ألقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خطابا، اليوم الثلاثاء، تطرق خلالها الى حادث قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية في اسطنبول.
ومن ابرز النقاط الى تطرق اليها اردوغان في خطابه المطالبة بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في الجريمة واقتراح ان يتم محاكمة المتهمين في تركيا بما ان الجريمة وقعت في اسطنبول.
كما وجه اردوغان عدة اسئلة الى السلطات السعودية ابرزها كان تحدد هوية المتعاون المحلي الذي سلمت اليه جثة جمال خاشقجي.
ويأتي حديث أردوغان عقب مرور نحو 3 أسابيع على دخول خاشقجي إلى القنصلية السعودية بإسطنبول في تركيا، واعتراف الرياض فيما بعد بـ”وفاته” إثر “مشاجرة”، وسط ضغط دولي على المملكة لاستعراض التفاصيل الخاصة بالقضية كافة.
أردوغان مُقَدِّمًا أسئلةً أكثر مِن أجوبة.
تمخض الجبل فولد فأرا
أردوغان بياع كلام …… لهذا لا يُصدقهُ سوى الشعوب الشرق أوسطية العاطفية بتغييب !
!!
معلوماتك فشنك ولا حقائق ولا تسجيلات ولم تأت بجديد
اوردغان شيطان اخرس ومواقفه بالسياسات الخارجيه معروفه من قبل لغزه ولسوريا وكُل كلامه بلا بلا بلا
هو يعرف الحقيقه كامله ولديه ادله والدليل ان المُخابرات التركيه مثلة الجريمه قبل ما تعترف السعوديه ولولا تأكُد السعوديه بان تركيا لديها ادله مُقنعه لما اعترفة بان خاشقجي قُتل بالقُنصليه ولكن الظاهر الروايه السعوديه ارضة اوردغان واعتبرها انتصار لبلده على الاقل اثبت برائة تركيا من هذهِ الجريمه ومنها كسب بونط بعلاقاته مع السعوديه
هذا والاً
طيب لنكُن واقعيين ونسأل انفُسنا
متى دوله عربيه او دوله مُسلمه وقفت مع الحق او مع اي دوله مُسلمه باي محنه ؟
بجميع النكسات والحروب والازمات لم نرى موقف عربي مُشرف للشعوب العربيه وجميعها تُحل او تأتي المُساعدات من دول غربيه
كلنا نعلم أن هذه الجريمة لو تمت في أي بلد عربي
ما كنا سمعنا بها …ولا كنا علمنا ما حدث للضحيه
فمئات الضحايا واعلاميين وصحفيين وأطباء واستاذى جامعه يتم أختطافهم وتصفيتهم واعتقالهم دون محاكمات ….ولم يجدوا من يقفوا بجانبهم
.
وها نحن نرى …كيف تحركت تركيا …وكيف هزت كيان المملكة وأزعجتها
وأصبحت قضية خاشقجي تهم أمر كل أنسان حر وتلمأ كل وسائل الأعلام الصحفية والمرئيه ومواقع التواصل
وهي لم ولن تنتهي …. فهو يطالب بتقديم كل من تورط في الأمر الى محاكمة عادلة علانيه
.
أن محاولات الأنقلاب على هذا الرئيس يعني إنه يقف مع الحق …وهذا يغضب أهل الباطل وأعوانه
.
نحن لا نعلم الظروف المحيطة به …وكم التأمر عليه
لقد نجحوا مع الرئيس محمد مرسي في الأنقلاب عليه وخطفه
وهم يتربصون بالرئيس اردوغان …ويتكالبون عليه ..وللاسف بموافقة وبمباركة ومساندة دول عربية المفروض إنها دول اسلاميه
وفسّر الماء بعد الجهد بالماء…
“نشكر مراسلنا من تركيا رجب طيب أردوغان والذي لم يأت بجديد” ولم يزد على أن قام بترجمة ماقامت السعوديه بإعلانه الى اللغة التركيه بعد أن قطعت عليه فرصة ابتزازها مع قليل من التلميحات والمناشدات التي لن تتحقق .
أحمد زميرة يتكلم