بعد مقتل الأنبا أبيفانيوس أسقف ورئيس دير القديس أبومقار بوادي النطرون، قررت الكنيسة المصرية وقف قبول أي رهبان جدد بكافة الأديرة والكنائس لمدة عام.
القرار الذي أصدرته لجنة الرهبنة وشؤون الأديرة بالمجمع المقدس برئاسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وبحضور 19من المطارنة والأساقفة رؤساء الأديرة وأعضاء اللجنة جاء ضمن 12 قرارا كنسيا جاء على خلفية الحادث، لكنه كان يهدف لأسباب أخرى أبرزها ضبط العمل داخل الأديرة ومنع الفوضى والانفلات وحماية الرهبان.