أعلنت وزارة الصحة الإسبانية اليوم أن عدد الوفيات بسبب فيروس كورونا ارتفع بمقدار 209 حالات مقارنة مع اليوم السابق إلى 767، كما قفز عدد الحالات المصابة بنحو الربع إلى 17147 حالة.
وبلغ عدد حالات الإصابة في إسبانيا أمس الأربعاء 13716 حالة.
شارك الخبر:
شارك برأيك
تعليق واحد
الخطة البريطانية الجهنمية !!! هي الأفضل وأقرب لعقلية فخامتنا ههههههههههههههههههههه انه العدوى ليست حق او في القليل ليس كما يشاع ، وان انتشار المرض هو من عموم البلاء إذا نزل أرضا وليس انتقالا بالمصافحة او حتى النوكاح ههههههههههههههههههههههه !! وهذا امر ملموس فكم من زوجة لم تصاب بمرض الايدز الذي يحمله زوجها وبالعكس !! محتاجين ان يتوصل العلم لحقيقة العدوى والعزل والحجر الصحي كما أشار له الإسلام نافيا وجود العدوى بمفهومها المتداول ، فها هي امريكا تعلن عن إصابة أشخاص لم يلتقوا نهائيا بمصابين او يغادرون امريكا ، فخرج علينا علماء بامريكا يقولون ان المرض داخلي وأصبح يصنع نفسه في امريكا ، اذن العزل بهذه الشدة لا نفع فيه !!! دعوا الناس تمارس أعمالها وحياتها ، ولن يرفع هذا البلاء ( الوباء ) قبل اجله . اما الخطة البريطانية فتقوم كما يقول البروفيسور ميدلي، الذي يهتم بديناميكيات انتقال الأمراض المعدية وطرق التدخل لتحجيم الانتشار، لهيئة BBC، إن الفيروس باقٍ “مدةً طويلةً”.
تابع: “إننا في طريقنا للإصابة بوباء سيتحول بعد ذلك لمرض متوطن، وسينضم إلى جميع فيروسات كورونا الأخرى، التي على الأرجح لدينا جميعاً طوال الوقت، لكننا فقط لا نلاحظ وجودها”.
اعتقد ميدلي أن الطريقة الوحيدة لتطوير مناعة القطيع الجماعية في ظل غياب لقاح معروف ضد المرض، هي بأن يصاب غالبية السكان بالعدوى.
لعرض نموذج لعالَم مثالي، قال إن أفضل طريقة لحماية الأشخاص الضعفاء تكون من خلال عزلهم بشمال أسكتلندا، في حين يُنقل الجميع إلى مدينة كينت للإصابة بـ”وباء كبير لطيف؛ من أجل أن يطور الجميع مناعة ضده”، قبل دمج الجميع معاً مرة أخرى.
الخطة البريطانية الجهنمية !!! هي الأفضل وأقرب لعقلية فخامتنا ههههههههههههههههههههه انه العدوى ليست حق او في القليل ليس كما يشاع ، وان انتشار المرض هو من عموم البلاء إذا نزل أرضا وليس انتقالا بالمصافحة او حتى النوكاح ههههههههههههههههههههههه !! وهذا امر ملموس فكم من زوجة لم تصاب بمرض الايدز الذي يحمله زوجها وبالعكس !! محتاجين ان يتوصل العلم لحقيقة العدوى والعزل والحجر الصحي كما أشار له الإسلام نافيا وجود العدوى بمفهومها المتداول ، فها هي امريكا تعلن عن إصابة أشخاص لم يلتقوا نهائيا بمصابين او يغادرون امريكا ، فخرج علينا علماء بامريكا يقولون ان المرض داخلي وأصبح يصنع نفسه في امريكا ، اذن العزل بهذه الشدة لا نفع فيه !!! دعوا الناس تمارس أعمالها وحياتها ، ولن يرفع هذا البلاء ( الوباء ) قبل اجله .
اما الخطة البريطانية فتقوم كما يقول البروفيسور ميدلي، الذي يهتم بديناميكيات انتقال الأمراض المعدية وطرق التدخل لتحجيم الانتشار، لهيئة BBC، إن الفيروس باقٍ “مدةً طويلةً”.
تابع: “إننا في طريقنا للإصابة بوباء سيتحول بعد ذلك لمرض متوطن، وسينضم إلى جميع فيروسات كورونا الأخرى، التي على الأرجح لدينا جميعاً طوال الوقت، لكننا فقط لا نلاحظ وجودها”.
اعتقد ميدلي أن الطريقة الوحيدة لتطوير مناعة القطيع الجماعية في ظل غياب لقاح معروف ضد المرض، هي بأن يصاب غالبية السكان بالعدوى.
لعرض نموذج لعالَم مثالي، قال إن أفضل طريقة لحماية الأشخاص الضعفاء تكون من خلال عزلهم بشمال أسكتلندا، في حين يُنقل الجميع إلى مدينة كينت للإصابة بـ”وباء كبير لطيف؛ من أجل أن يطور الجميع مناعة ضده”، قبل دمج الجميع معاً مرة أخرى.