قال الرئيس التركي رجب طيب اردوغان في خطاب له في ولابة بورصة أن مدينة حلب السورية كانت في الماضي تابعة لتركيا واضاف ان كركوك والموصل لتعود لتركيا ايضا بحسب التاريخ.
وتابع أنه يمكن التأكد من ذلك حسب الميثاق الوطني الذي كتبه كمال مصطفى اتاكورك.
شارك الخبر:
شارك برأيك
10 تعليقات
مممم قول انو الكويت اصلها للعراق مبلوعة…وبس اكتر من هيك ما بصير …
مساء الخير أحمد ، أتمنى أن تكون بخير …..
أرى بتصريحات أردوغان سقوطاً لقناع كان يلبسُه محاولاً خداع العرب به و ها هي أطماعُهُ تظهر للعلن ، أوردوغان يُحاول إلباس العرب الطربوش التُركي مرة أُخرى ، يُرِيد بلادنا ليضمها لبلاده و يُصبح علينا سلطاناً …… بلادُنا لنا ، ليست لإيران و لا لتُركيا ، كُنَّا أهل حضارة و قادرين أن نعود ….
آسفة للتعقيب على تعليقك أحمد و أتمنى أن لا تُعِدّ ذلك إنتقاص من قَدْر تعليقك و لكن هو مُجرد إختلاف في الرأي و ليس الرؤيا ….
تحياتي لك أحمد و لمُحايدة و نهاركُم سعيد……
!!
هلا اخر العنقود
كلامه ليس عدواني مثل الايرانيين
الكل يدرك خطر الغزو الايراني ومذابحهم وبالتاكيد تركيا تخشى تغيير الطبقه السكانيه
ماهو رايك في الفديو الرمزي
تحياتي
صباح الخير أحمد ، أتمنى أن تكون بخير …..
قد يكون لأَنِّي من بلد حَرَمَنا منها من يدَّعي أن لَهُ فيها حقوق تاريخية ، أصبحت أخشى هذه الكلمات …..إن شاء الله العراق كانت و ستبقى لأهلها …
آسفة لم أرى تعليقك سابقاً و حين تتقاطّع طُرُقُنا أكتُب لك رأيي في الكرتون …
تحياتي …….
!!
بغداد ما اشتبكت عليكِ الاعصرُ
إلا ذوت ووريق عمرك أخضرُ
مرّت بك الدنيا وصبحك مشمسٌ
ودجت عليك ووجه ليلك مقمرُ
وقست عليك الحادثات فراعها
ان احتمالك من أذاها اكبرُ
يخسه شاربه هذا العراق
الك حقوق بالموصل وكركوك وحلب كانت الك لاااا يا شيخ
ولواء اسكندرون كمان الك بحياتي ما تغيرت نظرتي ولا لح تتغير
وما حدن احق بالبلد إلا اهلها وناسها ومن دون اي تدخلات خارجيه نقطه
أردوغان أضاف لنفسه مهمة أخرى و هي الخاطبة 🙂 حيث خطب اليوم ملكة جمال مغربية اسمها ايمان الباني للممثل التركي مراد يلدريم في مطار أظنة حيث التقاهما صدفة، و قام عن طريقة الواتس اب بطلب يدها من والدها رسميا… غريب يا نورت أنكي لم تكتبي الخبر رغم أنك جاسوسة تتجسسين على مواقع كثيرة لتنقلين كل ما يكتب فيها إن كان صحيحا أو خاطئا أم أنكي مالكيش في أخبار الفرح و تحومين فقط على أخبار التعاسة و الحروب و الصراعات و الفضائح و غيرها. خلص الي أنا حق السبق الصحفي. شحال تعطيني دابا ملي جبت لك الخبر راني أنا السباقة ههه
مممم قول انو الكويت اصلها للعراق مبلوعة…وبس اكتر من هيك ما بصير …
انتم احق من ايران في العراق
قدمتم لها حضارة وقدم الروافض لها التخلف
مساء الخير أحمد ، أتمنى أن تكون بخير …..
أرى بتصريحات أردوغان سقوطاً لقناع كان يلبسُه محاولاً خداع العرب به و ها هي أطماعُهُ تظهر للعلن ، أوردوغان يُحاول إلباس العرب الطربوش التُركي مرة أُخرى ، يُرِيد بلادنا ليضمها لبلاده و يُصبح علينا سلطاناً …… بلادُنا لنا ، ليست لإيران و لا لتُركيا ، كُنَّا أهل حضارة و قادرين أن نعود ….
آسفة للتعقيب على تعليقك أحمد و أتمنى أن لا تُعِدّ ذلك إنتقاص من قَدْر تعليقك و لكن هو مُجرد إختلاف في الرأي و ليس الرؤيا ….
تحياتي لك أحمد و لمُحايدة و نهاركُم سعيد……
!!
مساء الخير
كلامك صحيح
لكن تركيا سنيه بلد حضاري ولاترغب باحتلال العراق والشيعه لن يتظلمون
ايران روافض يتمنون ازالت كل العرب سنه وشيعه
أهلاً أحمد …..
كلامه يعني أطماع ، أرى فيه ذئب ينتظر الكشف عن أنيابه ….
شاهدت الكرتون ( رمزي ) و لي رأي فيه …..
هلا اخر العنقود
كلامه ليس عدواني مثل الايرانيين
الكل يدرك خطر الغزو الايراني ومذابحهم وبالتاكيد تركيا تخشى تغيير الطبقه السكانيه
ماهو رايك في الفديو الرمزي
تحياتي
صباح الخير أحمد ، أتمنى أن تكون بخير …..
قد يكون لأَنِّي من بلد حَرَمَنا منها من يدَّعي أن لَهُ فيها حقوق تاريخية ، أصبحت أخشى هذه الكلمات …..إن شاء الله العراق كانت و ستبقى لأهلها …
آسفة لم أرى تعليقك سابقاً و حين تتقاطّع طُرُقُنا أكتُب لك رأيي في الكرتون …
تحياتي …….
!!
بغداد ما اشتبكت عليكِ الاعصرُ
إلا ذوت ووريق عمرك أخضرُ
مرّت بك الدنيا وصبحك مشمسٌ
ودجت عليك ووجه ليلك مقمرُ
وقست عليك الحادثات فراعها
ان احتمالك من أذاها اكبرُ
يخسه شاربه هذا العراق
الك حقوق بالموصل وكركوك وحلب كانت الك لاااا يا شيخ
ولواء اسكندرون كمان الك بحياتي ما تغيرت نظرتي ولا لح تتغير
وما حدن احق بالبلد إلا اهلها وناسها ومن دون اي تدخلات خارجيه نقطه
أردوغان أضاف لنفسه مهمة أخرى و هي الخاطبة 🙂 حيث خطب اليوم ملكة جمال مغربية اسمها ايمان الباني للممثل التركي مراد يلدريم في مطار أظنة حيث التقاهما صدفة، و قام عن طريقة الواتس اب بطلب يدها من والدها رسميا… غريب يا نورت أنكي لم تكتبي الخبر رغم أنك جاسوسة تتجسسين على مواقع كثيرة لتنقلين كل ما يكتب فيها إن كان صحيحا أو خاطئا أم أنكي مالكيش في أخبار الفرح و تحومين فقط على أخبار التعاسة و الحروب و الصراعات و الفضائح و غيرها. خلص الي أنا حق السبق الصحفي. شحال تعطيني دابا ملي جبت لك الخبر راني أنا السباقة ههه