أعلن مسؤول تركي كبير عن ارتفاع عدد قتلى الهجوم الإرهابي على مطار أتاتورك في إسطنبول، الى نحو 50قتيل وجرح أكثر من 106 من بينهم 13 بحالة حرجة.
أعداد الضحابا والجرحى أخذت تتصاعد تدريجا، إذ إن حاكم إسطنبول كان قد أعلن عن سقوط 28 قتيلا سقطوا ونحو 60 جريحا بينهم 6 في حالة خطرة، وأن 3 إنتحاريين نفذوا الهجمات.
وكان وزير العدل التركي بكير بوزداغ قد أعلن بعد وقت قصير من الهجوم، عن مقتل عشرة أشخاص على الأقل، في هجوم إنتحاري وقع داخل محطة في مطار أتاتورك – مطار إسطنبول الدولي أكبر مطارات تركيا .
وقال بوزداغ الذي كان يتحدث من أمام البرلمان في أنقرة: “للأسف قتل عشرة أشخاص بحسب محصلة أولية، وقد قام
مهاجم بإطلاق النار من بندقية كلاشينكوف في مطار أتاتورك”.
وأفاد مسؤول تركي عن وجود ضحايا أجانب في الهجوم، إلا أن غالبية الضحايا هم من الأتراك.
الواحد منا من كثرة الأخبار المتناقضة ما يستطيع فهم ماذا حصل ….
يستحيل تجد خبر لا يكذب الخبر الثاني او قصة تنسف القصة الثانية !
خذ مثلا ان الانتحاري كان يحمل كلاشنكوف ؟
يخرب بيتكم كيف دخل بها للمطار وهو كله درك وجيش وشرطة ؟ ومع هذا قلنا ماشي ، وهناك طلعت قصة جديدة تقول لا هو الانتحاري ما كان يحمل كلاشنكوف لكن رجال الأمن شكوا في ثلاثة أشخاص فحيدوهم اي قتلوهم ! وأكيد معاهم شي خمسين مسافر !! مشكلة الأتراك وعقليتهم المقعرة قديمة ! فهم لا يفهمون ولا يفهمون !!!
واعذرونا يا جماعة نحن العراقين السبب فالاتراك بالأصل مثل كل شغلتهم كانت هي الاعتناء بخيول هارون الرشيد وتنظيف الاسطبلات من روثها الى جانب أعداد من اخوات وخالات وبنات عم الجن الجميلات هههههههه فصادف يوم من الايام ان الرشيد مر من هناك فوجد جارية تركية ( والكلام لبحاثة نورت ) تنظف الإسطبل والريح كشفت له عن سيقانها وهو نظر لها فهي تعتبر جاريته حلاله …. فعمل لها نكاح سريع او مثل ما يقولون في لغة العصر مطيار ! وبعد ان كان الرشيد في تلك الليلة أبوا عذرتها ( لا احد يسألني عن معنى العبارة ) اقول بعد ان أفتض عذرية تلك التركية الجميلة في نزوة من نزوات الرشيد الله يخيبه ولدت ابنها المعتصم التركي الام والذي اصبح خليفة بعد أخيه المأمون ! وبنى مدينة سامراء وجعلها عاصمة الخلافة ( يوم كنا نحكم من بغداد للصين ) ولم يكتفي بذاك بل استقدم كل أخواله الأتراك ليصبحوا قادة وعسكرين بل حتى من كانت شغلتها تنظيف روث البقر والخيول اصبحت طبيبة في بلاط المعتصم العباسي التركي !!!بسبيب رغبة عاجلة في النكاح من قبل هارون الرشيد العراقي نحن الذين عملنا لهم شأن وقيمة والا ما كان احد سمع بهم من اساسو !!!
اسفين عزيزاتي وأعزائي المشاهدين ان لم تكونوا فهمتم اي خبر عما حدث نقلا عن الأتراك جوارينا نحن العراقين سابقا قبل حادثة نكاح مطيار من قبل هارون الرشيد لفتاة او جارية تركية وانجابها لابنه المعتصم ابن امه ورفع شأن قومه حتى جعل منهم امة كبيرة تحتل فينا نفسها ….. عمر ألي نحبه نحن العراقين او ننكحوا ما يخيب هذا منذ زمان عدنا هذا الشي .