قتلت نائبة في البرلمان الروسي وزوجها في انفجار وقع في سيارة في مدينة “نوفوسيبريك” كبرى مدن إقليم سيبيريا مساء الجمعة.
ونقلت صحيفة “تلغراف” البريطانية أن الشرطة عثرت على جثة أوكسانا بوبروفسكايا (30 عاما) وزوجها شبه عاريين داخل السيارة.
وأشارت الصحيفة إلى تقديرات بأن الزوجين ربما كان يمارسان الجنس بالسيارة وقت وقوع الانفجار، خاصة أن جثتيهما كانتا في المقاعد الخلفية.
ونقلت صحيفة “سيبيريا تايمز” عن مصادر أمنية قولها عن الحادث قد يكون ناجما عن تفجير قنبلة دبره الزوج إثر توتر علاقتهما مؤخرا، واتهامها إياها بالخيانة.
وتنتمي بوبروفسكايا إلى حزب روسيا الموحدة الذي يتزعمه الرئيس فلاديمير بوتن.
والزوج القتيل ضابط سابق في القوات الخاصة الروسية.
العجيب والغريب في الموضوع أن الزوجان يمارسان الجنس في الشارع وليس في البيت ؟؟
لا يوجد وقت في البيت !
الأرجح جرى التخلص من هذه السيدة لأسباب سياسية ممارسة الحب في سيبيريا التي يُضرب المثل ببرودتها و في عز الشتاء وعراة هي و زوجها عمل مخابراتي بامتياز
ملاحظة : في سيبيريا، تنخفض درجة الحرارة خلال فصل الشتاء إلى أقل من 60 درجة مئوية تحت الصفر، مما يجعلها إحدى أبرد البقاع المأهولة في العالم.
ليس غريب على الروس مثل هذه التصفيات تحياتي noha
تحياتي لكي أيضاً عزيزتي imi