أدخل البابا فرانسيس تعديلا على تعاليم الكاثوليكية بإعلان معارضته لعقوبة الإعدام في جميع الظروف، بحسب ما قاله الفاتيكان

وكانت الكنيسة الكاثوليكية، التي تلخص تعاليم المسيحية، لا تمانع في السابق من استخدام عقوبة الإعدام في بعض الحالات

ولكنها تقول الآن إن تلك العقوبة “لا يمكن قبولها لأن فيها اعتداء على حرمة الشخص وكرامته”.

المصدر: bbcarabic.com

المزيد عن هذا الموضوع على الروابط التالية:

arabic.cnn.com : بابا الفاتيكان: عقوبة الإعدام غير مقبولة

 

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. يا ترى أيها البابا هل تعاليم الكاثوليكية تسمح بإحراق جثمان شخص متوفى و حتى لو أوصى بذلك؟ فهذه الأيام لا حديث للمواقع الإخبارية الإلكترونية المغربية إلا عن الشاب المغربي المقيم بفرنسا و المتزوج سيدة فرنسية و أنجب منها أبناء، المهم أسرته تقول بأنه مسلم و يزور العائلة في كل المناسبات الدينية كرمضان و عيد الأضحى و غيرها…و لكن بعد أن مات متأثرا بلسعة بعوضة سامة قامت زوجته الكاثوليكية بإجراءات حرق جثته تنفيذا لما قالت أنه ”وصيته” متحدية أسرته المسلمة التي استأنفت الحكم الابتدائي الصادر عن المحكمة الابتدائية بفرنسا منعا لإحراق جثة ابنهم احتراما لمشاعرهم و عقيدتهم، و لكن للأسف المحكمة الاستئنافية أيدت الحكم الابتدائي و قضت بتنفيذ اجرات حرق الجثة كما طلبت الزوجة..و ناشدت الاسرة الملك المغربي و الرئيس الفرنسي و لكن القضاء الفرنسي مستقل و لن يتأثر بوساطة أحد.. و منذ يومين تم حرق جثة المغربي و تم وضع رماده في قارورة أو لا أدري، و تم تسليمها لمن يهمها الأمر في ذلك، أعلم أن ملك الموضة الفرنسية و العالمية ايف سان لوران قد أوصى قبل وفاته بحرق جثته بعد الوفاة و نثر رمادها في حدائق الماجوريل بمراكش التي عشقها و عاش بها حياته، و تم تنفيذ وصيته حرفيا! و لكن ما دخل الكنيسة الكاثوليكية ، هل هناك دستور كنسي يجيز ذلك علما بأن النصارى ليسوا هندوس و يدفنون موتاهم؟!!! و هل يكفي أن يوصي شخص بحرق جتثه حتى يتم التنفيذ فورا؟ إكرام الميت دفنه و ليس حرقه! و أين هو احترام عقائد الناس في الموضوع كله؟

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *