تابعت صحيفة اندبندنت البريطانية من جانبها أوضاع التجار الأفغان في العاصمة كابول، قائلة إن بعضهم يحن إلى أيام الرئيس الأمريكي السابق، جورج بوش، بسبب ازدهار التجارة مع أمريكا آنذاك.
وقالت الصحيفة إن تجار كابول تمتعوا بأعمال مزدهرة طوال عقد من الزمن بعد الدخول الأمريكي إلى أفغانستان عام 2001، وحصلوا على الكثير من البضائع من خلال المعسكرات الأمريكية، ولكن مع بدء إغلاق تلك المواقع تقلصت مصادر دخلهم.
ونقلت الصحيفة عن التاجر جمشيد صديقي قوله: “لا نعرف من أين يمكن أن نحصل على البضائع بعد رحيل إيساف، لقد تراجعت تجارتي بواقع 20 في المائة منذ الآن.. لقد ظهر هذا المكان بفضل جورج بوش عبر إرسال قواته إلى هنا ونأمل من الله أن يتيح لنا الاستمرار في العمل.”
العماله بتبلش عند التجار . هم أول الناس الذين يتعاملون مع العدو ويحنون إليه بسبب مصالحهم.
مصائب قوم عند قوم فوائد..
الماريكان تكوي و تبخ..
و حتى في دائها دواء..
الماريكان بحال ايلا ساحرة للناس ههههه
تقتل فيهم حتى تعيا…و لكن كاين اللي تيحن ليها..
يحكى لي أنه عندما كانت القاعدة الامريكية في القنيطرة بالمغرب في الاربعينات..
كانوا صحاب الطاكسيات و الكوتشيات ضاربين يديهم مع الجنود الماريكان..
الزحام على التاكسي و الكوتشي.. و صحاب التاكسيات دصروا بزاااف..
حيث الماريكان تيقبطوا الطاكسي بأكثر من الثمن باش يقبطوا مول البلاد..
ايوا شفتيوا …راه الماريكان فينما تكون تيكون طرف ديال الخبز معها هههههههههه
و هذا يدل على أن الماريكان عندها deux faces فاص خايب و فاص مزيان..
و ياك غنى عليها سي الحسين السلاوي الله يرحمه .. و قال :
دخلت الماريكان الناس تقوات و الناس علينا جاروا..
آي آي على هذا الزمان وآشنو صابوا !
تسمع غير أوكي أوكي هذا ماكان !
فرقو الفنيد سيجار زادو دولار !
تسمع غير أوكي أوكي كمان باي باي ….
تصحيح : و النسا علينا جارواا..