قالت وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية ان عدد مقاتلي تنظيم “الدولة الاسلامية” في سوريا والعراق يتراوح بين 20 الف و31500 مقاتل، في تقديرات جديدة تزيد باضعاف عن تقديراتها السابقة البالغة 10 الاف مقاتل.

وعزت الوكالة هذه الزيادة الى تجنيد اكثر قوة منذ شهر حزيران الفائت بعد الانتصارات الميدانية واعلان دولة الخلافة في منطقة مترامية على جانبي الحدود السورية العراقية، بحسب ما اعلن المتحدث باسم “السي آي ايه” راين تراباني لوكالة الصحافة الفرنسية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. اللللللللللله ياالقههههههههههههر
    وين كانت و وين وصلت
    الله لايبارك فيكم
    ان شاءالله نهايتكم قربت
    قتلتوا شردوا بهدلتوا الالاف الأبرياء في سورية والعراق
    ناس ماآلها ذنب ( لاحول لها ولا قوة )
    الله يلعنكم دنيا و آخرة

  2. ١١ دولة فقط لمحاربة داعش؛؛ فقط ١١؛؛؛ يا جماعة هذا لايكفي، هذه داعش مو حيثما، لذااااااااا ضربة تشمطكم واحد واحد، ودولة دولة،، أألآن تريدون محاربة داعش بعد أن كانت حجتكم لعدم مساعدة الشعب السوري والجيش الحر رغبة منكم في استمرار الحرب في سوريا وتدميرها، وطالما أن داعش كانت تقاتل الجيش الحر وليس النظام ولا تدوس لعملائكم على ذنب كانت دحّ ولا تشكل خطر والآن صارت كخّ …صح النوم يا شباب الغرَيْبة،، وانشاء الله خلال ٥-١٠ سنوات بتكونوا جهزتم أنفسكم ، ولا تنسوا أن تحضروا الدروع والحراب والسهام والسيوف اليمانية، ترى داعش عندها تشكيلة ممتازة من السيوف المعدة لقطع الرؤوس وإن كانت مثلمة شوية من كثرة الإستعمال كما تظهر بعض الفيديوهات ولكن عندهم ٥-١٠ سنوات لشحذها…. ولسّه الروس أصحاب نكة أكثر ومصصصصصخرى عفوا قصدي مسخرة العتب على الكيبورد حب يترازل شوية ومعه حق فالمهزلة كبيرة ، قالوا أن تشكيل إئتلاف لضرب داعش وربما النظام بدون قرار مجلس الأمن جريمة في حق القانون الدولي؛؛ بركاتك ياقانون ياشيخنا يادولي وبركاتَك مجلس أمننّا..وماذا عن كل ماحصل في سوريا من قتل وتدمير وتشريد فبأي قانون دولي أو حتى ضيعجي حدث، وبأي منطق شاركتم في قهر وقتل شعب طالب بحريته….حيّ حيّ ، اشعلوا البخور ياشباب، أمريكا سوف تحضِّر أرواح ال ٣٠٠٠٠٠ الذين قتلوا في سوريا وسيكونون واسطتها للأسياد وسوف تأخذ إذن
    الأسياد وإذن الأسياد يكفيها ولن تنتظر قرارا من مجلس الأمن وسوف تتدخل ؛؛؛ إذن لماذا مجلس الأمن هذا ؟؟؟ يتخذونه حجة لعدم مساعدة الشعب السوري، ماكو قرار، ثم يلقونه في سلة المهملات ولا يهمهم ماكو قرار…لايسلحون الجيش الحر بحجة ألا تقع الأسلحة في أيدي المتشددين وكان تسليحه كفيلا بالقضاء عليهم وانهاء الحرب والدمار منذ أمد رغم أنف بشار وحسون نصر اللات ثم يقررون أن يتدخلوا بأنفسهم ولكن بعد فوات الأوان، وروسيا تتدخل في اوكرانيا وطز بمجلس الأمن ويصبح المجلس الحكم والفيصل والمرجع في سوريا وداعش ..الحق ليس عليهم بل على الحشاشين الذين يصدقون هؤلاء المنافقين ويقدمون الشكايات لهذا المجلس المهرج وعلى دول العالم الثالث التي انتسبت إلى هيئة شيّلني لشيلك، عالم القوة والقوي…لو كانت الظروف مختلفة وكانت داعش مخلصة في ادعائها وفي انتمائها لدين الحق والعدل والخير وتستحق أن يُدعا لها لدعونا لها، ولو كان هؤلاء المنافقون ليسوا كذلك وكانوا مخلصين وكانت قلوبهم مع المظلومين لا مع مصالحهم لدعونا لهم ، وحدهم المظلومين في سوريا والعراق يستحقون دعاءنا، ووحده رب العزة من سينصفهم ويأخذ لكل ذي حق حقه وزيادة باذنه مولانا الذي لا مولى سواه..نادى القومييون بالأمة العربية فسخر منهم الإسلاميون ونادوا بالأمة الإسلامية وعندما احتاج السوريون إلى أحدهما أو كليهما لم يجد من أي منهما ماكان يستحق لرفع الظلم والقتل عنهم بل وربما ما زادوهم إلا شقاء…فهاهي داعش تكفر الجيش الحر وتقطع رؤسهم ، وتلك حالش ومن لف حولها تتهمهم بأنهم تكفيريون وتقاتلهم ، والآخرين من الأمة الإسلاية لم يحركواساكنا..وتلك الأمة العربية مازالت تنتظر الإذن وهاهو ربما قد جاء بعد طول مخاض ولكن مشوها قبيحا يدعي محاربة الإرهاب لا رفع الظلم ، يحارب داعش وليس النظام الذي أوجدها وغذاها وفتح لها أبواب سجونه وأبواب مخازن أسلحته في سوريا والعراق، وأعطاها جوازات السفر والفيزات وسمح لها بالسفر إلى أرض الخلافة ، وليس ذلك من أجل هؤلاء ال ٣٠٠٠٠٠ بل من أجل صحفيين أمريكيين أحدهما يحمل الجنسية الإسرائيلية…فما أرخص دماءكم أيها السوريون وتعسا لكل من أرخصها لا يهم بأي نداء لبى وبأي ذريعة أهرقها …اللهم لقد هُدِّمت صوامع وبيَع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسمك كثيرا ولقد دفعت بالكل على هذا الشعب المسكين فمتى تدفع بعضهم ببعض فيتوقف الهدم قبل أن تزل قدم بعد ثباتها، ومتى يعود المشردون في الأرض إلى ديارهم فحيثما ذهبوا فأنت العليم بما لاقوه من عدم الترحيب أو المن أو الإستغلال في كثير من الأحيان ، بل وربما الهوان ولا يعز المرؤ إلا في داره…

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *