أفاد دبلوماسيون، اليوم الخميس 7 ديسمبر/كانون الأول، أن مجلس الأمن الدولي سيجتمع على الأرجح يوم الجمعة بناء على طلب ثمانية من أعضائه الخمسة عشر لبحث قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة.
ال الدبلوماسيون إن الطلب المقدم إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش لتقديم إفادة علنية أمام مجلس الأمن جاء من فرنسا وبوليفيا ومصر وإيطاليا والسنغال والسويد وبريطانيا وأوروغواي.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد أعلن اعتراف ادارته بالقدس عاصمة لدولة إسرائيل، أمس الأربعاء،
اي تحرك دولي راح يقابله فيتو امريكي , ليش نضحك على بعض ونضيع وقت !!
اليس هذا لرش الرماد بالعيون او لامتصاص الغضب ومع مرور الوقت يصبح امر واقع
كُل مره نُضرب على قفانا ولا نتعلم .
اذن العيب فينا
اجتمعو وولولو وكل واحد منكم يسلف اخوه اللي جنبه tissue ينشف بيه دموعه
وبعد كل ده روحو للسعوديين المنتنييين واسالو ملكهم يا ترا تبرع بكللللللل الملايين ل ترمب وبنته لييييه؟ وبعدها روحو نامو قاتكو داهية
بالنسبة لعطاء من لا يملُك لمن لا يستحّق ـ و هُنَا أتكلم عن نفسي و عن شريحة كبيرة من أبناء شعبي ـ العتب و اللوم يقع أولاً على سُلطتنا الفلسطينية صاحبة الكفاح الواقعي و التنسيق الأمني ، فبعد ربع قرنٍ من المُفاوضات العبثية ها نحنُ نقف اليوم عُزّل في مواجهة العالم أجمع ، من يستحّق أن تُلقى عليه الحجارة هي مُقاطعة العار و الشنار في رام الله المسكونة من قِبَلْ أذيال أوسلو و من يستحّق أن يُنعت بالخيانة هو الرخيص الذي يُعدّ علينا رئيس صاحب الخطاب المائع و الذي تمنينا و خابت أمانينا بأن يتنحى و يحل سلطة العار و يتنصل من مُعاهدة الْخِزْي في خطابه و لكن الماء يروب و هو عن خيانته لا يتوب و لهذا فهو لا يُمثِّل إلا نفسه و زمرته الفاسدة الفاشلة ، قالها درويش للعدو و لكننا اليوم نقولها لكُم يا زُمرة الفساد اخرجوا من ارضنا من برنا ..من بحرنا من قمحنا ..من ملحنا ..من جرحنا من كل شيء،واخرجوا من مفردات الذاكرة . مواجهة النفس دواء مُر علينا تجرُعُه و ها نحنُ نفعل ، نحنُ كزيتون بلادنا المُبارك و كُلَّمَا إشتد علينا الضغط كُلَّمَا كان الناتج أجوّدْ ….. الله غالب !
# القُدس_عاصمتنا_ الأبدية
!!
أُضيف لتعليقي أعلاه جُزءٌ من تغريدة تميم البرغوثي أمس حيث قال “أبو مازن، استقل، أو اطلع الغ أوسلو وارجع رئيس منظمة تحرير فلسطين ولو انغلبنا ما حدا بينغلب للأبد.. أما خطة إنك تضغط على إسرائيل بالأمريكان انتهت ”
=================
و أنا أقول الوضوء يأتي قبل الصلاة لنحُل السلطة الفلسطينية قبل أن نستعيد أقصانا ….
# أعلناها لكل الناس _ مش منا محمود عباس !
!!
اقسم بالله اخر العنقود كمان مره اقسم بقرف منك كتير من اد ماونتي دنيئه هو انتي ما بتستحي ما بتراجعي حالك خيتو ؟ انتي شو من بني ادمي كتير سئيله وربي المعبود
دمك تقيل كتير والله ماوتحاولي تستزرفي ما بلبئلك وحياتك
شريف. واغا وحيدر بعد وبتعلك زي السفهاء. أحترم طول اسمك طيب…
ما بين موقف حسن البنا ….
وبين موقف عبد الحميد كشك..وموقف ابي محمد العدناني الناطق باسم الدولة الاسلامية
من الطاغوت المسمى مجلس الامن وهيئة الامم
في رسالة منه إلى مجلس الأمن خطّ البنّا شهادة زور كتب فيها:” وأنتهز الفرصة فأؤكد لأعضــــاء المجلس و الهيئة أنّ شعب وادي النيل عظيم الأمل في لجوء الأمم والشعوب إليها وتتضاعف ثقتهم بمبادئ العدالة العالمية و يقظة الضمير العالمي…” إهــ!” نقلا عن “الحصاد المرّ ص 103 ــ 104”.؟!ا
ولنا ان نسال هذا العبقري الذي كان كل ما بناه حسن:”أيـن كان ذلك الضمير العالميّ وملايين المسلمين يقتلون في الجزائر وغيرها، في لحظة توجّه حسن البنّا بخطابه التعيس الى مجلس الرّعب العالميّ؟!
اما كشك فيسخر من الطاغوت المسمى مجلس الامن وهيئة الامم المطيتان لواشنطن فيقول :”عن هيئة الأمم المتحدة:(( إذا احتكمت دولتان صغيرتان إلى هيئة الأمم المتحدة ضاعت الدولتان الصغيرتان معاً، وإذا احتكمت دولة صغيرة ودولة كبيرة إلى هيئة الأمم المتحدة ضاعت الدولة الصغيرة، أما إذا احتكمت دولتان كبيرتان إلى هيئة الأمم المتحدة ضاعت الأمم المتحدة نفسها. ))!!ا
ويقول العدنانى:ليس عندنا بعد الكتاب والسنة خطوط حمراء وقوانيين الأمم تحت أقدامنا.
هل كان بامكان صلاح الدين ان يحرر القدس
والحكام الخونة المتامرين مع الصليبيين على عروشهم “؟!ا.
والجواب:قطعاً لا والآن أيضاً يستحيل تحرير شبر من أراضي المسلمين في فلسطين،أو غيرها ما دام الحكام الظلمة أعوان الكفر متربعين على عروشهم.
ونفس الحال ينطبق على المغرب الإسلامي والاندلس، فحكام تلك المناطق كانوا منقسمين على أنفسهم، متآمرين على أمتهم، متحالفين مع أعداء الله .. حتى قيض الله للأمة يوسف بن تاشفين، الذي استطاع إزالة الحكام الفاسدين وتوحيد الأمة خلفه تحت راية الإسلام، راية العقاب، فاستطاع حفظ الأمة والبلاد لعدة قرون.. من عدوان المعتدين .
وفي كلا الحالتين ،ومع كلا اليوسفين كان الحل واحداً، ويقوم على خطوتين الأولى.. إزالة الكيانات الهشة والدويلات الكرتونية وتوحيدها في دولة واحدة، والخطوة الثانية الانطلاق لمواجهة أعداء الله .
هذه هي الطريقة،وهذا هو الحل، ولا حل سواه لا عقلاً ولا شرعاً!!!!ا ..
أما تمني الاماني، بأن يتغير الواقع بغير هذه الطريقة. . فلا يعدو أن يكون أضغاث أحلام وسعي وراء السراب ؟!!!!ا
وكفانا تضييعاً للوقت وللجهد وكفانا عبثاً وأحلاماً خيالية وترهات وسفاسف.فلا الاستنكار ولا التنديد.. ولا هيئة الأمم ومجلس الأمن .. ولا المشاركة في وزارات الحكم، ولا الكتب ولا المؤلفات .. ولا حتى الجهاد الفردي والعمليات الإستشهادية تحقق شيئاً،.
وعليه فالمطلوب توحيد جهود كل العاملين المخلصين، للاقتداء بما عمله صلاح الدين وابن تاشفين، إن كنا عن الحق باحثين وللخلاص العزيز طالبين .
هل هذا الأمر صعب ؟! الجواب صعب طبعاً .. ولكن الصعب – في النهاية – ما صعبه الله والسهل ما سهله ومن توكل على الله فهو حسبه .
إن الأمر صعب وشاق ولكنه غير مستحيل ،فالأمر الذي يحصل مرة يمكن حصوله ثانية وثالثة ، إذا توفرت له الشروط العملية ..
فهل الشروط العملية متوفرة اليوم ؟! أم أن أمريكا والكفر لنا بالمرصاد ؟
نعم إن أمريكا وأعوانها وعملائها لنا بالمرصاد
ولكن هل هذا يجعل مما نريد مستحيلاً ونحن نؤمن “بأن ربك لأمريكا وأعوانها بالمرصاد” . فأي المرصادين أقوى .. وأي الركنين أشد؟!
??
سلام يا عيال