تقول صحيفة  الصنداي تايمز في التقرير الذي يحمل العنوان “سنرفع علم الجهاد الأسود في لندن” إن الجهاديين البريطانيين الذين ذهبوا للقتال في الشرق الأوسط يهددون بجلب العنف إلى الأراضي البريطانية.
وقال أحد المقاتلين، الذي ينشط في القرصنة الإلكترونية إن الانتخابات البريطانية سوف تستهدف من أجل أن يرفرف العلم الأسود فوق داونينغ ستريت.
وهدد آخر بهجمات شبيهة بتلك التي نفذت في الولايات المتحدة في الحادي عشر من سبتمبر عام 2001 في حال هاجمت الولايات المتحدة المسلحين الذين يبسطون نفوذهم على مناطق في العراق.
وهدد ثالث باستهداف غير المسلمين في بريطانيا بعد عودته إليها.
وهؤلاء الثلاثة هم بين مئات الأجانب الذين ينشطون في صفوف “الدولة الإسلامية في العراق والشام” (داعش).
ويتوقع أن تعلن وزارة الداخلية البريطانية داعش منظمة خارجة على القانون بعد ورود معلومات عن عمليات قطع رؤوس وصلب وخطف نفذتها المنظمة.
وقد علق موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” أمس حسابات بعض أعضاء داعش من البريطانيين.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. لعنة الله عليكم وعلى افكاركم السودة هاي بريطانيا ولندن غير دمشق وبغداد محميه بالعلم والخبرة والإمكانيات

  2. اين السلطات البريطانية من كل هذا واين الرادع لهذه الفىٰة ؟ كثيرون من من يقولون ان اوروبا ستصبح اسلامية الحق يقال هنيىًٰا لكم ان كنتم شتنشرو ن راية الاسلام بالسيف والارهاب .

  3. لن نتكلم لماذا انت متواجد في اوربا او ماذا فعلت من اجل ان تصل الى اوربا وهي حلم العربان هو حصول على تاشيرة دخول اوربا …
    لن اسأل لماذا لم تفكر في الهجرة الى بلدان التي شعارها راية الاسلام ؟؟؟؟؟

    ناتي عن قانون و منظومات اوربا ………….. تختلف جذريا عن عالم منظومات عالم العربي
    عادي اوربا تحترم الرئي والرئي الاخر ….. والتي هي معدومة في دولنا العربية
    لكن طريقة ابداء الرئي واعطاء الصورة هنا هي مقرفة …..

    انت عبارة عن عالة حالك حال كثير في اوربا والسبب هو الحصول على عيش كريم وهانئ وتأمين أطفالك وعائلتك ………………………… يعني بقلم العريض عبارةعن متسول ويريد أن يفرض شروطه

    اصبحت رية المسلمين عبارة عن اضحوكة منها في (( ربيع العرب )))………. استعملوها في تونس ومصر وليبيا وسوريا والعراق وما يقومون ه من أعمال وحشية وهمجية مخزية ومشينة بحق الأبرياء (تحت راية الإسلام وشعار لا إله إلا الله )

    نفس الراية تستعمل في جهاد النكاح.. والغنائم. واللصوصية.. والسبي.. والإرهاب.. وقطع الرؤوس.. ورجم امرأة حتى الموت

    لو كانت هذه الراية مرفوعة في لندن كان حالها حال افغانستان

    منطرك بهذه ملابس وحذاء الرياضة مقرف اتمنى من ربي اوربا تنظف من هذه نمادج

  4. بغيت غير نعرف علاش من الفوق إسلامي ومن تحت علماني؟؟
    مابالها “النعالة” يا أبا دؤيب ??????

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *