اكراد شكلهم مقتول اهاليهم بالقصف التركي تقطع القلب …….. فنيابة الشعب العراقي وجميع الخلفاء الي حكموا الامة الاسلامية من بغداد وكانوا مهابيل نوكاحيا هههههههههههههههههههههههههههههههههه اقدم اعتذاري الشديد .