العربية – أطلقت الشرطة التركية الغاز المسيل للدموع واستخدمت خراطيم المياه لتفريق تظاهرة شارك فيها آلاف الأشخاص في وسط أنقرة في اليوم التاسع من حركة احتجاج عمت تركيا، في حين شهدت ساحة تقسيم بإسطنبول اعتصامات خلت من مشاهد العنف بين المتظاهرين ورجال شرطة مكافحة الشغب في محاولة للحفاظ على الحريات داخل دولة تركيا العلمانية، فيما طالب المتظاهرون برحيل أردوغان عن الحكم.
وتخلو ساحة تقسيم من شرطة مكافحة الشغب، حيث تحاول الشرطة تفادي أخطاء صد الاحتجاجات بعنف في الأيام الأولى من موجة التظاهرات.
واختار المعتصمون ألا يسمعوا دعوات رئيسِ الحكومة رجب طيب أردوغان بإخلاء الساحات، وهو اعتصامٌ للحفاظ على الحريات وعلمانية الدولة.
فرجينا شو لح تقدر تساوي يا قرد غان وعلى ماأظن ايامك صارت مع دودة ههههههههععههههههههههههههههههه
جنون الحكم وعقدة التكبر التي تجتاح من تطول فترة بقائه في الرئاسة وكأن الله عصمهم من الخطأ واظلهم بعبائه تقيهم وتمنع عنهم أي شر وأي انتقاد وكأنهم وكلاء الله في الأرض.
دعون يذوق ما يحيكه لسوريا وحفرة حفرتها يا اردوغان ستقع فيها
رجال قطر والسعوديه ينتظروا اللاجئات التركيات…خلاص راحت عليهم العراقيات والسوريات اللحم التركي أطيب.
كما تدين تدان و من حفر حفرة لأخيه وقع فيها يا أيها الرجل المريض …………………..الجزائر