إيران: سندخل الحرب ضد الدول العربية المعادية لنا

ايران لو بدا تعملا كانت عملتا من زمان بس هيدا كلو كلام جرائد عار عن الصحه من لح يوقف بوجا ما شاء الله العرب ميتين رعبه من داعش وراكضين لأميركا تحميهم وغزة قتل أهلها ونكل بهم وهدمت وتشردو وهم يتفرجون من بعيد الله الله عليكم يا عرب يا أمه الخزي والعار

كما شاركنا بالحرب المقدسة ضد العراق”.
…..
المقدسة باي شرع يا مجرمين!!!
تلك الحرب خاضها العميل خميني بالنيابة عن الامريكان… وخاضها العميل صدام نبابة عن اسياده الانجليز…. بعد ان نجحت واشنطن في اسقاط شقيقه في العمالة للانجليز .. الشاه الحقير !!

في الثمانينات من القرن الماضي،حاربت ايرانُ الخميني،عراقَ صدام حسين، بحجة انه كافر بعثي،اعتدى على ايران البلد الجار المسلم،الذي صنع ثورة اسلامية على الطاغية المجرم شاه ايران،واقام دولة اسلامية لكل المسلمين، وصفق العوام لاية الله الخميني،قدس الله سره!!!لانهم ظنوه المخلص للامة من الطغاة الانذال الارذال مطايا الكفر .
لكن صدام سأل الخميني حينها سؤالا محرجا جدا:حين قال:” تزعمون انني بعثي كافر وهذا صحيح،ولكن اليس حافظ اسد بعثي كافر مثلي؟؟!!ا فلماذا تحاربونني،وتؤيدون حافظ،ان كنتم صادقين في ان القضية قضية كفر وايمان؟!ا
طبعا كنا نحن المتابعون لما يجري ليلا نهارا ندرك ان حرب الخمينيصدام ..لم تكن الا تصفية حسابات بين الانجليز الذين يستقتلون على بقاء نفوذهم في بلاد الاسلام،وكان صدام ابرز عملائهم،وبين الامريكان الذين يسعون لطرد الانجليز من المنطقة،وعلى راس عملائهم الخميني،الذين صنعوه على اعينهم ولمعوه في باريس،وهيأوا له الامور في ايران،حيث ضعطوا بكل قوة على الشاه العميل الانجليزي للاستسلام والانسحاب.

وهذا يفسر سبب سكوت نظام صدام على غطرسة الشاه،لان كلا العبدين او الاجيرين اوالمطيتين،صدام والشاه، كانا تابعان لنفس السيد الانجليزي.
وها هي ايران بقيادة نجاد مريد الخميني،تقوم بنفس الدور القذر في الحرب على الاسلام والمسلمين، باسم الاسلام من جديد !!ا
فالحق ان ايران نجاد كسائر الدويلات الحقيرة في بلاد الاسلام،تقوم الان بنفس الدور الحقير الذي قامت به ايام صدام،في تنفيذ اوامر واشنطن في ضرب الاسلام والمسلمين،وهو دور يروق لها،لانه ينسحم مع رغبات الغلاة من حكام ايران،الذين يحلمون باحلام ،تتناقض مع الاسلام الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم .
وما اريد قوله هو وجوب التمييز ما بين المجرمين حكام ايران، وبين الشعب الايراني المغلوب على امره، كما هو حال كل شعوب امة الاسلام،فالمصيبة والاجرام هي في الحكام، وليست في الشعوب،لهذا يجب العمل على اقامة دولة الاسلام التي سوف تجتث الطغاة وانظمتهم الكافرة من الجذور باذن الله ..وتعيد اللحمة بين الامة الاسلامية الواحدة، على اختلاف مذاهبها …لتعود خير امة اخرجت للناس،فالمشكلة ليست في الشعوب المغلوبة على امرها، بل في الحكام الطغاة الكفرة الفجرة مطايا الغرب والكفر وواشنطن،اما الشعوب فكل مشاعرها وامنياتاها ان تتحرر من الطغاة، لتتوجد من جديد في امة واحدة عزيزة كريمة…فيا مسلمين لا تعضوا البرادع / تهجم الشعوب على بعضها/ وتتركوا الحمير/ الحكام مطايا الكفر والغرب وواشنطن/لان هذا من افعال الجهال، وليس من افعال العقلاء، ابناء اعقل امة اخرجت للناس.

شامخ .. العراق مانعطية للمجوس لو يموتون … وان شاء الله راح يطلعون منة
لكن هم رايدين السعودية ونا سامعتهم انهم راح يحررو الحجاز من ال سعود ههههه

الله يرحم صدام اوقفهم عند حدهم

لولا الخونه من العرب المطأطئين لها لما قامت لها قائمه في دولنا العربيه ..وان كانوا يحلمون بإعادة امبراطوريتهم الفارسيه ..فهم واهمون ويحفرون قبورهم بأيديهم !!
فلا كسرى بعد كسرى كما قال الحبيب المصطفى عليه افضل الصلاة وازكى التسليم..

إذا ذهب الحمار بأم عمرو…فلا رجعت ولا رجع الحمار
……
كلما فارقني شخص ،كنت اتمنى فراقه/على الفيس ..او على الفيس تو فيس/ سرني ذلك، وطاب لي ان اردد بيت الشعر اعلاه.
و بيت الشعر اعلاه.مثل مثل فصيح،لا زال يتداوله المثقفون بالعربية الى الان، ويقال عادة عندما يفارقك شخص بغيض،ثقيل الدم او الظل..وريما قيل عند فقدان اوضياع شئ عدمه افضل من وجوده،كما في حالة كثير من السيارات التي اقتنيتها،في زمن الطفر/والحمدلله انه ليس لدي أي سيارة الان..ولهذا ارتحت من رؤية سحن الميكانيكية،.واكثرهم كأم عمرو بطلة القصة.
أما عن قصة المثل :
قيل أنه كان في احدى حارات القاهرة القديمة،عاشت عجوز شمطاء حيزبون أي سيِّئة الخُلُق/تشبه صاحبة القطة في الحديث المشهور/في عقدها السابع من العمر،كانت تدعى أم عمرو،وكانت حادة الطباع سليطة اللسان،تفتعل المشاكل مع أهل الحارة،وتتشاجر معهم بسبب وبلا سبب…حتى انها قسمت ايام الاسبوع/ بالعدل او الظلم/على جيرانها..فلا يفوت عليهم يوم.. بلا معركة!!ا
ثم حضر الى الحارة ساكن جديد مع أسرته،وكان يدعى ابا أيوب، وكان ابا ايوب هذا مسالما /ككل حكام بلاد الاسلام تجاه الامريكان والصهاينة ووكل شيوخ الاسلام الديموقراطي.
..وكان ابو ايوب يملك حمارا،وفي اثناء عملية تعارفه علي أهل الحارة،اطلعه بعضهم عبى واقع الحيزبون ام عمرو. وقالوا له:إن موعدك أنت وأسرتك مع الحيزبون بعد بضعة ايام لتنال نصيبك من كرمها المعهود.واعتبروه ترحيبا منها بكم ..لكن بطريقتها الخاصة.
وفكر اخانا وزوجته بالامر وقدرا ثم قررا/وهم الذين تعودوا ان يحتفظوا بحق الرد على العدوان الى يوم القيامة/ان لا يتعرضوا لأم عمرو هذه مهما اساءت.
وحل الموعد المتوقع لغارة ام عمرو على الجيران الجدد .وبينما كانت زوجة أبي إذا بأم عمر تشن عليهم غارتها أي تكيل لهم من ألوان السباب والشتائم،ما طاب ولذ لها منها ..وبينما حاولا كعادتهما /الاستخذاء والرضى بالهوان/ أي عدم الاكتراث بعدان ام عمرو ..وإذا بها تسقط مغشيا عليها من شدة الغيظ،لان أحدا لم يرد عليهاموقرر أهل الحارة أن ينقلوها إلي المستشفي،ولم يجدوا ما وسبة لنقلها الا سوى حمار أبي أيوب.فنقلوها عليه .
زابلع بعضهم ابا ايوب بالامر ، قائلا: يا أبا أيوب: لقد ذهبوا بأم عمرو علي حمارك إلي المستشفي… وقد لا يرجع،
فرد أبا أيوب قائلا: إذا ذهب الحمار بأم عمرو…فلا رجعت ولا رجع الحمار,,
وصارت مثلا …
واخيرا اتمنى من الكل ان يربأ بنفسه ان يكون نسخة عن ام عمرو..لئلا يقال عنه:اذا ذهب الحمار بفلان،.فلا رجع.. ولا رجع الحمار!!ا