تحقق الشرطة في مدنية بانغالور، في تقرير بثته ITN، يزعم أن تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” كان يدير العمليات الخاصة بالدعاية على مواقع التواصل الاجتماعي من مدينتهم.
وقال مفوض الشرطة في المدينة، م.ن. ريدي، الجمعة، “نعم نحن على علم بالتقرير، وفرع الجرائم لدينا يقوم بعمله للتثبت من صحته.”
وعند سؤاله عن كيف كان ممكنا لوسائل الإعلام تتبع المشتبه بتعاطفهم مع “داعش” قبل أن يكون لدى الشرطة علم حول ما قيل عن نشاطات على مواقع التواصل الاجتماعي، أجاب ريدي بالقول “حسناً، هذا سؤال افتراضي لا يمكنني الإجابة عنه.”
هههههههه حتى داعش عرفوا قوانين اللعبة!
اكثر الشركات الكبرى في اوربا و امريكا و خاصة بريطانيا، مقراتهم في الهند و خاصةً الشركات الخطوطة التلفونية الارضية و المحمول، لان الايد العاملة رخيصة جداً و علاقة العاملون بالمعاميل من ناحية التعامل جيدة جداً..
فداعش استغلت الرخص ايظاً هههه
بس طلعوا عقر!